ملك الاحزان
01-03-2018, 01:36 PM
https://www.kalimat1.com/upload/uploads/1514975814321.jpg
ابيات شعر عن المعلم , قصائد عن المعلم والمعلمة
يَا حَافِظَ الشِّعْرِ النَّدِيِّ الْبَاقِي ....... خَلَّدْتَهُ يَنْسَابُ فِي الْآفَاقِ
مِنْ جَيِّدِ الْأَشْعَارِ كَمْ أَنْشَدْتَنَا....... وَجَمِيعُ شِعْرِكَ جَيِّدُ الْأَفْلَاقِ
أَنْشَدْتَ مِنْهُ مُعَلِّمًا وَمُحَرِّكًا ....... هِمَمَ الرِّجَالِ بِدَافِعِ التَّوَّاقِ
وَأَزَحْتَ مِنْ قَافِيكَ لَيْلَ جَهَالَةٍ........ إِذْ قُلْتَ فِي التَّعْلِيمِ وَالْأَخْلَاقِ
(الْأُمُّ مَدْرَسَةٌ إِذَا أَعْدَدْتَهَا ........ أَعْدَدْتَ شَعْبًا طَيِّبَ الْأَعْرَاقِ)
لَوْلَا ذَكَرْتَ إِشَادَةً عَنْ فَضْلِ مَنْ ....... يَبْنِي الْمَدَارِسِ سَاهِرَ الْأَحْدَاقِ
ذَاكَ الْمُعَلِّمُ عَيْنُهُ بَرَّاقَةٌ ......... فِي صَفْحَةِ التَّحْضِيرِ وَالْأَوْرَاقِ
يَقْضِي اللَّيَالِي بَرْدَهَا وَلَهِيبَهَا ....... بَحْثًا عَنْ الْفَضْلِ الْعَمِيمِ الْبَاقِي
وَيَرَى طَوَالَ نَهَارِهِ مُتَحَرِّفًا ........ لِقِتَالِ جَيْشِ الْجَهْلِ وَالْأَعْوَاقِ
تَلْقَاهُ لَوْ عَبَّرْتَ عَنْهُ مَشَاعِرًا ........ يَشْكُو مِنَ الْإِرْهَاقِ وَالْإِمْلَاقِ
نَبْنِي الْمَدَارِسَ وَالْبِنَاءُ أَسَاسُهُ ........ فَضْلُ الْمُعَلِّمِ مَنْ لَهُ بِفَوَاقِ
إِنِّي أَرَى فِي صَفِّنَا جَمْعًا لَهُمْ ....... فِيمَا أَرَادُوا صِبْغَةٌ بِنِفَاقِ
نَقَصُوا الْمُعَلِّمَ حَقَّهُ بَلْ فَضْلَهُ ........ وَهُمُ أَيَادِيِه مِنَ الْأَعْمَاقِ
وَمِنَ الْبَلِيَّةِ هَضْمُ شَهْمٍ نَابِهٍ ........ عَلَمٍ مِنَ الْأَعْلَامِ وَالْحُذَّاقِ
وَنَرَاهُ دُونَ الْعَامِلِينَ مَكَانَةً ......... وَهُوَ الَّذِي يَسْمُو عَنِ الْإِخْفَاقِ
يَا صَانِعَ الْأَجْيَالِ رُبَّ مُنَاوِئٍ ......... لَكَ، وَالزَّمَانُ مَعَالِمُ السُّبَّاقِ
أَنْتَ الَّذِي صَيَّرْتَ كُلَّ مُنَاوِئٍ .......... لَكَ بِالْعُلُومِ مَغَبَّةَ الْإِنْفَاقِ
أَنْفَقْتَ كُلَّ قُوَاكَ حَتَّى زُيِّنَتْ .......... مِنْكَ الْعُقُولُ بِصَفْحَةِ الْإِشْرَاقِ
كَالشَّمْعِ يَحْرِقُ نَفْسَهُ لِيُضِيءَ لِلنْ......... نَاسِ الطَّرِيقَ نَتِيجَةَ الْإِحْرَاقِ
هَلَّا رَدَدْنَا لِلْمُعَلِّمِ فَضْلَهُ ........... شَيْئًا مِنَ التَّقْدِيرِ وَالْإِغْدَاقِ
