عاشقة الحب
01-09-2018, 08:40 AM
https://www.kalimat1.com/upload/uploads/1515476371841.png
مقدمة وخاتمة للبنات للاذاعة , كلمة و فقرة اذاعة بنات
بسم الله الرحمن الرحيم
سبحان من سبَّحَ الرعدُ بحمده والملائكةُ مِن خِيْفَتِه، سُبحان مَن بِرُّه عظيم، وأَخذُه أليم، يرسل المرسلين مبشرين ومنذرين، وينزل الكتاب بالحق المبين، وأنزل الحديد فيه بأس شديد.
الله أكبر من إله.. ما أقربه ممن دعاه! وما أقدره على نصر من تولاه! وما أسمعه لمن ناداه!
وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليمًا كثيرًا مزيدًا إلى يوم الدين. أما بعد:
تتوالى الأيام، وتمر اللحظات، وما تزال إشراقة منبركم الإذاعي تطل عليكم كل صباح. في هذا اليوم (..........) الموافق (..........) من شهر (..........) لعام (..........).
نبدأ إطلالتنا بطلة ندية، وحجة قوية، ونهج مستقيم، إنه كلام رب العالمين:
القرآن الكريم
قال تعالى: ﴿ وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ * رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ * رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ * وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلَّا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ وَلَقَدِ اصْطَفَيْنَاهُ فِي الدُّنْيَا وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ * إِذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [البقرة: 127 - 131].
وإذا أردت خير كلامٍ بعد القرآن الكريم، فاذهب إلى بستان الحبيب عليه ألف صلاة وتسليم:
الحديث
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: ((إِيَّاكُمْ وَالظَّنَّ، فَإِنَّ الظَّنَّ أَكْذَبُ الْحَدِيثِ، وَلَا تَحَسَّسُوا وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا تَحَاسَدُوا وَلَا تَدَابَرُوا وَلَا تَبَاغَضُوا، وَكُونُوا عِبَادَ اللَّهِ إِخْوَانًا)). رواه البخاري.
وتحلِّق بنا الكلمة عاليًا في سماء المعرفة:
حلول مبتكرة
في امتحانات مادة الفيزياء، في إحدى الجامعات الدنمركية، جاء السؤال الأول كالآتي: كيف تحدد ارتفاع ناطحة السحاب، باستخدام البارومتر، وهو جهاز لقياس الضغط الجوي؟ وكانت الإجابة المنطقية: بقياس الفرق بين الضغط الجوي على سطح الأرض وعلى سطح ناطحة السحاب، ومن ثم استنتاج ارتفاع الناطحة من خلال الفرق بين الضغطين، إلا أن إحدى الإجابات جاءت بطريقة استفزت أستاذ الفيزياء للدرجة التي دعته لترسيب الطالب، دون تصحيح بقية الإجابات عن الأسئلة الأخرى! وكانت الإجابة المستفزة كالآتي: نربط البارومتر بحبل طويل وندليه من أعلى الناطحة حتى يلامس الأرض، ثم نقيس طول الحبل! إنها طريقة بدائية في نظر الأستاذ، ولا تنم عن حس وفكر فيزيائي لدى الطالب المفترض تخرجه من الجامعة ليمثل علم الفيزياء، مما يستدعي رسوبه! وبعد خروج النتائج فوجئ الطالب برسوبه، ليتقدم بتظلم إلى مجلس الجامعة. تكونت لجنة للنظر في التظلم، وأقرت اللجنة بمقابلة الطالب وإعادة السؤال مرة أخرى عليه، للتأكد من فهمه للسؤال وصحة إجابته واستحقاقه للتخرج.
