عاشق الرومانسية
01-10-2018, 05:04 PM
https://www.kalimat1.com/upload/uploads/1515593039031.png
إذاعة مدرسية عن المعلم ( الأستاذ أو المدرس ) كاملة جاهزة قصيرة 2018-2019
مقدمة مع خاتمة مع فقرة مع كلمة و حكمة عن المعلم للاذاعة المدرسية
مقدمة
الحمد لله القوي المتين , القاهر الظاهر الملك الحق المبين , لا يخفى على سمعه خفُّي الأنين, ولا يغرب عن بصره حركات الجنين , ذل لكبريائه جبابرة السلاطين, وقضى القضاء بحكمته وهو احكم الحاكمين , أحمده حمد الشاكرين , وأساله معونة الصابرين, واشهد أن لا اله إلا الله وحده لاشريك له في الأولين والآخرين, واشهد أن محمداً عبده ورسوله المصطفى على العالمين........................
قُـمْ للمعلّمِ وَفِّـهِ التبجيـلا كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا
أعلمتَ أشرفَ أو أجلَّ من الذي يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا
يا أرضُ مذ فقدَ المعلّـمُ نفسَه بين الشموسِ وبين شرقك حِيلا
فهوَ الـذي يبني الطبـاعَ قـويمةً وهوَ الذي يبني النفوسَ عُـدولا
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
يسر نا أن نقدم لكم برنامجنا الإذاعة لهذا اليوم الطيب المبارك
قال تعالى (أنا نحن نزلنا الذكر وأنا له لحافظون )والان مع آيات عطره من القران الكريم والطالب
جاء المعلم , نوره ................. يسعى فيأخذ باللباب
يلقي ويشرح درسه ................ متوخيا عين الصواب
وتراه دوما باسما ................. عند السؤال أو الجواب
يُمضي سحابة يومه ............. بين الدفاتر والكتاب
مع الحديث شريف والطالب/
ولكل صباح كلمة نبحر لكم فيها في موانئ المعرفة والعلوم وكلمة الصباح والطالب/
الخاتمة
إن المعلم قدوةٌ ............... في الناس مرفوع الجناب
والنشء يذكر فضله .......... حتى يوارى في التراب
يارب بارك سعيه ............ ذلل له كل الصعاب
حتى ينشئَ جيلنا ............. متحصناً من كل عاب
الخامس من أكتوبر يوم المعلم
يعرف جميعنا فضل معلمينا، وبالتأكيد فإنه يوجد فى حياة كل شخص ناجح مجموعة من الأشخاص المجهولين الذين علموه و أرشدوه إلى طريق النجاح، لا تسلط الاضواء عليهم و لا أحد يعرفهم، و لكن أبناءهم الطلاب يعرفون فضلهم جيدا، و يجب عليهم أن يوفوهم حقهم من الاحترام و التقدير و العرفان، و لهذا السبب يحتفل العالم بيوم المعلم، و نحن اليوم إذ نعرف حق معلمينا نشاركهم الاحتفال بيومهم و يسرني أن أذكر نفسي و زملائي بقليل من فضلكم علينا.
الدين الإسلامي يقدر العلم و العلماء
يحثنا ديننا الحنيف على العلم و كثير من الآيات البينات وضحت فضل العلم و العلماء، و نذكر منها قوله تعالي فى سورة المجادلة: {يَرْفَعِ الله الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُواْ الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ}، كما يقول تعالي فى سورة فاطر: {إِنَّمَا يَخْشَى الله مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ}، و غيرها الكثير من الآيات .
كما أن نبينا الحبيب حدثنا عن أهمية العلم و فضل العلماء، فقد قال صلى الله عليه وسلم قال فى ضمن حديث طويل: “إن العلماء ورثة الأنبياء وإن الأنبياء لم يورِّثوا دينارًا ولا درهمًا، و إنَّما ورَّثوا العلم، فمن أخذه أخذ بحظٍ وافر”، و يقول – عليه الصلاة والسلام -: “فضل العالم على العابد كفضلي على أدناكم”، و هذه الآيات و الاحاديث ليست إلا دليلا دامغا على أن الإسلام أعطي العلماء منزلة كبيرة، و جعلهم أصحاب فضل على الناس.
