ريماس
04-15-2017, 08:57 AM
https://www.kalimat1.com/upload/uploads/1492234964436.png
شعر عن الأم
الأم، تحمل هذه الكلمة العديد من المعاني السامية، فعند التمعن بها نجد أنها تعني المسكن واتلحنان والعطاء، وفي مقالي هذا قصيدتين عن وصف الأم وخيراتها أترككم معها.
أحن إليكِ إذا جن ليل
أحنّ إليكِ إذا جنّ ليل
وشاركني فيكِ صبح جميل
أحنّ إليكِ صباحاً مساء
وفي كلّ حين إليكِ أميل أصبر عمري امتع طرفي
بنظرة وجهك فيه أطيل
واهفو للقياك في كل حين
ومهما أقولهُ فيكِ قليل
على راحتي كم سهرت ليال
ولوعتي قلبك عند الرّحيل
وفيض المشاعر منك تفيض
كما فاض دوماً علينا سهيل
جمعت الشّمائل يأم أنت
وحزت كمالاً علينا فضيل
إذا ما اعترتني خطوب عضام
عليها حنانكِ عندي السّبيلُ
وحزني إذا سادَ بي لحظةً
عليهِ من الحبِّ منكِ أهيلُ
إذا ما افتقدتُ أبي برهةً
غدوتِ لعمريَ أنتِ المعيلُ
بفضلكِ أمّي تزولُ الصّعابُ
ودعواكِ أمّي لقلبي سيلُ
حنانكِ أمّي شفاءُ جروحي
وبلسمُ عمري وظلّيِ الظّليلُ
لَعَمرٌكِ أمّيَ أنتِ الدّليلُ
إلى حضنِ أمي دواماً أحنُ
لَعَمرٌكِ أميَ أنتِ الدّليلُ
وأرنو إليك إذا حلّ خطبٌِ
وأضنى الكواهِلَ حملٌ قيلُ لأمّي أحنُ ومن مثلُ أمّي
رضاها عليّا نسيمٌ عليلُ
فيا أمُ أنتِ ربيعُ الحياةِ
ولونٌ الزّهورِ ونبعٌ يسيلُ
لفضلكِ أمي تذلُّ الجباهُ خضوعاً لقدركِ عرفٌ أصيلُ
وذكراكِ عطرٌ وحضنكِ دفئٌ
فيحفظكِ ربي العليُ الجليلُ
ودومي لنا بلسماً شافياً
وبهجةَ عمري وحلمي الطّويلُ
ولحناً شجياً على كلِ فاهٍ فمن ذا عنِ الحقّ مّنا يميلُ
أحنّ إلى خبز أُمّي
أحن إلى خبز أمّي
وقهوة أمّي
ولمسة أمّي
وتكبر فيّ الطّفولة
يوماً على صدر يومِ
وأعشق عمري لأنّي
إذا متُّ، أخجل من دمع أمّي!
خذيني، إذا عدتُ يوماً
وشاحاً لهدبك
وغطّي عظامي بعشب
تعمَّد من طهر كعبكِ
وشُدِّي وثاقي
بخصلة شعرٍ
بخيطٍ يلوِّح في ذيل ثوبكِ
ضعيني، إذا ما رجعت
وقوداً بتنّور نارك
وحبل غسيلٍ على سطح داركِ
لأنّي فقدت الوقوف
بدون صلاة نهاركِ
هرمت، فردِّي نجوم الطّفولة
حتّى أشارك
صغار العصافير
درب الرّجوع لعشِّ انتظاركِ!
أمّي يا ملاكي
أمّي يا ملاكي يا حبي الباقي إلى الأبدْ
و لا تزل يداك أرجوحتي ولا أزل ولدْ
يرنو إليّ شهر و ينطوي ربيع
أمّي و أنت زهرٌ في عطره ِأضيع
وإذ أقولُ أمي أفتَن بي أطير ْ
يرفُّ فوق همّي جناحُ عندليب ْ
أمّيَ يا نبض قلبي نِداي إن وَجِعْت ْ
وقبلتي و حبّي أمّي إن ولعت
عيناكِ ما عيناكِ أجمل ما كوكبَ في الجلد
أمّيَ يا ملاكي يا حبّيَ الباقي إلى الأبد
نسيم من جنان الأمّ
نـسْـيـمٌ مـنْ جـنانِ الأم هبّا
فـألـقـى في الربوْع شذاً وحبّا
فـصـفـقـت الضلوعُ لهُ بشوقٍ
وضـمّـتـهُ كـضـمّ المرء حبّا
فـنـاجـاهَـا الـنّسيمُ بهمس أمّ
فـأجرى في العروقِ السّحْرَ ذوْبا
وأهـدى الرّوحَ منْ دعواتِ أميّ
فـكـانَ دُعـاؤهـا لـلرّوْحِ طبّا
رعـاهـا الـلّـه مـن أمٍّ رؤؤمٍ
ولـقّـاهـا السّرورَ وخيرَ عقبى
فـمـن يـنسى الأمانَ بحجر أمٍّ
وقـدْ أرخـى على الأنغام هدباً؟
ومـنْ يـنسىَ التي سهرتْ عليهِ
لـيـالـي شـدةٍ تـقتاتُ رعبا؟
فـلـن أنـساكِ يا أمي - حياتي
وهـل تنسى عروق الحيّ قلباً ؟
فـكـم ذقـت الـنّعيم بساعديكِ
وصـيـرت المضيْق عليّ رُحبا
وكـم خـلت الصّعاب بلا انفراجٍ
وكـانَ الـصّـدرُ للوسواس نهْبا
فـنـاديـتُ الـرّؤوْمَ : إليّ أمّي
فـلـبّـتْ بـالحنانِ تحلّ صَعبَا
سـرورك منْ سروري حين ألهو
بـعـافـيـةٍ، أثـيرُ البيْتَ لعْبا
فـتـبـيـض اللّيالي وهي سودٌ
ومـرّ الـعـيش يصبحُ فيّ عذبا
وتـنـعـشك الأماني وهيَ وهمٌ
ويـبـدو بـعدها في الحّس قربا
وغـمّـكِ إن ألـمّ بـي أكتئابٌ
فـيـبـدُو الخصبُ يا أمّاهُ جدْبا
ودولابُ الـزمـان يـدورُ نـهباً
وآيـاتُ الإلـهِ تـنـيـرُ قـلبا
ولـمـا أن عـقـلت رأيت أمّي
تـعـلّـمـني حروفَ العلمِ شهبا
فـإنّ الـعـلـمَ لـلإنـسان نورٌ
ومن يرضى سوى الأنوارِ صحبا؟
وخـيـرُ الصّحب في الدّنيا كتابٌ
يـنـيـر بـصـائراً ويقيتَ لبّا
وأمّ لا تـنـي عـنْ خـلق جيلٍ
قـويـمِ الـخلق يخشى اللّه دأبَ
ومـا مـثْـلُ الأمومة إنْ تسامتْ
يـعـدّ طـلائـعـاً تجتاز صعباً
ومـا مـثـل الأمومة منْ طبيبٍ
لـروح تـبـتـغـي للأمن درباً
ولـو أسـطيْعُ أنْ أحصي جميلاً
لأمـّي مـا كـفـاني القولُ حقبا
فـلـولا الأم مـا أبصرت نوراً
ولـولا الأم كـان الـعيش جدبا
أُمّاه
أنا لســتُ من كــتب القصـيد تمرّســـاً
كما لــم أكـــن أبـداً من الشّــــــعراءِ
كما أنّـني لســتُ خطــيـباً بارعــــــــاً
أو واعظــاً للنّاس كالخطــــــــــباء
ففجـيعــتي بها أنّـني تحــت الـــــثّرى
روحـي، ومن فوقِ الثّرى أشـــــلائي
والله لا أخـــفي علـيـكم لوعـــــــــتي
ألـمٌ يلـــفُ القـلـــب والأحشـــــــاءِ
عـقد طــواهُ الدّهــر ها هــو قد مضى
سطّـرتُ فــيهِ كُــلَ يومِ رثـــــــــائي
حــزني لمن رحلـــت فقــيدة دارنـــــا
قــدرٌ تعــالى بها إلى العـــلــــــــياءِ
يا صــرخة قـفــزت لها من داخــــلي
لـوتْ الضّـلــوع و مزّقـت أحشـــائي
يا ويحـهم كـذبــوا عليّ بلحــــــظــةٍ
أحــتاج فـيها من يُزيــل عــنائـي
كذبـــوا عليّ وأوهمـونــيَّ أنّــــــها
سـتعـود تســقي نبـتةً عـطــــــــــشاءِ
يا لـوعة القلب الحــزين وحســرتي
إذ لم تُجِـبْ أمـيّ عليّ نـــــــــــــدائي
أيـن أنا؟! بل أيـن لي بدمــعةِ؟!
