فتاة شقية
01-07-2018, 01:22 PM
https://www.kalimat1.com/upload/uploads/1515320527881.jpg
فقرة و كلمة عن السعادة الحقيقية
الحمد لله المدبر للملك والملكوت، المتفرد بالعزة والجبروت، الرافع للسماء بغير عِماد، المقدّر فيها أرزاق العباد، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، حفظه وكفاه فهو به كفيل، وهو حسبه ونعم الوكيل. صلى الله وسلم عليه، وعلى آله وصحبه المهتدين إلى سواء السبيل.
أما بعد:
السعادة كلنا نبحث عنها، ولكن هل نبحث عنها من طرقها الحقيقية أم من طرقها المزيفة.
من هذا اليوم (................) الموافق (................) من شهر (................) لعام (................) يسرنا أن نخصص الحديث عن السعادة.
ونبدأ إذاعتنا بالقرآن الكريم:
القرآن الكريم
قال تعالى: ﴿ قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ ثُمَّ انْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ * قُلْ لِمَنْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ قُلْ لِلَّهِ كَتَبَ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ فَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ * وَلَهُ مَا سَكَنَ فِي اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ * قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَتَّخِذُ وَلِيًّا فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ يُطْعِمُ وَلَا يُطْعَمُ قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ وَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ * قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ * مَنْ يُصْرَفْ عَنْهُ يَوْمَئِذٍ فَقَدْ رَحِمَهُ وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْمُبِينُ * وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ * وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ ﴾ (سورة الأنعام: 11 - 18).
ثاني فقراتنا الحديث الشريف، مع الطالب .......:
الحديث
عن علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما منكُم مِن أحدٍ إلا قد كُتِبَ مَقعَدُه من النَّارِ ومَقعدُه من الجنَّةِ اعمَلوا؛ فكلٌّ مُيَسَّرٌ لما خُلِقَ لهُ، قال: أمَّا مَن كان من أهلِ السَّعادةِ فسَيُيَسَّرُ لعملِ السَّعادةِ، وأمَّا مَن كان من أهلِ الشَّقاوةِ فسَيُيَسَّرُ لعملِ الشَّقاوةِ" صححه الألباني.
نصل إلى كلمتنا الصباحية مع الطالب .........:
ترى ما هي السعادة؟
يا له من سؤال صعب وسهل في آن واحد.. ولكن كيف؟
فعلى مر الزمان والسنين احتار الناس في الحصول على السعادة واختلف الكثير في فهم معناها؛ منهم من قال: السعادة هي في الصحة والأمن في الحياة، ومنهم من قال: إنها في جمع الأموال، والبعض الآخر قال: إنها في الحصول على العلم والمكانة الرفيعة؛ كل ذلك حسنًا ما دام يقع تحت بند الدين والإيمان السليم، ولكن على الوجه الآخر، يوجد من يعتبر السعادة هي في الخروج عن أي رادع، أو تعاليم دين، أو أي حائل يمنعه من الحصول على لذته، أو ما يريده هواه وحده.
وفي هذا تشتت وتناقض في أعماق الإنسان، قد يدفعه إلى الجنون أحيانًا، أو إلى الانغلاق على النفس، وفهم الدين خطأ.. ومن هنا يتضح أن للسعادة وجهين:
الوجه الأول: السعادة الدنيوية محددة المدة.
الوجه الثاني: السعادة الأبدية الخالدة وليس لها مدة.
ولعلم الله الخالق بطبيعة مخلوقه، فقد أهدى له دينًا قيمًا، يجمع بين أمر الدنيا والآخرة، فيحيا حياة هنيئة هادئة وسعيدة في الدنيا والآخرة. وقال الله تعالى: ﴿ مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [النحل: 97]. وهنا الإجابة عن السؤال الذي حير البشر من غير المؤمنين منذ القِدَم وحتى الآن، وإلى يوم القيامة، وهو أن السعادة في (الإيمان). ولا شك أن الراحة النفسية وراحة القلب والطمأنينة والحياة الطيبة غاية كل إنسان، وهذا كله لا يتحقق إلا للمؤمن وحده فقط. ويقترن الإيمان دائمًا بالعمل الصالح، وأداء التكاليف التي أمره بها الله الواحد الأحد. وحينما يتبع الإنسان المنهج الرباني والهدي النبوي الشريف، فإنه سينعم بنعمة الحياة الطيبة وراحة النفس؛ قال تعالى: ﴿ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ ﴾ [النور: 52]. وأما من اتبع هواه وتهاون في جنب الله وأوامره ونواهيه، فإنه يحيا حياة غير طيبة وغير سعيدة، ولا ينعم بأية راحة أو طمأنينة في الدنيا والآخرة؛ قال تعالى: ﴿ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا ﴾ [الأحزاب: 36].
