admin
07-06-2018, 02:50 AM
https://www.kalimat1.com/vb/upload/2017/2621kalimat1.com.jpg
قصائد مكتوبة عن الصداقة , ابيات شعرية عن الاصدقاء
..جيت أسلم يا رفيقي والوله يملئ حشاي..~
وبفؤادي قصة الحب اللي تبعثر من سنين ..~
جيت وكل الشوق فيني ويتحكم في خطاي ..~
ساقني لك يا رفيقي في دروب من حنين ..~
***
أحمل بكف إعتذاري عن قصوري أو خطاي ..~
سامح اللي دوم حبك لو شمسك ما تبين ..~
يا رفيقي شمس حبك عانقة أرض وسماي ..~
وأرسمه درب السعادة في متاهات الأنين..~
***
وأشرقت أيام عمري وإنتهت قصة أساي..~
يوم شفت زال همي وانطفى دمع العيون ..~
التقا قلبي بقلب بعد ما كنت بعناي ..~
وأمحت كل الطعون وما بقى غيرك يعين ..~
***
أنت غير الناس حبك يروي العطشان الماي ..~
تنتعش أرض المشاعر وينبت الحب الدفين ..~
تنتشي أبيات شعري لا ذكرت يا هناي ..~
لو نسيتك يا رفيقي دوم قلبك ما يخون ..~
***
أن وصفتك بالقصايد ما وفيتك يا وهواي ..~
أنت غير الناس تبقى في ضلوعي ما تهون ..~
أنقش حروف المحبة من دموعي مع بكاي ..~
تبقى أبيات حكاية كل وقت وكل حين..~
أقسمت بالله العظيم لصاحبي....أني أرافقه مدى الأعمارِ..
وظننت خِلِّي صادقاً في وعدهِ...وظننته يُصغي إلى أشعاري...
وحسبتهُ لي مخلصاّ في وُدِّه..وحلِمتُ بالجنّات والأنهار...
وعْدٌ..صَدوقٌ...صادقٌ من ربّنا...للأخوة الأحبابِ....للأبرارِ...
لكن ظُنوني خيَّبتني في أخي..لمّا تكشّف ما ورى الأستارِ...
لمّا عرفتُ بأن خِلّي ..كاذبٌ في وُدِّه...حتّى وفي الإخباري...
لم يستمع خِلي إلى نُصحي ولم..تنفع قصائدُ شعريَ المدرارِي ...
أتُراه شكّ لمّا رأى ..أنّي أتابعه على التكرارِ..
أم أنه قد ظنّ أني كاذبٌ .. لمّا حلفتُ بربِّيَ القهّارِ...
لم ينتبه.. خِلّي إلى أنّي أنا ..من قادهُ في الليل للأنوارِ...
لم ينتبه ..خِلّي إلى أنّي أنا ..من قادهُ في الليل للأنوارِ...
غفرانك اللهم من قولي أنا ... لكن بِعَونك.. واهبَ الأقدارِ...
غفرانك اللهم من قولي أنا ... لكن بِعَونك.. واهبَ الأقدارِ...
لمّا تنكّبَ صاحبي درب الهدى.. صارت لِيَ الدنيا بغير نهارِ..
لمّا تنكّبَ صاحبي درب الهدى.. صارت لِيَ الدنيا بغير نهارِ..
وذهبت كي أتدارك ..الخَطَأ الذي أوقعت نفسي فيه.. دون حِذَاري...
وسألته لِمَ لمْ .. تُصارحني ولم تُفصح عن.. المكنون من أسراري..
وذهبت كي أتدارك ..الخَطَأ الذي أوقعت نفسي فيه.. دون حِذَاري...
وسألته لِمَ لمْ .. تُصارحني ولم تُفصحْ عن.. المكنون من أسراري..
لِمَ لَمْ تقل لي حينها عمّا جرى؟؟! .. أَوَ لمْ أقل لكَ أنت عن أخباري..
لِمَ لَمْ تقل لي حينها عمّا جرى؟؟! .. أَوَ لمْ أقل لكَ أنت عن.. أخبارييي..
فأشاحَ عنّي ثم ولّى مدبراً...متبختراً في مَشيةِ استكباري...
