عاشق الرومانسية
01-14-2018, 03:41 PM
https://www.kalimat1.com/vb/upload/2017/76kalimat1.com.png
كلمة عن الجنة , فقرة عن الجنة للاذاعة المدرسية
الحمد لله مانح الهبات، مجزل العطيات، مهيئ الطيبات، مرسل النفحات، الحمد لله على حسن الكفاية، الحمد لله على جميل الرعاية، الحمد لله على عزة الولاية، الحمد لله الدال على الهدى، الحاجز من الردى، ما حمامٌ شدا، وما بدرٌ بدا.
وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله المصطفى المختار، صلى الله عليه وعلى آله الأطهار، وأصحابه الأخيار، أفضل صلاة وأزكى سلام.
ثم أما بعد:
تطوى الكتب، وتحمل العلوم، لتوضع في الأيدي، وتودع في العقول، وها أنتم أبطال العلوم، وأصحاب العقول، تحملون حقائب الكتب بالأيدي، شاهدين على عظمة العلوم، وشرف الرسالة.
وها نحن أيضًا من منبر إذاعة ( ...... ) وفي هذا اليوم ( ...... ) الموافق ( ...... ) من شهر ( ...... ) لعام ألف وأربعمائة و( ...... ) من الهجرة. أتيناكم حاملين حقيبتنا الإذاعة، محملةً بالدرر الندية، والفوائد العلمية. جئناكم لنتذاكر سويًا الجنة، وما فيها من نعيم مقيم، وعيش رغيد، فهيا بنا.
• وقد ذكر المولى تبارك وتعالى الجنة وما أعد فيها لعباده الصالحين:
القرآن الكريم
قال تعالى: ﴿ مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِنْ مَاءٍ غَيْرِ آسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَأَنْهَارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِنْ عَسَلٍ مُصَفًّى وَلَهُمْ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَمَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ كَمَنْ هُوَ خَالِدٌ فِي النَّارِ وَسُقُوا مَاءً حَمِيمًا فَقَطَّعَ أَمْعَاءَهُمْ ﴾ [محمد: 15].
• وقد وصفت السنة المطهرة الجنة أيما وصف، ورغبت فيها أيما ترغيب:
الحديث
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «قال الله - عز وجل -: أعددت لعبادي ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر)، فاقرؤوا إن شئتم: ﴿ فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ ﴾ [السجدة: 17]. متفق عليه.
• ونقف الآن مع الحكمة:
الحكمة
• الجهل هو الموت، والمعرفة هي الحياة.
• وننصت الآن لوصف ابن القيم - رحمه الله- للجنة:
وصف الجنة
قال الإمام ابن القيم - رحمه الله -:
«وكيف يقدر قدر دار غرسها الله بيده، وجعلها مقرًا لأحبابه، وملأها من رحمته وكرامته ورضوانه، ووصف نعيمها بالفوز العظيم، وملكها بالملك الكبير، وأودعها جميع الخير بحذافيره، وطهرها من كل عيب وآفة ونقص.
فإن سألت: عن أرضها وتربتها، فهي المسك والزعفران.
وإن سألت: عن سقفها، فهو عرش الرحمن.
وإن سألت: عن ملاطها، فهو المسك الأذفر.
وإن سألت: عن حصبائها، فهو اللؤلؤ والجوهر.
وإن سألت: عن بنائها، فلبنة من فضة ولبنة من ذهب، لا من الحطب والخشب.
وإن سألت: عن أشجارها، فما فيها شجرة إلا وساقها من ذهب.
وإن سألت: عن ثمرها، فأمثال القلال، ألين من الزبد، وأحلى من العسل.
وإن سألت: عن ورقها، فأحسن ما يكون من رقائق الحلل.
وإن سألت: عن أنهارها، فأنهارها من لبن لم يتغير طعمه، وأنهار من خمر لذة للشاربين، وأنهار من عسل مصفى.
وإن سألت: عن طعامهم، ففاكهة مما يتخيرون، ولحم طير مما يشتهون.
وإن سألت: عن شرابهم، فالتسنيم والزنجبيل والكافور.
وإن سألت: عن آنيتهم، فآنية الذهب والفضة في صفاء القوارير.
وإن سألت: عن سعة أبوابها، فبين المصراعين مسيرة أربعين من الأعوام، وليأتين عليه يوم وهو كظيظ من الزحام.
وإن سألت: عن تصفيق الرياح لأشجارها، فإنها تستفز بالطرب من يسمعها.
وإن سألت: عن ظلها ففيها شجرة واحدة، يسير الراكب المجد السريع في ظلها مائة عام، لا يقطعها.