لـو أن عــمري مضـيـتهُ بـبــُكـــــــــاءِ
فلــن يُعــيدَ لِدارِنــا من غـــــادرت
محمــولة في نعــــش للغــــــــــــــبراءِ
أُمـــــــــاهُ
بكــت القــلـوب تألّــماً وحســـــرةً
والعــينُ تخـلـــطُ دمّعـــــها بدمــــــــاءِ
أمّــــاهُ ، طــيـفُكِ زارني متبسـماً
ثمّ تلاشــى ولــم يعــّد بلـقــــــــــــــــاءِ
أمّــــاهُ ، ليـتكِ تعـلـــمي بمُصابي
منـذُ غـفـــوتِ غـفــوة الشّـــــهــــــداءِ
أمــــاهُ ، بَعــدُكِ قد نسيتُ سعادتي
ونسيتُ بَعــدَكِ راحـــــتي وهـــنــــــائي
من أين ليّ بفـرحـــةٍ و سـعـادةٍ؟
مِنْ بَعــدُكِ أصـبحـــــتُ كاللُّـقـطــــــــاءِ
مَنْ يحــتويني بَعـــّدكِ بحضـــنهِ؟
من أين لي بالــدّفءِ ؟ يا لشــــــــقائي
و الله لـو أهِــــبُكِ حــياتيّ كُلّـها
لــن أسـتطــــيعُ لِحـقـّــــكِ إيـفـــــــــــاء
مهما أصــبتُ بحقكِ، أنا مُخـطِـئٌ
هَـلا غـفـرّتِ "أُمـيّـــتي" أخطـــــــائي؟
أمــــاهُ ، دوماً حاضرة لم تخـتـفي
من مهجــتي في الصّحــوِ والإغـفـــاءِ
ما زال نوركِ ساطعاً متوهّجــــاً
و ضـوءكِ طـــاغٍ على الأضـــــــــواءِ
ما زلــتُ أذكــرُ مجلساً أنتِ بهِ
كــــم لاح فـيــــهِ وجهــكِ الوضّــــــاءِ
كـــم مرّةٍ أمّــاهُ، طرتَ ُتسـلـِّـقاً
أقـطــف لكِ الأثمــارِ دون عـنـــــــــاءِ
هل تذكرين (التّـوت) كيف أُحِبُهُ؟
أوصيـتــني أمــــاهُ.. (بالسّـــــــوداءِ)
أحســستُ باللّذاتِ حين أكلــتُـها
لــذّات عــطــــــفْ الأمِّ بالأبنـــــــــــاءِ
من راحتك ينساب عطـفاً غامـراً
أجِــدُ بـهِ للسّــقــمِ خــــــــــــــــير دواءِ
قريــبة أمــــاهُ، أحــــــــــتاج لكِِ،
وتبعـــثرت من بعـــدكِ أشـــــــــــــيائي
أُمّـــــــــاهُ
الحـزنُ يغـشى مهجتي مُتملكــاً
فـتـبــدّل النّـــــورُ إلى ظـــلـمــــــــــــاءِ
كُـلُ الهـموم تجـمّـعـت في داخلي
في ليـــلةٍ مشــــؤمةٍ ســــــــــــــوداءِ
أمشـي إليها بخطـــوةً متقـــدمـاً
وخطـــوتي الأخـــرى تعـــودُ ورائـي
الخـوفُ كل الخـوف كان بهاجسي
أن لـم تكُــنْ أمّـــي مِـنْ الأحـــــــــياءِ
لملمتُ بعضيَ زاحفـاً ، فحضـنتها
حـتّى تمــازج دمّــــها بـدمــــــــــــائي
أمـاهُ، ما اخــترت الحياة برغبتي
فرغـبتي لو رحــتُ عـــــــنكِ (فِدائي)
ودّعـتُها والقلـب يحـرق جمرةً
ففــراقــنا كــان بــدونِ لِقـــــــــــــــاءِ
فلتهنّــئي أمّــــاهُ بُشّـــراكِ أتت
قطـراتُ غــيثٍ طـاهــرٍ ونـقــــــــــــاءِ
أمّـاهُ، جئتك طالباً منكِ الرّضا
فـبدونهِ يا ضــيعـــــــتي وبـــلائــــــــي
أمّـــاهُ جئتكِ طامعاً برضــائكِ
فــبهِ رأيت ســـعادتي وهـــــــــــــــنائي
يا ربي أسألكَ الخلـود لروحها
فيـظلّ عـفـوك ســلــوتي وعـــــــــزائي
آمــنـتُ بالله العـظـيم، مُكــبراً
أدعــوك ربّي فأســـتجب لدعــــــــائي
أرواحـــــنا مُتعـلّقة بأمــــانـةِ
رُدّت إلــيك يا أأمـــــــن الأُمــــــــــــناءِ
ربي دعوتك صاغراً أغفر لها
فاغـفـر لها يا أرحــــــــم الرُّحـــــــماءِ
الأم
أوصى بك اللهُ ما أوصت بك الصُحفُ
والشـعرُ يدنـو بخـوفٍ ثم ينـصرفُ
مــا قــلتُ والله يـا أمّـي بـقـافــيـةٍ
إلا وكـان مــقـامـاً فــوقَ مـا أصـفُ
يَخضرُّ حقلُ حروفي حين يحملها
غـيـمٌ لأمي علـيه الطّـيـبُ يُـقتـطفُ
والأمُ مـدرسـةٌ قـالوا وقـلتُ بـهـا
كـلّ الـمدارسِ سـاحـاتٌ لـها تـقـفُ
هـا جـئتُ بالشّعرِ أدنيها لقافيتي
كـأنّـما الأمُ في اللّاوصـفِ تـتّصفُ
إن قلتُ في الأمِ شعراً قامَ معتذراً
ها قـد أتـيتُ أمـامَ الجـمعِ أعـترفُ
نشيد الأمّ
إلى روضة الحنان والأمان
ياسيدَة الحبّ، يا كلَّ الحبّ
ياسيدةَ القلب، كلَّ القلب
كيف أوزّع وجعي
والحلمُ الورديُّ يُهدّدني باليقظةِ
يا منْ أمطرتِ الأرضَ
بهذا الجريان
أمي سيدةُ الرّوحِ والعمرِ
يا فيضَ حنانْ
ياسورةََ رحمن في إنسانْ
يا قدّاساً يمنحُ للجنّةِ كل فتوتها
ويلوّن تاريخ الأشياء بلمسة إيمان
يا أمّي كيف أُسطّر حرفي
هل تكفي عنك قصيدة شعر واحدة
أو ديوان؟
أنتِ نبيةُ حزني، وفرحي
عاصمةُ الأحزان
يا أكبرَ من كلّ حروفي
من كلّ أناشيدي
يا أكبرَ من نافذة الغفران
قد أعطاكِ اللهُ ويعطيكِ الحكمةَ، يعطيكِ السّلوانْ
سأقبّل أسفلَ قدميكِ القدسيينِ
كي أحظى بالجنّةِ