أُخبر الطالب بأن إجابته المكتوبة تعد إجابة بدائية لا تليق بخريج الفيزياء، وتحقيقًا لمبدأ العدالة: فسيعطى فرصة أخرى لإثبات فهمه للفيزياء والبحث عن إجابة صحيحة أخرى، وطرح عليه نفس السؤال فأجاب بأن لديه طرقًا كثيرة لقياس ارتفاع الناطحة ولا يعلم أيها تريد اللجنة؟! فوافقت اللجنة على سماع إجاباته لحين الوصول إلى الإجابة المطلوبة. فأجاب الطالب: نرمي البارومتر من أعلى ناطحة السحاب، ونقيس الزمن الذي استغرقه حتى يصل إلى الأرض، وبالتالي حساب ارتفاع الناطحة، باستخدام قانون الجاذبية الأرضية! وبالإمكان حساب سرعة البارومتر عند ملامسته للأرض، ومن خلال السرعة والزمن نستخرج المسافة التي تمثل ارتفاع الناطحة! أو أن نثبت البارومتر قرب العمارة، وعند شروق الشمس نقيس ظل البارومتر، ومن خلال قانون التناسب بين الطولين والظلين نستخرج طول الناطحة! أو أن نقوم بتثبيت طرف البارومتر في الناطحة وتحريكه كحركة بندولية وحساب زاوية الحركة، ومن خلال قانون التجاذب بين الجسمين نستخرج ارتفاع الناطحة! لم ترق كل تلك الإجابات للجنة وطلبت منه الإجابة الصحيحة، وإلا سيرسب في المادة! فأجابهم بأن هناك طريقة صحيحة، ولكنها معقدة، يعرفها الصغير قبل الكبير، بمعرفة الفرق بين الضغطين فوق وتحت! وهو ما كانت تنتظره اللجنة لتقرر نجاح الطالب وتخرجه في الفيزياء!
قد تبدو القصة طريفة وعجيبة! ولكن الأعجب حين نعلم بأن هذا الطالب الذي نجح بالكاد في مادة الفيزياء هو "نيلز بور" العالم الوحيد من دولته الذي حاز على جائزة نوبل في الفيزياء، وأبدع في الفيزياء النووية وتركيب الذرة.
المتميزون والمبدعون لا حدود لأفكارهم المبدعة، وحلولهم المبتكرة، وإن بدت في الوهلة الأولى بسيطة ومضحكة! فهم يحرصون دومًا على الخروج بأفكارهم وابتكاراتهم من الصندوق الذي حَجَّمَ حدود تفكير وإبداع الكثير من الناس. وتاريخ البشرية وسير المخترعين والمبدعين دليل على أن أولى خطوات الإبداع، التفكير خارج الصندوق بما لا يتوقعه أكثر الناس.
ومن زاوية التجديد، نخرج ركن الإبداع ومع فقرة:
جمل منها نتعلم
• تعَلَّم أنه في المدرسة أو الجامعة نتعلم الدروس ثم نواجه الامتحانات... أما في الحياة فإننا نواجه الامتحانات وبعدها نتعلم الدروس.
• تعلَّم أن محادثة بسيطة أو حوارًا قصيرًا مع إنسان حكيم يساوي زمناً من الدراسة.
• تعلَّم أنه لا يهم أين أنت الآن.. ولكن المهم إلى أين تتجه في هذه اللحظة.
• تعلم أنه خير للإنسان أن يكون كالسلحفاة في الطريق الصحيح.. على أن يكون غزالاً في الطريق الخطأ.
• تعلم أنه خير للإنسان أن يندم على ما فعل.. من أن يتحسر على ما لم يفعل.
ونختم بهذه الطرق:
عشر طرق لجعل حياتك أفضل
1- خصص من وقتك عشرًا إلى ثلاثين دقيقة للمشي وأنت مبتسم.
2- اجلس صامتًا لمدة عشر دقائق يوميًّا.
3- خصص لنومك سبع ساعات يوميًّا.
4- عش حياتك بهدف؛ إرضاء ربك – عز وجل -.
5- العب ألعابًا مسلية يوميًّا.
6- اقرأ كتبًا أكثر من التي قرأتها في السنة الماضية.
7- خصص وقتًا للغذاء الإيماني: (صلاة، تسبيح... وغيرها).
8- اقض بعض الوقت مع أشخاص أعمارهم تجاوزت سبعين عامًا، وآخرين أعمارهم أقل من ستة أعوام.
9- احلم أكثر خلال يقظتك.
10- أكثِر من تناول الأغذية الطبيعية، واقتصد من الأغذية المعلبة.