وإن سألت: عن خيامها وقبابها، فالخيمة من درة مجوفة، طولها ستون ميلاً من تلك الخيام.
وإن سألت: عن علاليها وجواسقها، فهي غرف من فوقها غرف مبنية، تجري من تحتها الأنهار.
وإن سألت: عن ارتفاعها، فانظر إلى الكوكب الطالع، أو الغارب في الأفق الذي لا تكاد تناله الأبصار.
وإن سألت: عن لباس أهلها، فهو الحرير والذهب.
وإن سألت: عن فرشها، فبطائنها من استبرق مفروشة في أعلى الرتب.
وإن سألت: عن أسنانهم، فأبناء ثلاثة وثلاثين، على صورة آدم عليه السلام، أبي البشر.
وإن سألت: عن وجوه أهلها وحسنهم، فعلى صورة القمر.
وإن سألت: عن سماعهم، فغناء أزواجهم من الحور العين، وأعلى منه سماع أصوات الملائكة والنبيين، وأعلى منهما سماع خطاب رب العالمين».
• ونستمع الآن إلى وصف نعيم أقل أهل الجنة:
أقل أهل الجنة نعيمًا
أقل أهل الجنة نعيمًا رجل يخرج من النار، فهو يحبو مرة، ويمشي مرة، وتمسه النار مرة. وبعد أن يخرج منها يلتفت لها، ويقول: تبارك الذي نجاني منكِ، ثم يرى أنه أكثر مخلوق منعم، وفجأة يرى شجرة، فيدعو الله أن يدنيه منها، فيقول الرب عز وجل: إني أخشى - إن أدنيتك منها - أن تطلب غيرها، فيقول: لا يا رب. ويعاهد الله ألا يطلب غيرها، فيدنيه الله منها، فيجلس في ظلها، ويشرب من مائها، وهو يرى أنه أكثر مخلوق منَعَّم، ثم تنصب شجرة أعلى منها، فيسكت ثم لا يستطيع أن يصبر، فيقول: يا رب أدنني من تلك الشجرة، فيقول الرب عز وجل: ألم تعاهدني يا عبدي؟ فيقول: فقط هذه يا رب. فيدنيه الله منها، فيجلس في ظلها، ويشرب من مائها، وهو يظن أنه أكثر الخلائق نعيمًا، ثم تنصب شجرة أعلى - بجانب باب من أبواب الجنة - فيسكت، ثم لا يصبر، فيدعو الله أن يدنيه منها، فيقول الرب: ألم تعاهدني؟ فيقول: فقط هذه. فيدنيه الله منها، فيجلس في ظلها، ويشرب من مائها، وهو يظن أنه أكثر الخلائق نعيمًا، ثم يفتح باب الجنة، فينظر إليها ويسكت، ثم عندما يسمع أصوات أهل الجنة يدعو يا رب أدخلنيها، فيقول الرب عز وجل: يا ابن آدم ما يصريني منك، فيقول الرب عز وجل: أترضى أن تدخلها وتملك مثل الدنيا، ومثلها معها؟ فيقول: أتستهزئ مني وأنت رب العالمين؟ فيضحك الرسول صلى الله عليه وسلم ويقول: ألا تسألوني مم أضحك؟ قالوا: مم تضحك يا رسول الله؟ قال: أضحك من ضحك رب العالمين لما قال له العبد: أتستهزئ مني، وأنت رب العالمين؟ ثم يقول الرب: ومثلها معها، فيقول العبد: رضيت. فيقول: ومثلها، فيقول: رضيت. حتى عد الرسول عشر مرات.
• ونقف مع أبواب الجنة:
أبواب الجنة
أبواب الجنة ثمانية قيل إن أسماءها:
1- باب محمد صلى الله عليه وسلم وهو باب (التوبة).
2- باب الصلاة.
3- باب الصوم وهو باب (الريان).
4- باب الزكاة.
5- باب الصدقة.
6- باب الحج والعمرة.
7- باب الجهاد.
8- باب الصلة.
• ومن بين ركام المكتوب، وعدد المسطور، يبقى حصن المسلم محفوظًا في حقيبتنا لا ينسى. ومع الدعاء:
دعاء
اللهم إنا نسألك الجنة وما قرب إليها من قولٍ أو عمل، ونعوذ بك من النار وما قرب إليها من قولٍ أو عمل، اللهم عاملنا برحمتك، ولا تعاملنا بعدلك.
وفي حقيبتنا الكثير، ومعها لا يمل الحديث، لكن حسبكم القليل، مع الوعد بالمزيد، بإذن المولى القدير.