ياسيدة َالحُبِّ وعاصفة الوجدان
أستغفر الآنَ واطلبُ غفرانكِ،
اطلبُ غفرانَ الله على كفّيكِ،
فامتطري الغيمَ،
وشدّي أزري
أزرَ الرّوح
روحي مُتعبةٌ وخطاي خفافاً يوطؤها الحرمانْ
وأنا مازلتُ أنا
أحبو تحتَ ظلالِ الدّهشةِ،
أتلو ما يتيسّر لي من شغفٍ أو أحزانْ،
أمّي يا كلَّ جنانِ الأرض
يا أكبرَ عنوان
آهٍ كيفَ أُسدّدُ كلَّ ديوني نحوكِ
وأنا ثمةُ خطأ أو خطآن
يواسيني وأنا الميت
يواسيني وأنا الميت وحالي يجبر الدّمعات
تسيل من الذي فيني ويبكي وهو يواسيني
وأنا أبكي وأتنهد وأرسم بالحزن لوحات
يجبروني عشان أمشي ورجلي ما تمشيني
قتلت رعايتي بيدي قتلت الحبّ والرّحمات حرمت النّفس من حقها وأنا أبكيها وتبكيني
وكأنّه حلم قدامي يقيّدني من الصّرخات أبي أصحى ولكنّي عجزت ألقى إلّلي يصحّيني
فداك القلب يا يمّه ومهما قلت من كلمات صغيرة في كبر حقّك بس أتمنّى تعذريني
نهبت الفرح من بيتي صحيح أنّي خسيس الذّات صحيح أنّي ولد طايش وكلّ ما أسمعه فيني
تجول عيونهم فيني تفصّل منّي قياسات وتشيح وجوههم عنّي وكنّي غيرت ديني
يظنّوا حزنهم أكبر وهم أصحاب هالمأساة وأنا أتحدّى إذا فيهم ربع ما يحترق فيني
نقص قدري بعد موتك وغابت نشوة اللّذات وصار الهمّ عكازي أباكيه ويباكيني
عطيتيني بدون حساب ولا سمعتك تقولي هات وأنا أشرب حيل من دمّك ودمّك ما يكفّيني
يا يمّه ارجعي كافي أبجلس معك لو لحظات وأقبل إيدك ورجلك وأفرش لك رمش عيني
يا يمّه ما تحمّلهم يقولوا فات ما قد مات تعالي غيري هالقول وأطيعك باقي سنيني
وأترك عادة التّدخين وأنفذ ما تبي بسكات وأصلّي الفجر في المسجد قبل منتي تصحّيني
يا يمّه ارجعي تكفين وطفّي شمعة الآهات أبيك أنتِ ولا غيرك على موتك تعزّيني
وضمّيني وداويني مثل ما كانت الهقوات ما أبي أحد يواسيني أبيك أنتِ تواسيني
دخيلك بس لا تبكي إذا شفتِ بي الدّمعات أنا ما أقوى أبكيك إذا أنتِ تبكيني.
عندما نقول كلمة الأم وهي الروح والقلب للإنسان الذي لا يستطيع العيش من غيرهم وهذه هي الأم، وفي هذا المقال لقد جمعتُ لكم أجمل كلام قيل عن الأم.
أجمل كلام قيل عن الأم
أمي أنتِ زرعتي الحب والأمل في قلبي منذ سنين، وخلعتِ الحقد واليأس لتزرعي بدل منه الحنين.
أمّي يا حبّاً أهواه.. يا قلباً أعشق دنياه.. يا شمساً تشرق في أفقي.. يا ورداً في العمر شذاه.
مّي أنتِ خيط الأمل الذي ينير لي المستقبل، دُمتِ لي دوماً.
أنفاسك يا أمي أريج عطر يفوح في كل مكان، وجهك يا أمي أبهى من قمر نيسان.
ماذا أقول عنك يا أمي فأنتِ أية من أيات الرحمن، لأجلك يا أمي خلق الرب الجنان وجعلها تحت الأقدام.
الأم مدرسة فهى مربية الاجيال.
أروع القلوب قلبك، وأجمل الكلام همسك، وأحلى ما في حياتي أنّك أمّي.
يطاردني طيف أمي دائماً، ذهبت بعيداً وأنا مشتاقٌ إليها.
أمي يا هبة الأقدار، يا أروع ما خلق المنان، أمي يا منبع السكينة والحنان.
أمي كم أشعر بالأسى على كل لحظة لم أشعرك فيها بالسعادة.
الأشياء الثمينة لا تتكرّر مرّتين، لذلك نحن لا نملك إلّا أماً واحدة.
أمي هذا القلب العظيم الذي احتوانا بحنانه وعطفه.
أمي كلمة جميلة يزداد قلبك لطفاً وحناناً إذا ما رددتها.
الأم كلمة تعني الحنان والحب، كلمة تعني الدفء والمودة.
أمي أنتِ حياة الروح، أنتِ الأغلى من عيني.
حين تتكلّم عن عمق الحب فقط انظر لمكانة الأم في قلب ابنتها.
الأمّ مثل الشجرة الدائمة العطاء والتجدّد.
أمي يا حباً أهواه، يا قلباً أعشق دنياه، يا شمساً تشرق في أفقي، يا ورداً فى العمر شذاه.
أمي يا زهرة تفتحت لتروينا بعطر صفائها الزاكي.
الأم هي بابك في الدنيا وفي الأخرة للجنة.
أمي يا نبع يا رمز الأمان، يا هبة الرحمن، يا فيض الإيمان أمي.
الأُمُومَة أعظمُ هِبَةٍ خَصَّ الله بها النساء.
ليس في العالم وِسَادَةٌ أنعم من حضن الأم.
أمّي.. ناديت بكلمة أمي فلم أجد كلمة تمحو ما فيني سواها.. لم أجد دُنيا تحتويني سواها.
قلب الأم مدرسة الطفل.
امي أنتِ بنظر الناس أمي، لكن بنظري أروع ملاك، ولو أقدر لأهديك عمري.
أمّي يا صاحبة القلب الكبير.. يا صاحبة الوجه النضير.. يا تاج الزمان.. يا صدر الحنان.. أنتِ الحبيبة الغالية.. وأنتِ الأم المثالية.. وأنتِ الأميرة.. لو كان للحب وساماً.. فأنتِ بالوسام جديرة.. يا صاحبة القلب الكبير.
من روائع خلق الله قلب الأم.