فضل المعلمين على أبنائهم الطلاب
يقضي الطالب معظم حياته مع معلميه و يقضي معهم وقتا كبيرا من حياته يكاد يساوي الوقت الذى يقضيه مع أسرته، و على يدهم يتعلم الطالب الحروف و الكلمات منذ بداية تعليمه و حتى يصير شخصا بالغا يدرس فى الجامعة و يقرأ من المراجع الضخمة، فهم يعلمون الطبيب و المهندس، و الكاتب و المحاسب، و الضابط و العالم، يعلمونهم جميعا، و لولا المعلمين لما وصل أي من هؤلاء إلى النجاح فى حياته العلمية و ما صار له مكانة بين الناس يحترمونه بسببها و يحسدونه عليها.
أهمية المعلمين فى نهضة الأمم و واجب الدولة نحوهم
تنهض الأمم بالعلم الذى هوأقوي سلاح عرفته البشرية، و يلعب المعلمون دورا هاما فى نهضة بلادهم، حيث أن التعليم يرفع مستوي الوعي و الثقافة عند الأفراد، و يدفعهم نحو تغيير مستقبل وطنهم إلى الأفضل، و لكي يقوم المعلمين بدورهم على أكمل وجعده ينبغي تهيئة الظروف الملائمة لهم لكي يؤدوا عملهم على أكمل وجه، و يساهموا بدورهم فى رفعة بلادهم.
يحتاج المعلمون إلى توفير معيشة كريمة لهم، و دخل كاف يكفل لهم حياة مستقرة، حتى يتسنى لهم أن يركزوا كامل جهدهم على تحقيق أفضل النتائج مع أبنائهم الطلاب، و ينقلوا إليهم العلم اللازم لكي يصبحوا قادرين على مواجهة تحديات الحياة و النجاح فيها.
الخاتمة
و فى ختام حديثي هذا أوجه الشكر لكل معلمينا فى المدرسة، أنتم حقا المنارة التى تضيء حياتنا بالعلم، و أطلب من الله أن يجازيكم عنا خير الجزاء، و يجمعنا بكم مع الأنبياء و الصالحين فى جنة النعيم إن شاء الله.
وإلى هنا نأتى إلى ختام برنامجنا الإذاعة لهذا اليوم الطيب المبارك والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إذاعة مدرسية عن المعلم ( الأستاذ أو المدرس ) كاملة جاهزة قصيرة 2018-2019
مقدمة مع خاتمة مع فقرة مع كلمة و حكمة عن المعلم للاذاعة المدرسية
مقدمة
الحمد لله القوي المتين , القاهر الظاهر الملك الحق المبين , لا يخفى على سمعه خفُّي الأنين, ولا يغرب عن بصره حركات الجنين , ذل لكبريائه جبابرة السلاطين, وقضى القضاء بحكمته وهو احكم الحاكمين , أحمده حمد الشاكرين , وأساله معونة الصابرين, واشهد أن لا اله إلا الله وحده لاشريك له في الأولين والآخرين, واشهد أن محمداً عبده ورسوله المصطفى على العالمين........................
قُـمْ للمعلّمِ وَفِّـهِ التبجيـلا كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا
أعلمتَ أشرفَ أو أجلَّ من الذي يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا
يا أرضُ مذ فقدَ المعلّـمُ نفسَه بين الشموسِ وبين شرقك حِيلا
فهوَ الـذي يبني الطبـاعَ قـويمةً وهوَ الذي يبني النفوسَ عُـدولا
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
يسر نا أن نقدم لكم برنامجنا الإذاعة لهذا اليوم الطيب المبارك
قال تعالى (أنا نحن نزلنا الذكر وأنا له لحافظون )والان مع آيات عطره من القران الكريم والطالب
جاء المعلم , نوره ................. يسعى فيأخذ باللباب
يلقي ويشرح درسه ................ متوخيا عين الصواب
وتراه دوما باسما ................. عند السؤال أو الجواب
يُمضي سحابة يومه ............. بين الدفاتر والكتاب
مع الحديث شريف والطالب/
ولكل صباح كلمة نبحر لكم فيها في موانئ المعرفة والعلوم وكلمة الصباح والطالب/
الخاتمة
إن المعلم قدوةٌ ............... في الناس مرفوع الجناب
والنشء يذكر فضله .......... حتى يوارى في التراب
يارب بارك سعيه ............ ذلل له كل الصعاب
حتى ينشئَ جيلنا ............. متحصناً من كل عاب
الخامس من أكتوبر يوم المعلم
يعرف جميعنا فضل معلمينا، وبالتأكيد فإنه يوجد فى حياة كل شخص ناجح مجموعة من الأشخاص المجهولين الذين علموه و أرشدوه إلى طريق النجاح، لا تسلط الاضواء عليهم و لا أحد يعرفهم، و لكن أبناءهم الطلاب يعرفون فضلهم جيدا، و يجب عليهم أن يوفوهم حقهم من الاحترام و التقدير و العرفان، و لهذا السبب يحتفل العالم بيوم المعلم، و نحن اليوم إذ نعرف حق معلمينا نشاركهم الاحتفال بيومهم و يسرني أن أذكر نفسي و زملائي بقليل من فضلكم علينا.
