admin
07-30-2018, 12:20 PM
https://www.kalimat1.com/upload/uploads/153294237790441.jpg
منشورات عن اطفال سوريا , بوستات عن اطفال سوريا
– خان شيخون اصمدي لا تصمتي.. ابقي هكذا وسنكثف الدعاء.
نحن شعب يرفض الظلم، يحارب من أجل الارتقاء.
– اشتقت إليك أيها الوطن الحبيب، وإلى النقاء.
– كلنا نضحي بكل غالي.. من أجل أن نكون أقوياء.
– المجد لنا والعز لنا.. وبكل فخر أتكلم ولصوتي أصداء.
– تتعالى أصواتنا الجبال.. لنقول أنت أيها البلد بلد الصفاء
– ستجد أحضاننا مهداةً لك.. ستجد قلوبنا عند رؤيتك كالضياء.
– وطني.. نعم وطني الحبيب.. بؤساً للمتخاذلين الغرباء.
– سنحيا والحرية توأمنا.. ونطرد منك كل المتحالفين الأغبياء.
– إلى أكبر حب عرفته.. في الوجود وعرفه الأبرياء.
– سوريا نستنجد بالله.. أن تبقى قوية ولا تنحني للأعداء
– سوريا أحبك أحبك.. فلا تبخلي علينا بالقوة والعطاء.
– كوني كما عهدناك يا سوريا.. كوني قويّةً وصامدة.
في الماضي كانت فلسطين والآن عروبتنا كلها انتهكت.
– سوريا اصبري فإنّا بإذن الله سنكشف للعدى الغطاء.
– سنرمم أجزاءنا المتفتتة.. سنقاتل بكل شجاعة وإيباء.
– إليك أيها الوطن الغالي.. كل دعاء إلى أبواب السماء.
– إلى وطني سوريا.. كلمة حب. الله يفرج همك.. يا سوريا فديتك.
– يقولون من أنت.. فأقول أنا الأمل والوفاء. يقولون من أين أنت.. فأقول بلدي الحب والعطاء..
– أفلا تدرون من أين أنا.. قد جئت.. جئت من بلد الإيخاء. سوريا هي بلدي.. بلد القوة والكرم والمعطاء.
اِسْرِجْ جِيـادَكَ فالأَبرارُ قد قُتِـلوا ... ومَسْجِدٌ بِدمـاهُم بـاتَ يَغْتَسِـلُ
هنـاك بالشّـامِ إذْ عـاثَتْ ثَعالِبُها ... فـي هَدْأَةِ الفجرِ والأقوامُ تَبْتَهِـلُ
يَدْعـونَ ربّاً لهم عَوْناً وعـافِيَـةً ... ومـا لَهُـم سَبَبٌ بالخَلْقِ يَتَّصِـلُ
جاءَتْ كِلابُ العِدا غَدْراً لِتَقْتُلَهم ... وقَلْبُهُم في هَوى الرّحمـنِ مُنْشَغِـلُ
تَبّاً لهـا جَمَعَتْ دينَ المَجُـوسِ إلى ... دِيـنٍ لِعَفْلَقَ حيـثُ الشَّرُّ يَكْتَمِلُ
ما أشْبَهَ اليـومَ بالأَمْسِ القريبِ إذا ... سُراةُ قَـومٍ غَدَتْ بالظُّلـمِ تَنْجَدِلُ
مـا خَيَّـب الابنُ ظَنَّ الوالدَينِ بِهِ ... فـفي حَمـاةَ بَدَا جُرْمٌ لهم جَلَـلُ
كَمْ قَتَّلوا من شَبـابٍ عـاطِرٍ نَظِرٍ ... كَمْ يَتَّموا من صِغـارٍ ليس تَحْتَمِلُ
كم هَدَّموا مِن بُيوتٍ فَوقَ ساكِنِها ... وقـاعُها بِدَمِ النِّـسوانِ مُنْخَضِـلُ
وَسِجْنُ تَدْمُرَ إِذْ هَـدُّوا حِجـارَتَه ... فَوْقَ الأَسَـارى فَلا يُدرى لَهُمْ طَلَلُ
وَها هُوَ اليومَ في دَرْعا وَمَسجِدِها ... يُجَدِدُ النَّـذْلُ جُرْحاً ليسَ يَنْـدَمِـلُ
إِسْرِجْ جِيـادَكَ وارْفَعْ فَوقَ صَهْوَتِها ... بَيارقَ الحَقِّ والتَّوحيـدِ يـارَجُلُ
واهْتِفْ بِصَوتِ الهُدى في كُلِّ رابِيِةٍ ... يُجيـبُكَ الغَوْرُ في حَـورانَ والجَبَلُ
