وردة امل
01-16-2018, 03:39 PM
https://www.kalimat1.com/vb/upload/2017/268kalimat1.com.jpg
مسرحية ليلى والذئب للاطفال مكتوبة مشهد تمثيلي..
ليلى والذئب
الراوي : يحكى أن ليلى كانت طفلة جميلة تعشق اللهو و اللعب كثيرا و في يوم من الأيام يا أعزائي الصغار كانت تحمل
وجبة الغداء إلى جدتها التي تقطن بكوخ صغير فوقع ما لم يكن على البال
الأحفاد : مادا وقع يا جدتي
ليلى : ترقص و تغني و في يدها سلة الغداء
الراوي: فانشغلت ليلى باللهو و الغناء و جمع الفراولة بينما الجدة ضلت قلقة على حفيدتها التي تأخرت عن موعدها
اليومي فخرجت للغابة للبحث عنها
الجدة : ليلى ليلى ...و هي تائهة في الغابة
الأحفاد: و مادا حصل يا جدتي
الراوي:و بينما الجدة تبحث عن ليلى فوجئت بالذئب كبير الذي التهمها و جردها من ملابسها و تنكر بها فدهب الى
الكوخ و نام في مكانها فجاءت ليلى دون معرفتها لما وقع لجدتها.
ليلى: مساء الخير يا جدتي سامحيني لقد تاخرت في اللعب مع اصدقائي و قطف الفراولة.
الدئب: قلقت عليك كثيرا يا بنيتي تعالي بقربي.
ليلى: لمادا كبرت عينيك يا جدتي
الدئب: لأراك بوضوح يا حبيبتي
ليلى و لمادا ازداد طول يديك
الدئب: كي اضمك بحنان يابنيتي
ليلى: و لمادا اسنانك يا جدتي
الدئب: لألتهمك بها
فهربت ليلى و لحقها الدئب فرآها الصياد و معه الكلب فهاجم الدئب ببندقيته و قتله
فضمها الصياد و هي تبكي و تقسم ألا تعيد الكرة و انها ستأخد الأمور بجدية
مسرحية ليلى والذئب للاطفال مكتوبة مشهد تمثيلي..
ليلى والذئب
الراوي : يحكى أن ليلى كانت طفلة جميلة تعشق اللهو و اللعب كثيرا و في يوم من الأيام يا أعزائي الصغار كانت تحمل
وجبة الغداء إلى جدتها التي تقطن بكوخ صغير فوقع ما لم يكن على البال
الأحفاد : مادا وقع يا جدتي
ليلى : ترقص و تغني و في يدها سلة الغداء
الراوي: فانشغلت ليلى باللهو و الغناء و جمع الفراولة بينما الجدة ضلت قلقة على حفيدتها التي تأخرت عن موعدها
اليومي فخرجت للغابة للبحث عنها
الجدة : ليلى ليلى ...و هي تائهة في الغابة
الأحفاد: و مادا حصل يا جدتي
الراوي:و بينما الجدة تبحث عن ليلى فوجئت بالذئب كبير الذي التهمها و جردها من ملابسها و تنكر بها فدهب الى
الكوخ و نام في مكانها فجاءت ليلى دون معرفتها لما وقع لجدتها.
ليلى: مساء الخير يا جدتي سامحيني لقد تاخرت في اللعب مع اصدقائي و قطف الفراولة.
الدئب: قلقت عليك كثيرا يا بنيتي تعالي بقربي.
ليلى: لمادا كبرت عينيك يا جدتي
الدئب: لأراك بوضوح يا حبيبتي
ليلى و لمادا ازداد طول يديك
الدئب: كي اضمك بحنان يابنيتي
ليلى: و لمادا اسنانك يا جدتي
الدئب: لألتهمك بها
فهربت ليلى و لحقها الدئب فرآها الصياد و معه الكلب فهاجم الدئب ببندقيته و قتله
فضمها الصياد و هي تبكي و تقسم ألا تعيد الكرة و انها ستأخد الأمور بجدية