كلمة عن الجنة , فقرة عن الجنة للاذاعة المدرسية
الحمد لله مانح الهبات، مجزل العطيات، مهيئ الطيبات، مرسل النفحات، الحمد لله على حسن الكفاية، الحمد لله على جميل الرعاية، الحمد لله على عزة الولاية، الحمد لله الدال على الهدى، الحاجز من الردى، ما حمامٌ شدا، وما بدرٌ بدا.
وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله المصطفى المختار، صلى الله عليه وعلى آله الأطهار، وأصحابه الأخيار، أفضل صلاة وأزكى سلام.
ثم أما بعد:
تطوى الكتب، وتحمل العلوم، لتوضع في الأيدي، وتودع في العقول، وها أنتم أبطال العلوم، وأصحاب العقول، تحملون حقائب الكتب بالأيدي، شاهدين على عظمة العلوم، وشرف الرسالة.
وها نحن أيضًا من منبر إذاعة ( ...... ) وفي هذا اليوم ( ...... ) الموافق ( ...... ) من شهر ( ...... ) لعام ألف وأربعمائة و( ...... ) من الهجرة. أتيناكم حاملين حقيبتنا الإذاعة، محملةً بالدرر الندية، والفوائد العلمية. جئناكم لنتذاكر سويًا الجنة، وما فيها من نعيم مقيم، وعيش رغيد، فهيا بنا.
• وقد ذكر المولى تبارك وتعالى الجنة وما أعد فيها لعباده الصالحين:
القرآن الكريم
قال تعالى: ﴿ مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِنْ مَاءٍ غَيْرِ آسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَأَنْهَارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِنْ عَسَلٍ مُصَفًّى وَلَهُمْ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَمَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ كَمَنْ هُوَ خَالِدٌ فِي النَّارِ وَسُقُوا مَاءً حَمِيمًا فَقَطَّعَ أَمْعَاءَهُمْ ﴾ [محمد: 15].
• وقد وصفت السنة المطهرة الجنة أيما وصف، ورغبت فيها أيما ترغيب:
الحديث
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «قال الله - عز وجل -: أعددت لعبادي ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر)، فاقرؤوا إن شئتم: ﴿ فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ ﴾ [السجدة: 17]. متفق عليه.
• ونقف الآن مع الحكمة:
الحكمة
• الجهل هو الموت، والمعرفة هي الحياة.
• وننصت الآن لوصف ابن القيم - رحمه الله- للجنة:
وصف الجنة
قال الإمام ابن القيم - رحمه الله -:
«وكيف يقدر قدر دار غرسها الله بيده، وجعلها مقرًا لأحبابه، وملأها من رحمته وكرامته ورضوانه، ووصف نعيمها بالفوز العظيم، وملكها بالملك الكبير، وأودعها جميع الخير بحذافيره، وطهرها من كل عيب وآفة ونقص.
فإن سألت: عن أرضها وتربتها، فهي المسك والزعفران.
وإن سألت: عن سقفها، فهو عرش الرحمن.
وإن سألت: عن ملاطها، فهو المسك الأذفر.
وإن سألت: عن حصبائها، فهو اللؤلؤ والجوهر.
وإن سألت: عن بنائها، فلبنة من فضة ولبنة من ذهب، لا من الحطب والخشب.
وإن سألت: عن أشجارها، فما فيها شجرة إلا وساقها من ذهب.
وإن سألت: عن ثمرها، فأمثال القلال، ألين من الزبد، وأحلى من العسل.
وإن سألت: عن ورقها، فأحسن ما يكون من رقائق الحلل.
وإن سألت: عن أنهارها، فأنهارها من لبن لم يتغير طعمه، وأنهار من خمر لذة للشاربين، وأنهار من عسل مصفى.
وإن سألت: عن طعامهم، ففاكهة مما يتخيرون، ولحم طير مما يشتهون.
وإن سألت: عن شرابهم، فالتسنيم والزنجبيل والكافور.
وإن سألت: عن آنيتهم، فآنية الذهب والفضة في صفاء القوارير.
وإن سألت: عن سعة أبوابها، فبين المصراعين مسيرة أربعين من الأعوام، وليأتين عليه يوم وهو كظيظ من الزحام.
وإن سألت: عن تصفيق الرياح لأشجارها، فإنها تستفز بالطرب من يسمعها.
وإن سألت: عن ظلها ففيها شجرة واحدة، يسير الراكب المجد السريع في ظلها مائة عام، لا يقطعها.