ابيات شعر عن المعلم , قصائد عن المعلم والمعلمة
يَا حَافِظَ الشِّعْرِ النَّدِيِّ الْبَاقِي ....... خَلَّدْتَهُ يَنْسَابُ فِي الْآفَاقِ
مِنْ جَيِّدِ الْأَشْعَارِ كَمْ أَنْشَدْتَنَا....... وَجَمِيعُ شِعْرِكَ جَيِّدُ الْأَفْلَاقِ
أَنْشَدْتَ مِنْهُ مُعَلِّمًا وَمُحَرِّكًا ....... هِمَمَ الرِّجَالِ بِدَافِعِ التَّوَّاقِ
وَأَزَحْتَ مِنْ قَافِيكَ لَيْلَ جَهَالَةٍ........ إِذْ قُلْتَ فِي التَّعْلِيمِ وَالْأَخْلَاقِ
(الْأُمُّ مَدْرَسَةٌ إِذَا أَعْدَدْتَهَا ........ أَعْدَدْتَ شَعْبًا طَيِّبَ الْأَعْرَاقِ)
لَوْلَا ذَكَرْتَ إِشَادَةً عَنْ فَضْلِ مَنْ ....... يَبْنِي الْمَدَارِسِ سَاهِرَ الْأَحْدَاقِ
ذَاكَ الْمُعَلِّمُ عَيْنُهُ بَرَّاقَةٌ ......... فِي صَفْحَةِ التَّحْضِيرِ وَالْأَوْرَاقِ
يَقْضِي اللَّيَالِي بَرْدَهَا وَلَهِيبَهَا ....... بَحْثًا عَنْ الْفَضْلِ الْعَمِيمِ الْبَاقِي
وَيَرَى طَوَالَ نَهَارِهِ مُتَحَرِّفًا ........ لِقِتَالِ جَيْشِ الْجَهْلِ وَالْأَعْوَاقِ
تَلْقَاهُ لَوْ عَبَّرْتَ عَنْهُ مَشَاعِرًا ........ يَشْكُو مِنَ الْإِرْهَاقِ وَالْإِمْلَاقِ
نَبْنِي الْمَدَارِسَ وَالْبِنَاءُ أَسَاسُهُ ........ فَضْلُ الْمُعَلِّمِ مَنْ لَهُ بِفَوَاقِ
إِنِّي أَرَى فِي صَفِّنَا جَمْعًا لَهُمْ ....... فِيمَا أَرَادُوا صِبْغَةٌ بِنِفَاقِ
نَقَصُوا الْمُعَلِّمَ حَقَّهُ بَلْ فَضْلَهُ ........ وَهُمُ أَيَادِيِه مِنَ الْأَعْمَاقِ
وَمِنَ الْبَلِيَّةِ هَضْمُ شَهْمٍ نَابِهٍ ........ عَلَمٍ مِنَ الْأَعْلَامِ وَالْحُذَّاقِ
وَنَرَاهُ دُونَ الْعَامِلِينَ مَكَانَةً ......... وَهُوَ الَّذِي يَسْمُو عَنِ الْإِخْفَاقِ
يَا صَانِعَ الْأَجْيَالِ رُبَّ مُنَاوِئٍ ......... لَكَ، وَالزَّمَانُ مَعَالِمُ السُّبَّاقِ
أَنْتَ الَّذِي صَيَّرْتَ كُلَّ مُنَاوِئٍ .......... لَكَ بِالْعُلُومِ مَغَبَّةَ الْإِنْفَاقِ
أَنْفَقْتَ كُلَّ قُوَاكَ حَتَّى زُيِّنَتْ .......... مِنْكَ الْعُقُولُ بِصَفْحَةِ الْإِشْرَاقِ
كَالشَّمْعِ يَحْرِقُ نَفْسَهُ لِيُضِيءَ لِلنْ......... نَاسِ الطَّرِيقَ نَتِيجَةَ الْإِحْرَاقِ
هَلَّا رَدَدْنَا لِلْمُعَلِّمِ فَضْلَهُ ........... شَيْئًا مِنَ التَّقْدِيرِ وَالْإِغْدَاقِ