ومع دُنُوِّ الفِراق، نلملم الكلمات، وننهي إذاعتنا بتحية الإسلام:
فالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
مقدمة وخاتمة للبنات للاذاعة , كلمة و فقرة اذاعة بنات
بسم الله الرحمن الرحيم
سبحان من سبَّحَ الرعدُ بحمده والملائكةُ مِن خِيْفَتِه، سُبحان مَن بِرُّه عظيم، وأَخذُه أليم، يرسل المرسلين مبشرين ومنذرين، وينزل الكتاب بالحق المبين، وأنزل الحديد فيه بأس شديد.
الله أكبر من إله.. ما أقربه ممن دعاه! وما أقدره على نصر من تولاه! وما أسمعه لمن ناداه!
وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليمًا كثيرًا مزيدًا إلى يوم الدين. أما بعد:
تتوالى الأيام، وتمر اللحظات، وما تزال إشراقة منبركم الإذاعي تطل عليكم كل صباح. في هذا اليوم (..........) الموافق (..........) من شهر (..........) لعام (..........).
نبدأ إطلالتنا بطلة ندية، وحجة قوية، ونهج مستقيم، إنه كلام رب العالمين:
القرآن الكريم
قال تعالى: ﴿ وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ * رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ * رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ * وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلَّا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ وَلَقَدِ اصْطَفَيْنَاهُ فِي الدُّنْيَا وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ * إِذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [البقرة: 127 - 131].
وإذا أردت خير كلامٍ بعد القرآن الكريم، فاذهب إلى بستان الحبيب عليه ألف صلاة وتسليم:
الحديث
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: ((إِيَّاكُمْ وَالظَّنَّ، فَإِنَّ الظَّنَّ أَكْذَبُ الْحَدِيثِ، وَلَا تَحَسَّسُوا وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا تَحَاسَدُوا وَلَا تَدَابَرُوا وَلَا تَبَاغَضُوا، وَكُونُوا عِبَادَ اللَّهِ إِخْوَانًا)). رواه البخاري.
وتحلِّق بنا الكلمة عاليًا في سماء المعرفة:
حلول مبتكرة
في امتحانات مادة الفيزياء، في إحدى الجامعات الدنمركية، جاء السؤال الأول كالآتي: كيف تحدد ارتفاع ناطحة السحاب، باستخدام البارومتر، وهو جهاز لقياس الضغط الجوي؟ وكانت الإجابة المنطقية: بقياس الفرق بين الضغط الجوي على سطح الأرض وعلى سطح ناطحة السحاب، ومن ثم استنتاج ارتفاع الناطحة من خلال الفرق بين الضغطين، إلا أن إحدى الإجابات جاءت بطريقة استفزت أستاذ الفيزياء للدرجة التي دعته لترسيب الطالب، دون تصحيح بقية الإجابات عن الأسئلة الأخرى! وكانت الإجابة المستفزة كالآتي: نربط البارومتر بحبل طويل وندليه من أعلى الناطحة حتى يلامس الأرض، ثم نقيس طول الحبل! إنها طريقة بدائية في نظر الأستاذ، ولا تنم عن حس وفكر فيزيائي لدى الطالب المفترض تخرجه من الجامعة ليمثل علم الفيزياء، مما يستدعي رسوبه! وبعد خروج النتائج فوجئ الطالب برسوبه، ليتقدم بتظلم إلى مجلس الجامعة. تكونت لجنة للنظر في التظلم، وأقرت اللجنة بمقابلة الطالب وإعادة السؤال مرة أخرى عليه، للتأكد من فهمه للسؤال وصحة إجابته واستحقاقه للتخرج.