وإن سألت: عن خيامها وقبابها، فالخيمة من درة مجوفة، طولها ستون ميلاً من تلك الخيام.
وإن سألت: عن علاليها وجواسقها، فهي غرف من فوقها غرف مبنية، تجري من تحتها الأنهار.
وإن سألت: عن ارتفاعها، فانظر إلى الكوكب الطالع، أو الغارب في الأفق الذي لا تكاد تناله الأبصار.
وإن سألت: عن لباس أهلها، فهو الحرير والذهب.
وإن سألت: عن فرشها، فبطائنها من استبرق مفروشة في أعلى الرتب.
وإن سألت: عن أسنانهم، فأبناء ثلاثة وثلاثين، على صورة آدم عليه السلام، أبي البشر.
وإن سألت: عن وجوه أهلها وحسنهم، فعلى صورة القمر.
وإن سألت: عن سماعهم، فغناء أزواجهم من الحور العين، وأعلى منه سماع أصوات الملائكة والنبيين، وأعلى منهما سماع خطاب رب العالمين».
• ونستمع الآن إلى وصف نعيم أقل أهل الجنة:
أقل أهل الجنة نعيمًا
أقل أهل الجنة نعيمًا رجل يخرج من النار، فهو يحبو مرة، ويمشي مرة، وتمسه النار مرة. وبعد أن يخرج منها يلتفت لها، ويقول: تبارك الذي نجاني منكِ، ثم يرى أنه أكثر مخلوق منعم، وفجأة يرى شجرة، فيدعو الله أن يدنيه منها، فيقول الرب عز وجل: إني أخشى - إن أدنيتك منها - أن تطلب غيرها، فيقول: لا يا رب. ويعاهد الله ألا يطلب غيرها، فيدنيه الله منها، فيجلس في ظلها، ويشرب من مائها، وهو يرى أنه أكثر مخلوق منَعَّم، ثم تنصب شجرة أعلى منها، فيسكت ثم لا يستطيع أن يصبر، فيقول: يا رب أدنني من تلك الشجرة، فيقول الرب عز وجل: ألم تعاهدني يا عبدي؟ فيقول: فقط هذه يا رب. فيدنيه الله منها، فيجلس في ظلها، ويشرب من مائها، وهو يظن أنه أكثر الخلائق نعيمًا، ثم تنصب شجرة أعلى - بجانب باب من أبواب الجنة - فيسكت، ثم لا يصبر، فيدعو الله أن يدنيه منها، فيقول الرب: ألم تعاهدني؟ فيقول: فقط هذه. فيدنيه الله منها، فيجلس في ظلها، ويشرب من مائها، وهو يظن أنه أكثر الخلائق نعيمًا، ثم يفتح باب الجنة، فينظر إليها ويسكت، ثم عندما يسمع أصوات أهل الجنة يدعو يا رب أدخلنيها، فيقول الرب عز وجل: يا ابن آدم ما يصريني منك، فيقول الرب عز وجل: أترضى أن تدخلها وتملك مثل الدنيا، ومثلها معها؟ فيقول: أتستهزئ مني وأنت رب العالمين؟ فيضحك الرسول صلى الله عليه وسلم ويقول: ألا تسألوني مم أضحك؟ قالوا: مم تضحك يا رسول الله؟ قال: أضحك من ضحك رب العالمين لما قال له العبد: أتستهزئ مني، وأنت رب العالمين؟ ثم يقول الرب: ومثلها معها، فيقول العبد: رضيت. فيقول: ومثلها، فيقول: رضيت. حتى عد الرسول عشر مرات.
• ونقف مع أبواب الجنة:
أبواب الجنة
أبواب الجنة ثمانية قيل إن أسماءها:
1- باب محمد صلى الله عليه وسلم وهو باب (التوبة).
2- باب الصلاة.
3- باب الصوم وهو باب (الريان).
4- باب الزكاة.
5- باب الصدقة.
6- باب الحج والعمرة.
7- باب الجهاد.
8- باب الصلة.
• ومن بين ركام المكتوب، وعدد المسطور، يبقى حصن المسلم محفوظًا في حقيبتنا لا ينسى. ومع الدعاء:
دعاء
اللهم إنا نسألك الجنة وما قرب إليها من قولٍ أو عمل، ونعوذ بك من النار وما قرب إليها من قولٍ أو عمل، اللهم عاملنا برحمتك، ولا تعاملنا بعدلك.
وفي حقيبتنا الكثير، ومعها لا يمل الحديث، لكن حسبكم القليل، مع الوعد بالمزيد، بإذن المولى القدير.