أمّي يا من غرست حُبّ الله في فؤادي، ورسّخت عقيدة التوحيد في أعماقي..يا من كنت لي أُمّاً في الحنان، ومعلّماً في الأخلاق، وأختاً في النصح والإرشاد.. نصائحك نورٌ أسير عليه في حياتي، وابتسامتك ثلجٌ يُطفئ خوفي وألمي.. بحر قلبي الواسع أنتِ، وموج عقلي الدافئ أنتِ، وبياض قلبك بدرٌ في سماء نفسي، ومهما وصفتك فلن أستطيع أن أكمل.. ليس تهاوناً، ولكن شيء أعمق من ذلك.
إني مدينٌ بكل ما وصلت إليه وما أرجو أن أصل إليه من الرفعة إلى أمي الملاك.
أمي يا قمراً أضاء ظلام عقلي، وأضاء لي طريقي في الحياة.. ويا شمساً أذابت جمود قلبي..وفجّرت ينابيع الأمل.
تأنيب الأم دواء حلو، تأنيبها يتجاوز مرارته.
حينما أنحني لأقبل يديكِ وأسكب دموع ضعفي فوق صدرك وأستجدي نظرات الرضا من عينيكِ، حينها فقط أشعر باكتمال رجولتي.
أمي أنتِ مثلي الأعلى في الحياة.. مِنكِ تعلّمت كيف أصبح أروع إنسان.
أمي كلمة صغيرة بقدر ما هي صغيرة، وبقدر ما تحمل من معاني كثيرة، وكبيرة وساحرة.
إذا كانت والدتك لا تزال بقربك لا تتركها ولا تنسى حبها واعمل على أرضائها، لأنه لا يوجد لديك إلّا أم واحدة في هذه الحياة وعندما تموت سوف تنادي عليك الملائكة أن قد ماتت من كنت ترحم بسببها.
أمي يعجز اللّسان عن الكلام والعقل عن التفكير، والقلب عن التعبير، ولكن أرجو أن تقبل منّي هذه الكلمة أحبك أمي.
بعد رحيل أمي أدركت أن هناك بكاءً دون دموع، وصراخ يمزّق الحنجرة دون أن يُسمع.
أمي ما أروعك من إنسانة، فأنتِ دوماً ينبوع التضحية الذي لا يجف، أنتِ بحر الأمل الذي عن العطاء لا يكف، أنتِ الشمس التي لا تغيب ولا تحيد.
أمي أعذب كلمة نطق بها لساني وألطف قلب عشته في حياتي أتخيّل حياتي بدونكِ وسأظل أحبكِ وأحترمكِ مدى الحياة أحبك أمي.
أمي يا من وفيت بحقي وأكثر من ذلك، ولم أستطع أن أوفيك جزء منه، فمهما طال بنا الزمان ومهما تباعدت الحروف والمسافات تبقين أنتِ أمي الغالية.
أنا لا شيء دونك فأنتِ من علّمتني القراءة والكتابة والمشي والقفز والّلعب، والعديد والعديد من الأمور، شكراً على كلّ شيء.
عندما تزاحمت الأفكار ووجل منها فكري وغار، عندما زارني الحزن ودعاني إلى دنياه، عندما ضاق صدري بالهموم وتهت في غياهيب أحزاني، عندما احتجت إلى وطنٍ يحميني وصدرٍ يأويني، ناديت بها أمي.
الأم في كل حقلٍ من حقول الحياة، وفي كل بستان كبير من بساتين المحبة والحنان، تسكنها نسائم الأمل، وعبق الحنان يحيط بها، ورائحة عطر العطف تفوح منها، وانبعاثات النور تضيئها، أهديك زهرة الحب والوفاء.
باقة ورد من حديقة قلبي، أنثرها بين كفّيك وأقول لك أحبّك يا أمّي.
بعدد ما في السّماء من نجوم وكواكب وأقمار، وما تحتويه من عصافير وحمامات وأطيار، أحبّك يا من جعلت حياتي مزدهرةً بأجمل الأزهار.
أمّي الغالية لو كتبت كلّ صفحات الدنيا رسالة لك كي أعبّر لكِ عن حُبي وتقديري واحترامي لن تكفي صفحات الدنيا في أن توصل مشاعري إليكِ وحبّي لكِ كبير وعظيم، حماك الله يا أغلى ما في حياتي.
أمي مع كل إشراقة شمس، أرى صورتك أمامي، أراك تشرقين فتملأين الكون ضياءً، والسماء إشراقاً، ومع كل تغريدة طير كان صوتك الناعم الدافئ يدخل في سمعي، هذا الصوت المغرد يعطي الحياة لحناً.
أمي أحبك، أينما تمضين عن عيني ألقاكِ، وهل أنساكِ يا أماه وقلبي مؤاكِ؟ حتماً لا.
إليكِ يا أمي إليكِ يا سندي في هذه الحياة إليكِ يا من زرعتِ في نفسي طموحاً صار يدفعني نحو الأمام إلى مستقبل ناجح أحبك يا أمي.
مهما كانت الأم فقيرة فإنّها لا تحرم ابنها الثياب الدافئة.
الأم رمز المحبة والعطاء، والحب والوفاء، ستبقى مثالية، حنونة، جميلة وعطوفة مهما حطت بنا الأقدار وأودى بنا الإعصار.
حبي لكِ يا أمي حقيقة يملأ الأكوان لأنّك منبع السكينة والحنان، أحضانك يا أمي بَر الأمان، قلبك يا أمي مأوى من تحول الأزمان إذا إنقلب الأصدقاء والخلان.
أمي على الحيطان ترتسمين، وفي الأوراق تبتسمين، من أرض إلى أرض يطاردني محياكِ، وبين الفجر والإشراق تنبعثين من روحي.
الأم كلمة رائعة عظيمة صادقة ومعبرة، كلمة حركت رياح المشاعر في داخلي، وهزت سفن الإحساس في قلبي، وهيجت بحار المحبة في كياني.
أمي يا نبع السكينة والحنان خواطري أنت يا أمي، والخواطر تضيق بك، والمجال تلاحقني يا أمي في الصحو، والمنام تحتلّ مني العقل والأوصال لا أنت سهلة الوصال ولا أنا أستطيع الانفصال.
ذات صلة
اجمل كلام عن الام , كلمات رائعة عن الأم (http://www.kalimat1.com/vb/showthread.php?t=29)
عبارات جميلة عن الأم , كلمات قصيرة عن الأم (http://www.kalimat1.com/vb/showthread.php?t=30)
أجمل ما قيل عن الأم , شعر قصير عن الأم (http://www.kalimat1.com/vb/showthread.php?t=31)
أجمل شعر عن الأم , قصيدة عن الأم (http://www.kalimat1.com/vb/showthread.php?t=32)
كلام رائع عن الأم , كلمات معبرة عن الأم (http://www.kalimat1.com/vb/showthread.php?t=33)
أجمل قصيدة عن الأم , ابيات شعر عن الام (http://www.kalimat1.com/vb/showthread.php?t=35)
أقوال جميلة عن الأم , كلام جميل عن الام (http://www.kalimat1.com/vb/showthread.php?t=36)
عبارات قصيرة عن الأم , كلام عن الأم (http://www.kalimat1.com/vb/showthread.php?t=37)
كلام عن حب الأم , أجمل عن عيد الأم (http://www.kalimat1.com/vb/showthread.php?t=38)
أجمل حكم عن الأم , حكم وأمثال عن الأم (http://www.kalimat1.com/vb/showthread.php?t=39)
اشعار وخواطر عن الام , حكم عن الام , مقولات عن الام (http://www.kalimat1.com/vb/showthread.php?t=40)
شعر عن الأم
الأم، تحمل هذه الكلمة العديد من المعاني السامية، فعند التمعن بها نجد أنها تعني المسكن واتلحنان والعطاء، وفي مقالي هذا قصيدتين عن وصف الأم وخيراتها أترككم معها.