فإلى كل الباحثين عن السعادة: ها هي بين أيديكم؛ فهلموا إلى الله الواحد الأحد، وإلى كتابه وكلماته، والعمل بما أمر به، واجتناب نواهيه.. وقتها فقط سوف تكون السعادة الحقيقية الخالدة.
"تناول الغذاء بسعادة" هو عنوان فقرتنا القادمة:
تناول الغذاء بسعادة
استمتع بغذائك، وقلل من كميته، بأن تضع الغذاء على المائدة في صورة جميلة، لا تضع على المائدة أكثر من المفروض أكله.
وتناول الغذاء ببطء، لأن هذا يشجع على تقليل الكمية. ابدأ بالأغذية التي تشعر بالشبع، ولا تحتوي على نشويات أو دهون، مثل الخضروات (السلطة) أو الفاكهة، ولا تضع في طبقك أكثر مما يجب أن تأكله، وتجنب التحدث في مشاكل العمل أو مشاكل منزلية في أثناء الأكل.
ونستمع معاً إلى هذه الفقرة مع الطالب .........:
كُنْه السعادة
• السعادة: شيء معنوي لا يُرى بالعين، ولا يُقاس بالكم، لا تحتويه الخزائن، ولا يشترى بالدينار.
• السعادة: شيءٌ يشعر به الإنسان بين جوانحه.. صفاء نفس، وطمأنينة قلب، وانشراح صدر، وراحة ضمير.
• السعادة: شيء ينبع من داخل الإنسان، ولا يستورد من خارجه.
• السعادة: بذل وتضحية وعطاء.
• السعادة: سرورٌ داخلي عند ما نقوم بعملٍ نبيل.
• السعادة: شعور عميقٌ بالرضا والقناعة.
• السعادة: في أن تدخل السرور على قلوب الآخرين، وترسم البسمة على وجوههم، وتشعر بالارتياح عند تقديم العون لهم، ونستمتع باللذة عند الإحسان إليهم.
• السعادة: في تعديل الفكر السلبي إلى فكر إيجابي مثمر.
• السعادة: في حسن تربية الأبناء وتنشئتهم على ما يحب الله ورسوله.
• السعادة: في العلم النافع والعمل الصالح.
• السعادة: في ترك الغل والحسد والحقد والبغضاء، وترك النظر إلى ما في أيدي الآخرين.
• السعادة: في ذكر الله وشكره وحسن عبادته.
فقرة و كلمة عن السعادة الحقيقية
الحمد لله المدبر للملك والملكوت، المتفرد بالعزة والجبروت، الرافع للسماء بغير عِماد، المقدّر فيها أرزاق العباد، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، حفظه وكفاه فهو به كفيل، وهو حسبه ونعم الوكيل. صلى الله وسلم عليه، وعلى آله وصحبه المهتدين إلى سواء السبيل.
أما بعد:
السعادة كلنا نبحث عنها، ولكن هل نبحث عنها من طرقها الحقيقية أم من طرقها المزيفة.
من هذا اليوم (................) الموافق (................) من شهر (................) لعام (................) يسرنا أن نخصص الحديث عن السعادة.
ونبدأ إذاعتنا بالقرآن الكريم:
القرآن الكريم
قال تعالى: ﴿ قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ ثُمَّ انْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ * قُلْ لِمَنْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ قُلْ لِلَّهِ كَتَبَ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ فَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ * وَلَهُ مَا سَكَنَ فِي اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ * قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَتَّخِذُ وَلِيًّا فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ يُطْعِمُ وَلَا يُطْعَمُ قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ وَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ * قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ * مَنْ يُصْرَفْ عَنْهُ يَوْمَئِذٍ فَقَدْ رَحِمَهُ وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْمُبِينُ * وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ * وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ ﴾ (سورة الأنعام: 11 - 18).
ثاني فقراتنا الحديث الشريف، مع الطالب .......:
الحديث
عن علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما منكُم مِن أحدٍ إلا قد كُتِبَ مَقعَدُه من النَّارِ ومَقعدُه من الجنَّةِ اعمَلوا؛ فكلٌّ مُيَسَّرٌ لما خُلِقَ لهُ، قال: أمَّا مَن كان من أهلِ السَّعادةِ فسَيُيَسَّرُ لعملِ السَّعادةِ، وأمَّا مَن كان من أهلِ الشَّقاوةِ فسَيُيَسَّرُ لعملِ الشَّقاوةِ" صححه الألباني.