أُخبر الطالب بأن إجابته المكتوبة تعد إجابة بدائية لا تليق بخريج الفيزياء، وتحقيقًا لمبدأ العدالة: فسيعطى فرصة أخرى لإثبات فهمه للفيزياء والبحث عن إجابة صحيحة أخرى، وطرح عليه نفس السؤال فأجاب بأن لديه طرقًا كثيرة لقياس ارتفاع الناطحة ولا يعلم أيها تريد اللجنة؟! فوافقت اللجنة على سماع إجاباته لحين الوصول إلى الإجابة المطلوبة. فأجاب الطالب: نرمي البارومتر من أعلى ناطحة السحاب، ونقيس الزمن الذي استغرقه حتى يصل إلى الأرض، وبالتالي حساب ارتفاع الناطحة، باستخدام قانون الجاذبية الأرضية! وبالإمكان حساب سرعة البارومتر عند ملامسته للأرض، ومن خلال السرعة والزمن نستخرج المسافة التي تمثل ارتفاع الناطحة! أو أن نثبت البارومتر قرب العمارة، وعند شروق الشمس نقيس ظل البارومتر، ومن خلال قانون التناسب بين الطولين والظلين نستخرج طول الناطحة! أو أن نقوم بتثبيت طرف البارومتر في الناطحة وتحريكه كحركة بندولية وحساب زاوية الحركة، ومن خلال قانون التجاذب بين الجسمين نستخرج ارتفاع الناطحة! لم ترق كل تلك الإجابات للجنة وطلبت منه الإجابة الصحيحة، وإلا سيرسب في المادة! فأجابهم بأن هناك طريقة صحيحة، ولكنها معقدة، يعرفها الصغير قبل الكبير، بمعرفة الفرق بين الضغطين فوق وتحت! وهو ما كانت تنتظره اللجنة لتقرر نجاح الطالب وتخرجه في الفيزياء!
قد تبدو القصة طريفة وعجيبة! ولكن الأعجب حين نعلم بأن هذا الطالب الذي نجح بالكاد في مادة الفيزياء هو "نيلز بور" العالم الوحيد من دولته الذي حاز على جائزة نوبل في الفيزياء، وأبدع في الفيزياء النووية وتركيب الذرة.
المتميزون والمبدعون لا حدود لأفكارهم المبدعة، وحلولهم المبتكرة، وإن بدت في الوهلة الأولى بسيطة ومضحكة! فهم يحرصون دومًا على الخروج بأفكارهم وابتكاراتهم من الصندوق الذي حَجَّمَ حدود تفكير وإبداع الكثير من الناس. وتاريخ البشرية وسير المخترعين والمبدعين دليل على أن أولى خطوات الإبداع، التفكير خارج الصندوق بما لا يتوقعه أكثر الناس.
ومن زاوية التجديد، نخرج ركن الإبداع ومع فقرة:
جمل منها نتعلم
• تعَلَّم أنه في المدرسة أو الجامعة نتعلم الدروس ثم نواجه الامتحانات... أما في الحياة فإننا نواجه الامتحانات وبعدها نتعلم الدروس.
• تعلَّم أن محادثة بسيطة أو حوارًا قصيرًا مع إنسان حكيم يساوي زمناً من الدراسة.
• تعلَّم أنه لا يهم أين أنت الآن.. ولكن المهم إلى أين تتجه في هذه اللحظة.
• تعلم أنه خير للإنسان أن يكون كالسلحفاة في الطريق الصحيح.. على أن يكون غزالاً في الطريق الخطأ.
• تعلم أنه خير للإنسان أن يندم على ما فعل.. من أن يتحسر على ما لم يفعل.
ونختم بهذه الطرق:
عشر طرق لجعل حياتك أفضل
1- خصص من وقتك عشرًا إلى ثلاثين دقيقة للمشي وأنت مبتسم.
2- اجلس صامتًا لمدة عشر دقائق يوميًّا.
3- خصص لنومك سبع ساعات يوميًّا.
4- عش حياتك بهدف؛ إرضاء ربك – عز وجل -.
5- العب ألعابًا مسلية يوميًّا.
6- اقرأ كتبًا أكثر من التي قرأتها في السنة الماضية.
7- خصص وقتًا للغذاء الإيماني: (صلاة، تسبيح... وغيرها).
8- اقض بعض الوقت مع أشخاص أعمارهم تجاوزت سبعين عامًا، وآخرين أعمارهم أقل من ستة أعوام.
9- احلم أكثر خلال يقظتك.
10- أكثِر من تناول الأغذية الطبيعية، واقتصد من الأغذية المعلبة.
ومع دُنُوِّ الفِراق، نلملم الكلمات، وننهي إذاعتنا بتحية الإسلام:
فالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.