مـاعادَ يُجدي سُكوتاً عن جَرائِمِهِم ... فَشَرُّهُم دُونَـهُ الجَّوزاءُ بّلْ زُحَـلُ
يـا مسْجِداً عُمَرِيَّـاً كـان يَجْمَعُهُم ... تِـهْ عـالياً بِخِضابٍ مِنْه تَكْتَحِلُ
مـا أَعْظمَ اليـومَ بُنْيـاناً يُخَضِّبُـهُ ... دَمُ الشِّهـادةِ في دَرْعا فَيَحْتَمِـلُ
دَمُ الشَّهـادةِ عُنـوانٌ لِعِـزَّتِـنـا ... إذا رأته العِـدا يَومـاً سَتَنْـخَذِلُ
يـا أهْلَنـا في بلادِ الشَّـامِ لاتَهِنُوا ... فَنَصْرُكُـم قد أَتى والكُلُّ يَحْتَفِلُ
تبـارَكَ اللهُ إذْ أَسرى بِسَيِّـدِنـا ... علـى البُراقِ لأَرْضِ الشَّامِ يَنْتَقِـلُ
عُودي إِلينـا فَقَدْ طـالَتْ مُصيبَتُنا ... وأَدْمُـعُ العَيْـنِ سَحَّـاءٌ وَتَنْهَمِلُ
الشامُ جَنَّتنا ..وتجري تحتها……أنهارُ عزٍّ بالدّماء تبوحُ
تسقي الكرامةَ كي يظلَّ نخيلُها…..بغصونه للثائرين يَلُوحُ
شقّتْ ظلامَ الغدر عاصفةُ الهوى ……روحا تسابقُها لحسنكِ روحُ
أنا كيف أشرحُ حبَّها بقصيدةٍ…… أو كيفَ تُكتَبُ في الدماء شُرُوحُ
جاءَ اللعين ابنُ اللعين يدكّها……بمدافعٍ..وعلى الدمار ينوحُ
ما كان يحظره اليهودُ ببطشهمْ……..في عُرْفِ بطشك جائزٌ مسموحُ
أتظنُّ أنك تعتلي صرح العلا……..بجهنمٍ للظالمين صروحُ
وإذا جَمَعْتَ على صعيدِ عداوتي……….كل الطغاة فجمعُكُمْ مطروحُ
إنْ تسألي يا شامُ _ كلَّ جوارحي ….ستجيبُ في قلبي الكليم جروحُ
ثمنُ المحبّة يا شآمُ شهادةٌ……والمسكُ من دمنا النقي يفوحُ
وطيورُ أشواقي تجوب فضاءكم……منكم إليكم تغتدي وتروحُ
منشورات عن اطفال سوريا , بوستات عن اطفال سوريا
– خان شيخون اصمدي لا تصمتي.. ابقي هكذا وسنكثف الدعاء.
نحن شعب يرفض الظلم، يحارب من أجل الارتقاء.
– اشتقت إليك أيها الوطن الحبيب، وإلى النقاء.
– كلنا نضحي بكل غالي.. من أجل أن نكون أقوياء.
– المجد لنا والعز لنا.. وبكل فخر أتكلم ولصوتي أصداء.
– تتعالى أصواتنا الجبال.. لنقول أنت أيها البلد بلد الصفاء
– ستجد أحضاننا مهداةً لك.. ستجد قلوبنا عند رؤيتك كالضياء.
– وطني.. نعم وطني الحبيب.. بؤساً للمتخاذلين الغرباء.
– سنحيا والحرية توأمنا.. ونطرد منك كل المتحالفين الأغبياء.
– إلى أكبر حب عرفته.. في الوجود وعرفه الأبرياء.
– سوريا نستنجد بالله.. أن تبقى قوية ولا تنحني للأعداء
– سوريا أحبك أحبك.. فلا تبخلي علينا بالقوة والعطاء.
– كوني كما عهدناك يا سوريا.. كوني قويّةً وصامدة.
في الماضي كانت فلسطين والآن عروبتنا كلها انتهكت.
– سوريا اصبري فإنّا بإذن الله سنكشف للعدى الغطاء.
– سنرمم أجزاءنا المتفتتة.. سنقاتل بكل شجاعة وإيباء.
– إليك أيها الوطن الغالي.. كل دعاء إلى أبواب السماء.
– إلى وطني سوريا.. كلمة حب. الله يفرج همك.. يا سوريا فديتك.
– يقولون من أنت.. فأقول أنا الأمل والوفاء. يقولون من أين أنت.. فأقول بلدي الحب والعطاء..
– أفلا تدرون من أين أنا.. قد جئت.. جئت من بلد الإيخاء. سوريا هي بلدي.. بلد القوة والكرم والمعطاء.