نصل إلى كلمتنا الصباحية مع الطالب .........:
ترى ما هي السعادة؟
يا له من سؤال صعب وسهل في آن واحد.. ولكن كيف؟
فعلى مر الزمان والسنين احتار الناس في الحصول على السعادة واختلف الكثير في فهم معناها؛ منهم من قال: السعادة هي في الصحة والأمن في الحياة، ومنهم من قال: إنها في جمع الأموال، والبعض الآخر قال: إنها في الحصول على العلم والمكانة الرفيعة؛ كل ذلك حسنًا ما دام يقع تحت بند الدين والإيمان السليم، ولكن على الوجه الآخر، يوجد من يعتبر السعادة هي في الخروج عن أي رادع، أو تعاليم دين، أو أي حائل يمنعه من الحصول على لذته، أو ما يريده هواه وحده.
وفي هذا تشتت وتناقض في أعماق الإنسان، قد يدفعه إلى الجنون أحيانًا، أو إلى الانغلاق على النفس، وفهم الدين خطأ.. ومن هنا يتضح أن للسعادة وجهين:
الوجه الأول: السعادة الدنيوية محددة المدة.
الوجه الثاني: السعادة الأبدية الخالدة وليس لها مدة.
ولعلم الله الخالق بطبيعة مخلوقه، فقد أهدى له دينًا قيمًا، يجمع بين أمر الدنيا والآخرة، فيحيا حياة هنيئة هادئة وسعيدة في الدنيا والآخرة. وقال الله تعالى: ﴿ مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [النحل: 97]. وهنا الإجابة عن السؤال الذي حير البشر من غير المؤمنين منذ القِدَم وحتى الآن، وإلى يوم القيامة، وهو أن السعادة في (الإيمان). ولا شك أن الراحة النفسية وراحة القلب والطمأنينة والحياة الطيبة غاية كل إنسان، وهذا كله لا يتحقق إلا للمؤمن وحده فقط. ويقترن الإيمان دائمًا بالعمل الصالح، وأداء التكاليف التي أمره بها الله الواحد الأحد. وحينما يتبع الإنسان المنهج الرباني والهدي النبوي الشريف، فإنه سينعم بنعمة الحياة الطيبة وراحة النفس؛ قال تعالى: ﴿ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ ﴾ [النور: 52]. وأما من اتبع هواه وتهاون في جنب الله وأوامره ونواهيه، فإنه يحيا حياة غير طيبة وغير سعيدة، ولا ينعم بأية راحة أو طمأنينة في الدنيا والآخرة؛ قال تعالى: ﴿ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا ﴾ [الأحزاب: 36].
فإلى كل الباحثين عن السعادة: ها هي بين أيديكم؛ فهلموا إلى الله الواحد الأحد، وإلى كتابه وكلماته، والعمل بما أمر به، واجتناب نواهيه.. وقتها فقط سوف تكون السعادة الحقيقية الخالدة.
"تناول الغذاء بسعادة" هو عنوان فقرتنا القادمة:
تناول الغذاء بسعادة
استمتع بغذائك، وقلل من كميته، بأن تضع الغذاء على المائدة في صورة جميلة، لا تضع على المائدة أكثر من المفروض أكله.
وتناول الغذاء ببطء، لأن هذا يشجع على تقليل الكمية. ابدأ بالأغذية التي تشعر بالشبع، ولا تحتوي على نشويات أو دهون، مثل الخضروات (السلطة) أو الفاكهة، ولا تضع في طبقك أكثر مما يجب أن تأكله، وتجنب التحدث في مشاكل العمل أو مشاكل منزلية في أثناء الأكل.
ونستمع معاً إلى هذه الفقرة مع الطالب .........:
كُنْه السعادة
• السعادة: شيء معنوي لا يُرى بالعين، ولا يُقاس بالكم، لا تحتويه الخزائن، ولا يشترى بالدينار.
• السعادة: شيءٌ يشعر به الإنسان بين جوانحه.. صفاء نفس، وطمأنينة قلب، وانشراح صدر، وراحة ضمير.
• السعادة: شيء ينبع من داخل الإنسان، ولا يستورد من خارجه.
• السعادة: بذل وتضحية وعطاء.
• السعادة: سرورٌ داخلي عند ما نقوم بعملٍ نبيل.
• السعادة: شعور عميقٌ بالرضا والقناعة.
• السعادة: في أن تدخل السرور على قلوب الآخرين، وترسم البسمة على وجوههم، وتشعر بالارتياح عند تقديم العون لهم، ونستمتع باللذة عند الإحسان إليهم.
• السعادة: في تعديل الفكر السلبي إلى فكر إيجابي مثمر.
• السعادة: في حسن تربية الأبناء وتنشئتهم على ما يحب الله ورسوله.
• السعادة: في العلم النافع والعمل الصالح.
• السعادة: في ترك الغل والحسد والحقد والبغضاء، وترك النظر إلى ما في أيدي الآخرين.
• السعادة: في ذكر الله وشكره وحسن عبادته.