أحن إليكِ إذا جن ليل
أحنّ إليكِ إذا جنّ ليل
وشاركني فيكِ صبح جميل
أحنّ إليكِ صباحاً مساء
وفي كلّ حين إليكِ أميل أصبر عمري امتع طرفي
بنظرة وجهك فيه أطيل
واهفو للقياك في كل حين
ومهما أقولهُ فيكِ قليل
على راحتي كم سهرت ليال
ولوعتي قلبك عند الرّحيل
وفيض المشاعر منك تفيض
كما فاض دوماً علينا سهيل
جمعت الشّمائل يأم أنت
وحزت كمالاً علينا فضيل
إذا ما اعترتني خطوب عضام
عليها حنانكِ عندي السّبيلُ
وحزني إذا سادَ بي لحظةً
عليهِ من الحبِّ منكِ أهيلُ
إذا ما افتقدتُ أبي برهةً
غدوتِ لعمريَ أنتِ المعيلُ
بفضلكِ أمّي تزولُ الصّعابُ
ودعواكِ أمّي لقلبي سيلُ
حنانكِ أمّي شفاءُ جروحي
وبلسمُ عمري وظلّيِ الظّليلُ
لَعَمرٌكِ أمّيَ أنتِ الدّليلُ
إلى حضنِ أمي دواماً أحنُ
لَعَمرٌكِ أميَ أنتِ الدّليلُ
وأرنو إليك إذا حلّ خطبٌِ
وأضنى الكواهِلَ حملٌ قيلُ لأمّي أحنُ ومن مثلُ أمّي
رضاها عليّا نسيمٌ عليلُ
فيا أمُ أنتِ ربيعُ الحياةِ
ولونٌ الزّهورِ ونبعٌ يسيلُ
لفضلكِ أمي تذلُّ الجباهُ خضوعاً لقدركِ عرفٌ أصيلُ
وذكراكِ عطرٌ وحضنكِ دفئٌ
فيحفظكِ ربي العليُ الجليلُ
ودومي لنا بلسماً شافياً
وبهجةَ عمري وحلمي الطّويلُ
ولحناً شجياً على كلِ فاهٍ فمن ذا عنِ الحقّ مّنا يميلُ
أحنّ إلى خبز أُمّي
أحن إلى خبز أمّي
وقهوة أمّي
ولمسة أمّي
وتكبر فيّ الطّفولة
يوماً على صدر يومِ
وأعشق عمري لأنّي
إذا متُّ، أخجل من دمع أمّي!
خذيني، إذا عدتُ يوماً
وشاحاً لهدبك
وغطّي عظامي بعشب
تعمَّد من طهر كعبكِ
وشُدِّي وثاقي
بخصلة شعرٍ
بخيطٍ يلوِّح في ذيل ثوبكِ
ضعيني، إذا ما رجعت
وقوداً بتنّور نارك
وحبل غسيلٍ على سطح داركِ
لأنّي فقدت الوقوف
بدون صلاة نهاركِ
هرمت، فردِّي نجوم الطّفولة
حتّى أشارك
صغار العصافير
درب الرّجوع لعشِّ انتظاركِ!
أمّي يا ملاكي
أمّي يا ملاكي يا حبي الباقي إلى الأبدْ
و لا تزل يداك أرجوحتي ولا أزل ولدْ
يرنو إليّ شهر و ينطوي ربيع
أمّي و أنت زهرٌ في عطره ِأضيع
وإذ أقولُ أمي أفتَن بي أطير ْ
يرفُّ فوق همّي جناحُ عندليب ْ
أمّيَ يا نبض قلبي نِداي إن وَجِعْت ْ
وقبلتي و حبّي أمّي إن ولعت
عيناكِ ما عيناكِ أجمل ما كوكبَ في الجلد
أمّيَ يا ملاكي يا حبّيَ الباقي إلى الأبد
نسيم من جنان الأمّ
نـسْـيـمٌ مـنْ جـنانِ الأم هبّا
فـألـقـى في الربوْع شذاً وحبّا
فـصـفـقـت الضلوعُ لهُ بشوقٍ
وضـمّـتـهُ كـضـمّ المرء حبّا
فـنـاجـاهَـا الـنّسيمُ بهمس أمّ
فـأجرى في العروقِ السّحْرَ ذوْبا
وأهـدى الرّوحَ منْ دعواتِ أميّ
فـكـانَ دُعـاؤهـا لـلرّوْحِ طبّا
رعـاهـا الـلّـه مـن أمٍّ رؤؤمٍ
ولـقّـاهـا السّرورَ وخيرَ عقبى
فـمـن يـنسى الأمانَ بحجر أمٍّ
وقـدْ أرخـى على الأنغام هدباً؟
ومـنْ يـنسىَ التي سهرتْ عليهِ
لـيـالـي شـدةٍ تـقتاتُ رعبا؟
فـلـن أنـساكِ يا أمي - حياتي
وهـل تنسى عروق الحيّ قلباً ؟
فـكـم ذقـت الـنّعيم بساعديكِ
وصـيـرت المضيْق عليّ رُحبا
وكـم خـلت الصّعاب بلا انفراجٍ
وكـانَ الـصّـدرُ للوسواس نهْبا
فـنـاديـتُ الـرّؤوْمَ : إليّ أمّي
فـلـبّـتْ بـالحنانِ تحلّ صَعبَا
سـرورك منْ سروري حين ألهو
بـعـافـيـةٍ، أثـيرُ البيْتَ لعْبا
فـتـبـيـض اللّيالي وهي سودٌ
ومـرّ الـعـيش يصبحُ فيّ عذبا
وتـنـعـشك الأماني وهيَ وهمٌ
ويـبـدو بـعدها في الحّس قربا
وغـمّـكِ إن ألـمّ بـي أكتئابٌ
فـيـبـدُو الخصبُ يا أمّاهُ جدْبا
ودولابُ الـزمـان يـدورُ نـهباً
وآيـاتُ الإلـهِ تـنـيـرُ قـلبا
ولـمـا أن عـقـلت رأيت أمّي
تـعـلّـمـني حروفَ العلمِ شهبا
فـإنّ الـعـلـمَ لـلإنـسان نورٌ
ومن يرضى سوى الأنوارِ صحبا؟
وخـيـرُ الصّحب في الدّنيا كتابٌ
يـنـيـر بـصـائراً ويقيتَ لبّا
وأمّ لا تـنـي عـنْ خـلق جيلٍ
قـويـمِ الـخلق يخشى اللّه دأبَ
ومـا مـثْـلُ الأمومة إنْ تسامتْ
يـعـدّ طـلائـعـاً تجتاز صعباً
ومـا مـثـل الأمومة منْ طبيبٍ
لـروح تـبـتـغـي للأمن درباً
ولـو أسـطيْعُ أنْ أحصي جميلاً
لأمـّي مـا كـفـاني القولُ حقبا
فـلـولا الأم مـا أبصرت نوراً
ولـولا الأم كـان الـعيش جدبا
أُمّاه
أنا لســتُ من كــتب القصـيد تمرّســـاً
كما لــم أكـــن أبـداً من الشّــــــعراءِ
كما أنّـني لســتُ خطــيـباً بارعــــــــاً
أو واعظــاً للنّاس كالخطــــــــــباء
ففجـيعــتي بها أنّـني تحــت الـــــثّرى
روحـي، ومن فوقِ الثّرى أشـــــلائي
والله لا أخـــفي علـيـكم لوعـــــــــتي
ألـمٌ يلـــفُ القـلـــب والأحشـــــــاءِ
عـقد طــواهُ الدّهــر ها هــو قد مضى
سطّـرتُ فــيهِ كُــلَ يومِ رثـــــــــائي
حــزني لمن رحلـــت فقــيدة دارنـــــا
قــدرٌ تعــالى بها إلى العـــلــــــــياءِ
يا صــرخة قـفــزت لها من داخــــلي
لـوتْ الضّـلــوع و مزّقـت أحشـــائي
يا ويحـهم كـذبــوا عليّ بلحــــــظــةٍ
أحــتاج فـيها من يُزيــل عــنائـي
كذبـــوا عليّ وأوهمـونــيَّ أنّــــــها
سـتعـود تســقي نبـتةً عـطــــــــــشاءِ
يا لـوعة القلب الحــزين وحســرتي
إذ لم تُجِـبْ أمـيّ عليّ نـــــــــــــدائي
أيـن أنا؟! بل أيـن لي بدمــعةِ؟!