فأشاحَ عنّي ثم ولّى مدبراً...متبختراً في مَشيةِ استكباري...
قصائد مكتوبة عن الصداقة , ابيات شعرية عن الاصدقاء
..جيت أسلم يا رفيقي والوله يملئ حشاي..~
وبفؤادي قصة الحب اللي تبعثر من سنين ..~
جيت وكل الشوق فيني ويتحكم في خطاي ..~
ساقني لك يا رفيقي في دروب من حنين ..~
***
أحمل بكف إعتذاري عن قصوري أو خطاي ..~
سامح اللي دوم حبك لو شمسك ما تبين ..~
يا رفيقي شمس حبك عانقة أرض وسماي ..~
وأرسمه درب السعادة في متاهات الأنين..~
***
وأشرقت أيام عمري وإنتهت قصة أساي..~
يوم شفت زال همي وانطفى دمع العيون ..~
التقا قلبي بقلب بعد ما كنت بعناي ..~
وأمحت كل الطعون وما بقى غيرك يعين ..~
***
أنت غير الناس حبك يروي العطشان الماي ..~
تنتعش أرض المشاعر وينبت الحب الدفين ..~
تنتشي أبيات شعري لا ذكرت يا هناي ..~
لو نسيتك يا رفيقي دوم قلبك ما يخون ..~
***
أن وصفتك بالقصايد ما وفيتك يا وهواي ..~
أنت غير الناس تبقى في ضلوعي ما تهون ..~
أنقش حروف المحبة من دموعي مع بكاي ..~
تبقى أبيات حكاية كل وقت وكل حين..~
أقسمت بالله العظيم لصاحبي....أني أرافقه مدى الأعمارِ..
وظننت خِلِّي صادقاً في وعدهِ...وظننته يُصغي إلى أشعاري...
وحسبتهُ لي مخلصاّ في وُدِّه..وحلِمتُ بالجنّات والأنهار...
وعْدٌ..صَدوقٌ...صادقٌ من ربّنا...للأخوة الأحبابِ....للأبرارِ...
لكن ظُنوني خيَّبتني في أخي..لمّا تكشّف ما ورى الأستارِ...
لمّا عرفتُ بأن خِلّي ..كاذبٌ في وُدِّه...حتّى وفي الإخباري...
لم يستمع خِلي إلى نُصحي ولم..تنفع قصائدُ شعريَ المدرارِي ...
أتُراه شكّ لمّا رأى ..أنّي أتابعه على التكرارِ..
أم أنه قد ظنّ أني كاذبٌ .. لمّا حلفتُ بربِّيَ القهّارِ...
لم ينتبه.. خِلّي إلى أنّي أنا ..من قادهُ في الليل للأنوارِ...
لم ينتبه ..خِلّي إلى أنّي أنا ..من قادهُ في الليل للأنوارِ...
غفرانك اللهم من قولي أنا ... لكن بِعَونك.. واهبَ الأقدارِ...
غفرانك اللهم من قولي أنا ... لكن بِعَونك.. واهبَ الأقدارِ...
لمّا تنكّبَ صاحبي درب الهدى.. صارت لِيَ الدنيا بغير نهارِ..
لمّا تنكّبَ صاحبي درب الهدى.. صارت لِيَ الدنيا بغير نهارِ..
وذهبت كي أتدارك ..الخَطَأ الذي أوقعت نفسي فيه.. دون حِذَاري...
وسألته لِمَ لمْ .. تُصارحني ولم تُفصح عن.. المكنون من أسراري..
وذهبت كي أتدارك ..الخَطَأ الذي أوقعت نفسي فيه.. دون حِذَاري...
وسألته لِمَ لمْ .. تُصارحني ولم تُفصحْ عن.. المكنون من أسراري..
لِمَ لَمْ تقل لي حينها عمّا جرى؟؟! .. أَوَ لمْ أقل لكَ أنت عن أخباري..
لِمَ لَمْ تقل لي حينها عمّا جرى؟؟! .. أَوَ لمْ أقل لكَ أنت عن.. أخبارييي..
فأشاحَ عنّي ثم ولّى مدبراً...متبختراً في مَشيةِ استكباري...
فأشاحَ عنّي ثم ولّى مدبراً...متبختراً في مَشيةِ استكباري...