اِسْرِجْ جِيـادَكَ فالأَبرارُ قد قُتِـلوا ... ومَسْجِدٌ بِدمـاهُم بـاتَ يَغْتَسِـلُ
هنـاك بالشّـامِ إذْ عـاثَتْ ثَعالِبُها ... فـي هَدْأَةِ الفجرِ والأقوامُ تَبْتَهِـلُ
يَدْعـونَ ربّاً لهم عَوْناً وعـافِيَـةً ... ومـا لَهُـم سَبَبٌ بالخَلْقِ يَتَّصِـلُ
جاءَتْ كِلابُ العِدا غَدْراً لِتَقْتُلَهم ... وقَلْبُهُم في هَوى الرّحمـنِ مُنْشَغِـلُ
تَبّاً لهـا جَمَعَتْ دينَ المَجُـوسِ إلى ... دِيـنٍ لِعَفْلَقَ حيـثُ الشَّرُّ يَكْتَمِلُ
ما أشْبَهَ اليـومَ بالأَمْسِ القريبِ إذا ... سُراةُ قَـومٍ غَدَتْ بالظُّلـمِ تَنْجَدِلُ
مـا خَيَّـب الابنُ ظَنَّ الوالدَينِ بِهِ ... فـفي حَمـاةَ بَدَا جُرْمٌ لهم جَلَـلُ
كَمْ قَتَّلوا من شَبـابٍ عـاطِرٍ نَظِرٍ ... كَمْ يَتَّموا من صِغـارٍ ليس تَحْتَمِلُ
كم هَدَّموا مِن بُيوتٍ فَوقَ ساكِنِها ... وقـاعُها بِدَمِ النِّـسوانِ مُنْخَضِـلُ
وَسِجْنُ تَدْمُرَ إِذْ هَـدُّوا حِجـارَتَه ... فَوْقَ الأَسَـارى فَلا يُدرى لَهُمْ طَلَلُ
وَها هُوَ اليومَ في دَرْعا وَمَسجِدِها ... يُجَدِدُ النَّـذْلُ جُرْحاً ليسَ يَنْـدَمِـلُ
إِسْرِجْ جِيـادَكَ وارْفَعْ فَوقَ صَهْوَتِها ... بَيارقَ الحَقِّ والتَّوحيـدِ يـارَجُلُ
واهْتِفْ بِصَوتِ الهُدى في كُلِّ رابِيِةٍ ... يُجيـبُكَ الغَوْرُ في حَـورانَ والجَبَلُ
مـاعادَ يُجدي سُكوتاً عن جَرائِمِهِم ... فَشَرُّهُم دُونَـهُ الجَّوزاءُ بّلْ زُحَـلُ
يـا مسْجِداً عُمَرِيَّـاً كـان يَجْمَعُهُم ... تِـهْ عـالياً بِخِضابٍ مِنْه تَكْتَحِلُ
مـا أَعْظمَ اليـومَ بُنْيـاناً يُخَضِّبُـهُ ... دَمُ الشِّهـادةِ في دَرْعا فَيَحْتَمِـلُ
دَمُ الشَّهـادةِ عُنـوانٌ لِعِـزَّتِـنـا ... إذا رأته العِـدا يَومـاً سَتَنْـخَذِلُ
يـا أهْلَنـا في بلادِ الشَّـامِ لاتَهِنُوا ... فَنَصْرُكُـم قد أَتى والكُلُّ يَحْتَفِلُ
تبـارَكَ اللهُ إذْ أَسرى بِسَيِّـدِنـا ... علـى البُراقِ لأَرْضِ الشَّامِ يَنْتَقِـلُ
عُودي إِلينـا فَقَدْ طـالَتْ مُصيبَتُنا ... وأَدْمُـعُ العَيْـنِ سَحَّـاءٌ وَتَنْهَمِلُ
الشامُ جَنَّتنا ..وتجري تحتها……أنهارُ عزٍّ بالدّماء تبوحُ
تسقي الكرامةَ كي يظلَّ نخيلُها…..بغصونه للثائرين يَلُوحُ
شقّتْ ظلامَ الغدر عاصفةُ الهوى ……روحا تسابقُها لحسنكِ روحُ
أنا كيف أشرحُ حبَّها بقصيدةٍ…… أو كيفَ تُكتَبُ في الدماء شُرُوحُ
جاءَ اللعين ابنُ اللعين يدكّها……بمدافعٍ..وعلى الدمار ينوحُ
ما كان يحظره اليهودُ ببطشهمْ……..في عُرْفِ بطشك جائزٌ مسموحُ
أتظنُّ أنك تعتلي صرح العلا……..بجهنمٍ للظالمين صروحُ
وإذا جَمَعْتَ على صعيدِ عداوتي……….كل الطغاة فجمعُكُمْ مطروحُ
إنْ تسألي يا شامُ _ كلَّ جوارحي ….ستجيبُ في قلبي الكليم جروحُ
ثمنُ المحبّة يا شآمُ شهادةٌ……والمسكُ من دمنا النقي يفوحُ
وطيورُ أشواقي تجوب فضاءكم……منكم إليكم تغتدي وتروحُ