لـو أن عــمري مضـيـتهُ بـبــُكـــــــــاءِ
فلــن يُعــيدَ لِدارِنــا من غـــــادرت
محمــولة في نعــــش للغــــــــــــــبراءِ
أُمـــــــــاهُ
بكــت القــلـوب تألّــماً وحســـــرةً
والعــينُ تخـلـــطُ دمّعـــــها بدمــــــــاءِ
أمّــــاهُ ، طــيـفُكِ زارني متبسـماً
ثمّ تلاشــى ولــم يعــّد بلـقــــــــــــــــاءِ
أمّــــاهُ ، ليـتكِ تعـلـــمي بمُصابي
منـذُ غـفـــوتِ غـفــوة الشّـــــهــــــداءِ
أمــــاهُ ، بَعــدُكِ قد نسيتُ سعادتي
ونسيتُ بَعــدَكِ راحـــــتي وهـــنــــــائي
من أين ليّ بفـرحـــةٍ و سـعـادةٍ؟
مِنْ بَعــدُكِ أصـبحـــــتُ كاللُّـقـطــــــــاءِ
مَنْ يحــتويني بَعـــّدكِ بحضـــنهِ؟
من أين لي بالــدّفءِ ؟ يا لشــــــــقائي
و الله لـو أهِــــبُكِ حــياتيّ كُلّـها
لــن أسـتطــــيعُ لِحـقـّــــكِ إيـفـــــــــــاء
مهما أصــبتُ بحقكِ، أنا مُخـطِـئٌ
هَـلا غـفـرّتِ "أُمـيّـــتي" أخطـــــــائي؟
أمــــاهُ ، دوماً حاضرة لم تخـتـفي
من مهجــتي في الصّحــوِ والإغـفـــاءِ
ما زال نوركِ ساطعاً متوهّجــــاً
و ضـوءكِ طـــاغٍ على الأضـــــــــواءِ
ما زلــتُ أذكــرُ مجلساً أنتِ بهِ
كــــم لاح فـيــــهِ وجهــكِ الوضّــــــاءِ
كـــم مرّةٍ أمّــاهُ، طرتَ ُتسـلـِّـقاً
أقـطــف لكِ الأثمــارِ دون عـنـــــــــاءِ
هل تذكرين (التّـوت) كيف أُحِبُهُ؟
أوصيـتــني أمــــاهُ.. (بالسّـــــــوداءِ)
أحســستُ باللّذاتِ حين أكلــتُـها
لــذّات عــطــــــفْ الأمِّ بالأبنـــــــــــاءِ
من راحتك ينساب عطـفاً غامـراً
أجِــدُ بـهِ للسّــقــمِ خــــــــــــــــير دواءِ
قريــبة أمــــاهُ، أحــــــــــتاج لكِِ،
وتبعـــثرت من بعـــدكِ أشـــــــــــــيائي
أُمّـــــــــاهُ
الحـزنُ يغـشى مهجتي مُتملكــاً
فـتـبــدّل النّـــــورُ إلى ظـــلـمــــــــــــاءِ
كُـلُ الهـموم تجـمّـعـت في داخلي
في ليـــلةٍ مشــــؤمةٍ ســــــــــــــوداءِ
أمشـي إليها بخطـــوةً متقـــدمـاً
وخطـــوتي الأخـــرى تعـــودُ ورائـي
الخـوفُ كل الخـوف كان بهاجسي
أن لـم تكُــنْ أمّـــي مِـنْ الأحـــــــــياءِ
لملمتُ بعضيَ زاحفـاً ، فحضـنتها
حـتّى تمــازج دمّــــها بـدمــــــــــــائي
أمـاهُ، ما اخــترت الحياة برغبتي
فرغـبتي لو رحــتُ عـــــــنكِ (فِدائي)
ودّعـتُها والقلـب يحـرق جمرةً
ففــراقــنا كــان بــدونِ لِقـــــــــــــــاءِ
فلتهنّــئي أمّــــاهُ بُشّـــراكِ أتت
قطـراتُ غــيثٍ طـاهــرٍ ونـقــــــــــــاءِ
أمّـاهُ، جئتك طالباً منكِ الرّضا
فـبدونهِ يا ضــيعـــــــتي وبـــلائــــــــي
أمّـــاهُ جئتكِ طامعاً برضــائكِ
فــبهِ رأيت ســـعادتي وهـــــــــــــــنائي
يا ربي أسألكَ الخلـود لروحها
فيـظلّ عـفـوك ســلــوتي وعـــــــــزائي
آمــنـتُ بالله العـظـيم، مُكــبراً
أدعــوك ربّي فأســـتجب لدعــــــــائي
أرواحـــــنا مُتعـلّقة بأمــــانـةِ
رُدّت إلــيك يا أأمـــــــن الأُمــــــــــــناءِ
ربي دعوتك صاغراً أغفر لها
فاغـفـر لها يا أرحــــــــم الرُّحـــــــماءِ
الأم
أوصى بك اللهُ ما أوصت بك الصُحفُ
والشـعرُ يدنـو بخـوفٍ ثم ينـصرفُ
مــا قــلتُ والله يـا أمّـي بـقـافــيـةٍ
إلا وكـان مــقـامـاً فــوقَ مـا أصـفُ
يَخضرُّ حقلُ حروفي حين يحملها
غـيـمٌ لأمي علـيه الطّـيـبُ يُـقتـطفُ
والأمُ مـدرسـةٌ قـالوا وقـلتُ بـهـا
كـلّ الـمدارسِ سـاحـاتٌ لـها تـقـفُ
هـا جـئتُ بالشّعرِ أدنيها لقافيتي
كـأنّـما الأمُ في اللّاوصـفِ تـتّصفُ
إن قلتُ في الأمِ شعراً قامَ معتذراً
ها قـد أتـيتُ أمـامَ الجـمعِ أعـترفُ
نشيد الأمّ
إلى روضة الحنان والأمان
ياسيدَة الحبّ، يا كلَّ الحبّ
ياسيدةَ القلب، كلَّ القلب
كيف أوزّع وجعي
والحلمُ الورديُّ يُهدّدني باليقظةِ
يا منْ أمطرتِ الأرضَ
بهذا الجريان
أمي سيدةُ الرّوحِ والعمرِ
يا فيضَ حنانْ
ياسورةََ رحمن في إنسانْ
يا قدّاساً يمنحُ للجنّةِ كل فتوتها
ويلوّن تاريخ الأشياء بلمسة إيمان
يا أمّي كيف أُسطّر حرفي
هل تكفي عنك قصيدة شعر واحدة
أو ديوان؟
أنتِ نبيةُ حزني، وفرحي
عاصمةُ الأحزان
يا أكبرَ من كلّ حروفي
من كلّ أناشيدي
يا أكبرَ من نافذة الغفران
قد أعطاكِ اللهُ ويعطيكِ الحكمةَ، يعطيكِ السّلوانْ
سأقبّل أسفلَ قدميكِ القدسيينِ
كي أحظى بالجنّةِ
ياسيدة َالحُبِّ وعاصفة الوجدان
أستغفر الآنَ واطلبُ غفرانكِ،
اطلبُ غفرانَ الله على كفّيكِ،
فامتطري الغيمَ،
وشدّي أزري
أزرَ الرّوح
روحي مُتعبةٌ وخطاي خفافاً يوطؤها الحرمانْ
وأنا مازلتُ أنا
أحبو تحتَ ظلالِ الدّهشةِ،
أتلو ما يتيسّر لي من شغفٍ أو أحزانْ،
أمّي يا كلَّ جنانِ الأرض
يا أكبرَ عنوان
آهٍ كيفَ أُسدّدُ كلَّ ديوني نحوكِ
وأنا ثمةُ خطأ أو خطآن
يواسيني وأنا الميت
يواسيني وأنا الميت وحالي يجبر الدّمعات
تسيل من الذي فيني ويبكي وهو يواسيني
وأنا أبكي وأتنهد وأرسم بالحزن لوحات
يجبروني عشان أمشي ورجلي ما تمشيني
قتلت رعايتي بيدي قتلت الحبّ والرّحمات حرمت النّفس من حقها وأنا أبكيها وتبكيني
وكأنّه حلم قدامي يقيّدني من الصّرخات أبي أصحى ولكنّي عجزت ألقى إلّلي يصحّيني
فداك القلب يا يمّه ومهما قلت من كلمات صغيرة في كبر حقّك بس أتمنّى تعذريني
نهبت الفرح من بيتي صحيح أنّي خسيس الذّات صحيح أنّي ولد طايش وكلّ ما أسمعه فيني
تجول عيونهم فيني تفصّل منّي قياسات وتشيح وجوههم عنّي وكنّي غيرت ديني
يظنّوا حزنهم أكبر وهم أصحاب هالمأساة وأنا أتحدّى إذا فيهم ربع ما يحترق فيني
نقص قدري بعد موتك وغابت نشوة اللّذات وصار الهمّ عكازي أباكيه ويباكيني
عطيتيني بدون حساب ولا سمعتك تقولي هات وأنا أشرب حيل من دمّك ودمّك ما يكفّيني
يا يمّه ارجعي كافي أبجلس معك لو لحظات وأقبل إيدك ورجلك وأفرش لك رمش عيني
يا يمّه ما تحمّلهم يقولوا فات ما قد مات تعالي غيري هالقول وأطيعك باقي سنيني
وأترك عادة التّدخين وأنفذ ما تبي بسكات وأصلّي الفجر في المسجد قبل منتي تصحّيني
يا يمّه ارجعي تكفين وطفّي شمعة الآهات أبيك أنتِ ولا غيرك على موتك تعزّيني
وضمّيني وداويني مثل ما كانت الهقوات ما أبي أحد يواسيني أبيك أنتِ تواسيني
دخيلك بس لا تبكي إذا شفتِ بي الدّمعات أنا ما أقوى أبكيك إذا أنتِ تبكيني.
عندما نقول كلمة الأم وهي الروح والقلب للإنسان الذي لا يستطيع العيش من غيرهم وهذه هي الأم، وفي هذا المقال لقد جمعتُ لكم أجمل كلام قيل عن الأم.
أجمل كلام قيل عن الأم
أمي أنتِ زرعتي الحب والأمل في قلبي منذ سنين، وخلعتِ الحقد واليأس لتزرعي بدل منه الحنين.
أمّي يا حبّاً أهواه.. يا قلباً أعشق دنياه.. يا شمساً تشرق في أفقي.. يا ورداً في العمر شذاه.
مّي أنتِ خيط الأمل الذي ينير لي المستقبل، دُمتِ لي دوماً.
أنفاسك يا أمي أريج عطر يفوح في كل مكان، وجهك يا أمي أبهى من قمر نيسان.
ماذا أقول عنك يا أمي فأنتِ أية من أيات الرحمن، لأجلك يا أمي خلق الرب الجنان وجعلها تحت الأقدام.
الأم مدرسة فهى مربية الاجيال.
أروع القلوب قلبك، وأجمل الكلام همسك، وأحلى ما في حياتي أنّك أمّي.
يطاردني طيف أمي دائماً، ذهبت بعيداً وأنا مشتاقٌ إليها.
أمي يا هبة الأقدار، يا أروع ما خلق المنان، أمي يا منبع السكينة والحنان.
أمي كم أشعر بالأسى على كل لحظة لم أشعرك فيها بالسعادة.
الأشياء الثمينة لا تتكرّر مرّتين، لذلك نحن لا نملك إلّا أماً واحدة.
أمي هذا القلب العظيم الذي احتوانا بحنانه وعطفه.
أمي كلمة جميلة يزداد قلبك لطفاً وحناناً إذا ما رددتها.
الأم كلمة تعني الحنان والحب، كلمة تعني الدفء والمودة.
أمي أنتِ حياة الروح، أنتِ الأغلى من عيني.
حين تتكلّم عن عمق الحب فقط انظر لمكانة الأم في قلب ابنتها.
الأمّ مثل الشجرة الدائمة العطاء والتجدّد.
أمي يا حباً أهواه، يا قلباً أعشق دنياه، يا شمساً تشرق في أفقي، يا ورداً فى العمر شذاه.
أمي يا زهرة تفتحت لتروينا بعطر صفائها الزاكي.
الأم هي بابك في الدنيا وفي الأخرة للجنة.
أمي يا نبع يا رمز الأمان، يا هبة الرحمن، يا فيض الإيمان أمي.
الأُمُومَة أعظمُ هِبَةٍ خَصَّ الله بها النساء.
ليس في العالم وِسَادَةٌ أنعم من حضن الأم.
أمّي.. ناديت بكلمة أمي فلم أجد كلمة تمحو ما فيني سواها.. لم أجد دُنيا تحتويني سواها.
قلب الأم مدرسة الطفل.
امي أنتِ بنظر الناس أمي، لكن بنظري أروع ملاك، ولو أقدر لأهديك عمري.
أمّي يا صاحبة القلب الكبير.. يا صاحبة الوجه النضير.. يا تاج الزمان.. يا صدر الحنان.. أنتِ الحبيبة الغالية.. وأنتِ الأم المثالية.. وأنتِ الأميرة.. لو كان للحب وساماً.. فأنتِ بالوسام جديرة.. يا صاحبة القلب الكبير.
من روائع خلق الله قلب الأم.