الدين الإسلامي يقدر العلم و العلماء
يحثنا ديننا الحنيف على العلم و كثير من الآيات البينات وضحت فضل العلم و العلماء، و نذكر منها قوله تعالي فى سورة المجادلة: {يَرْفَعِ الله الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُواْ الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ}، كما يقول تعالي فى سورة فاطر: {إِنَّمَا يَخْشَى الله مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ}، و غيرها الكثير من الآيات .
كما أن نبينا الحبيب حدثنا عن أهمية العلم و فضل العلماء، فقد قال صلى الله عليه وسلم قال فى ضمن حديث طويل: “إن العلماء ورثة الأنبياء وإن الأنبياء لم يورِّثوا دينارًا ولا درهمًا، و إنَّما ورَّثوا العلم، فمن أخذه أخذ بحظٍ وافر”، و يقول – عليه الصلاة والسلام -: “فضل العالم على العابد كفضلي على أدناكم”، و هذه الآيات و الاحاديث ليست إلا دليلا دامغا على أن الإسلام أعطي العلماء منزلة كبيرة، و جعلهم أصحاب فضل على الناس.
فضل المعلمين على أبنائهم الطلاب
يقضي الطالب معظم حياته مع معلميه و يقضي معهم وقتا كبيرا من حياته يكاد يساوي الوقت الذى يقضيه مع أسرته، و على يدهم يتعلم الطالب الحروف و الكلمات منذ بداية تعليمه و حتى يصير شخصا بالغا يدرس فى الجامعة و يقرأ من المراجع الضخمة، فهم يعلمون الطبيب و المهندس، و الكاتب و المحاسب، و الضابط و العالم، يعلمونهم جميعا، و لولا المعلمين لما وصل أي من هؤلاء إلى النجاح فى حياته العلمية و ما صار له مكانة بين الناس يحترمونه بسببها و يحسدونه عليها.
أهمية المعلمين فى نهضة الأمم و واجب الدولة نحوهم
تنهض الأمم بالعلم الذى هوأقوي سلاح عرفته البشرية، و يلعب المعلمون دورا هاما فى نهضة بلادهم، حيث أن التعليم يرفع مستوي الوعي و الثقافة عند الأفراد، و يدفعهم نحو تغيير مستقبل وطنهم إلى الأفضل، و لكي يقوم المعلمين بدورهم على أكمل وجعده ينبغي تهيئة الظروف الملائمة لهم لكي يؤدوا عملهم على أكمل وجه، و يساهموا بدورهم فى رفعة بلادهم.
يحتاج المعلمون إلى توفير معيشة كريمة لهم، و دخل كاف يكفل لهم حياة مستقرة، حتى يتسنى لهم أن يركزوا كامل جهدهم على تحقيق أفضل النتائج مع أبنائهم الطلاب، و ينقلوا إليهم العلم اللازم لكي يصبحوا قادرين على مواجهة تحديات الحياة و النجاح فيها.
الخاتمة
و فى ختام حديثي هذا أوجه الشكر لكل معلمينا فى المدرسة، أنتم حقا المنارة التى تضيء حياتنا بالعلم، و أطلب من الله أن يجازيكم عنا خير الجزاء، و يجمعنا بكم مع الأنبياء و الصالحين فى جنة النعيم إن شاء الله.
وإلى هنا نأتى إلى ختام برنامجنا الإذاعة لهذا اليوم الطيب المبارك والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته