ريماس
02-03-2018, 05:27 PM
https://www.kalimat1.com/vb/upload/2017/1584kalimat1.com.jpg
اجمل تعبير مدرسي عن ثورة 17 فبراير..
عندما قامت ثورة 17 فبراير ليست فقط لتغير النظام ولكن من اجل تغير نمط حياة الليبيين والليبيات الى الافضل والرقي بليبيا الى مطاف الدول المتقدمة والتي بها الحريات مكفولة والحقوق مضمونه والكرامة مصانة. لقد حققت اول شيء وهو القضاء علي نظام القذافي والذي كان ينهش في اجسام الليبيين ولمدة 42 سنة. هذه الثورة لم تحقق الكثير للمواطن حسب طموحاته وفي وقت قصير وهذا رأي كل الليبيين والليبيات. لكن هذه الثورة لم تقم وفي ليبيا نظام مبني علي اساس يمكن الاستمرار به. كانت هنالك سلطة ولا وجود لدولة المؤسسات. السلطة فردية ومهيمنة علي كل شيء ولا وجود للحريات الشخصية ولا وجود لي دور تقوم به مؤسسات المجتمع المدني ولهذا الناس طموحاتها لم تتحقق بسرعة ولقد كانت ليبيا تسير من قبل اشخاص وعلي حسب اولوياتهم كأشخاص وخاصة القذافي. لم يكن هنالك جيش يحمي الديار ولم تكن له كلمة او سلطة. الشرطة كانت منهارة وليس لديهم اي معني في دولة القذافي. العدل والقضاء كان ولا زال ليس بالقضاء النزيه وكان يحمي النظام وازلامه الا القليل من الشرفاء كانوا لا يهابون هذا النظام وكانوا له بالند واولهم الاستاذ مصطفي عبدالجليل وغوقة وتربل وبعض الحقوقيون من طرابلس. هذه الثورة لم تحقق رغبات الناس في الامن والاستقرار لعدم وجود جيش او شرطة وتدخل قوة داخلية وخارجية لمنع تكوين شرطة او جيش وساهموا ودعموا المليشيات والتي تحمل ايديولوجيات، الغرض منها فقط الوصول للسلطة. من هنا كانت لمن يقودون هذه الثورة اخفاقات كثيرة سوء بالمجلس الوطني الانتقالي المؤقت او المؤتمر الوطني العام او الحكومات مند قيام هذه الثورة. سأستعرضها بإيجاز وانا متأكد بأن الكثير من الاشياء قد دكرت ولكن اريد التعريج عليها بصفتي كنت قريب من الحدث. كما لا ننسي بأن المرحلة كانت صعبة جدا وان اي شخص قبل بمنصب قيادي فهو شجاع ويريد ان يخدم الوطن ولكن هنالك فئة تريد الكرسي فقط والتي لم تقدم شيء ماعدا اشياء تخدم مصالحهم ومصالح اصدقائهم وعائلتهم.
اجمل تعبير مدرسي عن ثورة 17 فبراير..
عندما قامت ثورة 17 فبراير ليست فقط لتغير النظام ولكن من اجل تغير نمط حياة الليبيين والليبيات الى الافضل والرقي بليبيا الى مطاف الدول المتقدمة والتي بها الحريات مكفولة والحقوق مضمونه والكرامة مصانة. لقد حققت اول شيء وهو القضاء علي نظام القذافي والذي كان ينهش في اجسام الليبيين ولمدة 42 سنة. هذه الثورة لم تحقق الكثير للمواطن حسب طموحاته وفي وقت قصير وهذا رأي كل الليبيين والليبيات. لكن هذه الثورة لم تقم وفي ليبيا نظام مبني علي اساس يمكن الاستمرار به. كانت هنالك سلطة ولا وجود لدولة المؤسسات. السلطة فردية ومهيمنة علي كل شيء ولا وجود للحريات الشخصية ولا وجود لي دور تقوم به مؤسسات المجتمع المدني ولهذا الناس طموحاتها لم تتحقق بسرعة ولقد كانت ليبيا تسير من قبل اشخاص وعلي حسب اولوياتهم كأشخاص وخاصة القذافي. لم يكن هنالك جيش يحمي الديار ولم تكن له كلمة او سلطة. الشرطة كانت منهارة وليس لديهم اي معني في دولة القذافي. العدل والقضاء كان ولا زال ليس بالقضاء النزيه وكان يحمي النظام وازلامه الا القليل من الشرفاء كانوا لا يهابون هذا النظام وكانوا له بالند واولهم الاستاذ مصطفي عبدالجليل وغوقة وتربل وبعض الحقوقيون من طرابلس. هذه الثورة لم تحقق رغبات الناس في الامن والاستقرار لعدم وجود جيش او شرطة وتدخل قوة داخلية وخارجية لمنع تكوين شرطة او جيش وساهموا ودعموا المليشيات والتي تحمل ايديولوجيات، الغرض منها فقط الوصول للسلطة. من هنا كانت لمن يقودون هذه الثورة اخفاقات كثيرة سوء بالمجلس الوطني الانتقالي المؤقت او المؤتمر الوطني العام او الحكومات مند قيام هذه الثورة. سأستعرضها بإيجاز وانا متأكد بأن الكثير من الاشياء قد دكرت ولكن اريد التعريج عليها بصفتي كنت قريب من الحدث. كما لا ننسي بأن المرحلة كانت صعبة جدا وان اي شخص قبل بمنصب قيادي فهو شجاع ويريد ان يخدم الوطن ولكن هنالك فئة تريد الكرسي فقط والتي لم تقدم شيء ماعدا اشياء تخدم مصالحهم ومصالح اصدقائهم وعائلتهم.