أمّي يا من غرست حُبّ الله في فؤادي، ورسّخت عقيدة التوحيد في أعماقي..يا من كنت لي أُمّاً في الحنان، ومعلّماً في الأخلاق، وأختاً في النصح والإرشاد.. نصائحك نورٌ أسير عليه في حياتي، وابتسامتك ثلجٌ يُطفئ خوفي وألمي.. بحر قلبي الواسع أنتِ، وموج عقلي الدافئ أنتِ، وبياض قلبك بدرٌ في سماء نفسي، ومهما وصفتك فلن أستطيع أن أكمل.. ليس تهاوناً، ولكن شيء أعمق من ذلك.
إني مدينٌ بكل ما وصلت إليه وما أرجو أن أصل إليه من الرفعة إلى أمي الملاك.
أمي يا قمراً أضاء ظلام عقلي، وأضاء لي طريقي في الحياة.. ويا شمساً أذابت جمود قلبي..وفجّرت ينابيع الأمل.
تأنيب الأم دواء حلو، تأنيبها يتجاوز مرارته.
حينما أنحني لأقبل يديكِ وأسكب دموع ضعفي فوق صدرك وأستجدي نظرات الرضا من عينيكِ، حينها فقط أشعر باكتمال رجولتي.
أمي أنتِ مثلي الأعلى في الحياة.. مِنكِ تعلّمت كيف أصبح أروع إنسان.
أمي كلمة صغيرة بقدر ما هي صغيرة، وبقدر ما تحمل من معاني كثيرة، وكبيرة وساحرة.
إذا كانت والدتك لا تزال بقربك لا تتركها ولا تنسى حبها واعمل على أرضائها، لأنه لا يوجد لديك إلّا أم واحدة في هذه الحياة وعندما تموت سوف تنادي عليك الملائكة أن قد ماتت من كنت ترحم بسببها.
أمي يعجز اللّسان عن الكلام والعقل عن التفكير، والقلب عن التعبير، ولكن أرجو أن تقبل منّي هذه الكلمة أحبك أمي.
بعد رحيل أمي أدركت أن هناك بكاءً دون دموع، وصراخ يمزّق الحنجرة دون أن يُسمع.
أمي ما أروعك من إنسانة، فأنتِ دوماً ينبوع التضحية الذي لا يجف، أنتِ بحر الأمل الذي عن العطاء لا يكف، أنتِ الشمس التي لا تغيب ولا تحيد.
أمي أعذب كلمة نطق بها لساني وألطف قلب عشته في حياتي أتخيّل حياتي بدونكِ وسأظل أحبكِ وأحترمكِ مدى الحياة أحبك أمي.
أمي يا من وفيت بحقي وأكثر من ذلك، ولم أستطع أن أوفيك جزء منه، فمهما طال بنا الزمان ومهما تباعدت الحروف والمسافات تبقين أنتِ أمي الغالية.
أنا لا شيء دونك فأنتِ من علّمتني القراءة والكتابة والمشي والقفز والّلعب، والعديد والعديد من الأمور، شكراً على كلّ شيء.
عندما تزاحمت الأفكار ووجل منها فكري وغار، عندما زارني الحزن ودعاني إلى دنياه، عندما ضاق صدري بالهموم وتهت في غياهيب أحزاني، عندما احتجت إلى وطنٍ يحميني وصدرٍ يأويني، ناديت بها أمي.
الأم في كل حقلٍ من حقول الحياة، وفي كل بستان كبير من بساتين المحبة والحنان، تسكنها نسائم الأمل، وعبق الحنان يحيط بها، ورائحة عطر العطف تفوح منها، وانبعاثات النور تضيئها، أهديك زهرة الحب والوفاء.
باقة ورد من حديقة قلبي، أنثرها بين كفّيك وأقول لك أحبّك يا أمّي.
بعدد ما في السّماء من نجوم وكواكب وأقمار، وما تحتويه من عصافير وحمامات وأطيار، أحبّك يا من جعلت حياتي مزدهرةً بأجمل الأزهار.
أمّي الغالية لو كتبت كلّ صفحات الدنيا رسالة لك كي أعبّر لكِ عن حُبي وتقديري واحترامي لن تكفي صفحات الدنيا في أن توصل مشاعري إليكِ وحبّي لكِ كبير وعظيم، حماك الله يا أغلى ما في حياتي.
أمي مع كل إشراقة شمس، أرى صورتك أمامي، أراك تشرقين فتملأين الكون ضياءً، والسماء إشراقاً، ومع كل تغريدة طير كان صوتك الناعم الدافئ يدخل في سمعي، هذا الصوت المغرد يعطي الحياة لحناً.
أمي أحبك، أينما تمضين عن عيني ألقاكِ، وهل أنساكِ يا أماه وقلبي مؤاكِ؟ حتماً لا.
إليكِ يا أمي إليكِ يا سندي في هذه الحياة إليكِ يا من زرعتِ في نفسي طموحاً صار يدفعني نحو الأمام إلى مستقبل ناجح أحبك يا أمي.
مهما كانت الأم فقيرة فإنّها لا تحرم ابنها الثياب الدافئة.
الأم رمز المحبة والعطاء، والحب والوفاء، ستبقى مثالية، حنونة، جميلة وعطوفة مهما حطت بنا الأقدار وأودى بنا الإعصار.
حبي لكِ يا أمي حقيقة يملأ الأكوان لأنّك منبع السكينة والحنان، أحضانك يا أمي بَر الأمان، قلبك يا أمي مأوى من تحول الأزمان إذا إنقلب الأصدقاء والخلان.
أمي على الحيطان ترتسمين، وفي الأوراق تبتسمين، من أرض إلى أرض يطاردني محياكِ، وبين الفجر والإشراق تنبعثين من روحي.
الأم كلمة رائعة عظيمة صادقة ومعبرة، كلمة حركت رياح المشاعر في داخلي، وهزت سفن الإحساس في قلبي، وهيجت بحار المحبة في كياني.
أمي يا نبع السكينة والحنان خواطري أنت يا أمي، والخواطر تضيق بك، والمجال تلاحقني يا أمي في الصحو، والمنام تحتلّ مني العقل والأوصال لا أنت سهلة الوصال ولا أنا أستطيع الانفصال.
ذات صلة
اجمل كلام عن الام , كلمات رائعة عن الأم (http://www.kalimat1.com/vb/showthread.php?t=29)
عبارات جميلة عن الأم , كلمات قصيرة عن الأم (http://www.kalimat1.com/vb/showthread.php?t=30)
أجمل ما قيل عن الأم , شعر قصير عن الأم (http://www.kalimat1.com/vb/showthread.php?t=31)
أجمل شعر عن الأم , قصيدة عن الأم (http://www.kalimat1.com/vb/showthread.php?t=32)
كلام رائع عن الأم , كلمات معبرة عن الأم (http://www.kalimat1.com/vb/showthread.php?t=33)
أجمل قصيدة عن الأم , ابيات شعر عن الام (http://www.kalimat1.com/vb/showthread.php?t=35)
أقوال جميلة عن الأم , كلام جميل عن الام (http://www.kalimat1.com/vb/showthread.php?t=36)
عبارات قصيرة عن الأم , كلام عن الأم (http://www.kalimat1.com/vb/showthread.php?t=37)
كلام عن حب الأم , أجمل عن عيد الأم (http://www.kalimat1.com/vb/showthread.php?t=38)
أجمل حكم عن الأم , حكم وأمثال عن الأم (http://www.kalimat1.com/vb/showthread.php?t=39)
اشعار وخواطر عن الام , حكم عن الام , مقولات عن الام (http://www.kalimat1.com/vb/showthread.php?t=40)