وردة امل
01-17-2018, 05:06 PM
https://www.kalimat1.com/vb/upload/2017/318kalimat1.com.jpg
نص مسرحي عن العيد..مشهد تمثيلي عن العيد الفطر السعيد و العيد الاضحى المبارك
المشهد الأول
( الأب والأم يجلسون مع بعضهم يتحدثون وعلى الزاوية الأخرى محمد وشهلاء , شهلاء واقفة تقرأ في كتاب فيأتيها محمد )
محمد من بعيد وبصوت عالٍ : شهلاء , شهلاء
شهلاء : نعم , ماذا بك يا محمد ؟
محمد : أبحث عن أبي وأمي ولم أجدهما .
شهلاء : إنهما هناك في غرفة الجلوس .
يسرع محمد نحو أبويه فتمسك به شهلاء
انتظر يا محمد
محمد : ماذا تريدين ؟
شهلاء : لماذا تريد أبي وأمي ؟
محمد بتعجبٍ شديد : ماذا تقولين !! هل نسيتِ أن اليوم هو أول أيام العيد ؟!!
شهلاء : أوووه ذكرتني يا محمد , كنت ناسية
محمد : هيا لنهنئ والدينا بالعيد يا شهلاء .
شهلاء : نعم يا محمد , هيا بنا .
المشهد الثاني
( لا زال الأب والأم يجلسون بمكانهما فيأتي محمد وشهلاء يسلمون عليهما ويقبلون أيديهما ورأسيهما بمشهد صامت ثم يقولون بصوت واحد)
محمد وشهلاء : كل عام وأنتم بخير أبي وأمي .
الأب : وأنت بخير
الأم : وصحة وسلامة أبنائي الأعزاء .
الأب : كيف أصبحتم ؟
محمد وشهلاء : بخير والحمد لله .
الأب : هيا يا محمد استعد لنذهب لأداء صلاة العيد يا بني وأخبر إخوتك سلطان وحسام ليستعدوا هم أيضا .
محمد : حسنا يا والدي .
( يذهب الأب والأولاد لأداء صلاة العيد وتبقى الأم وشهلاء )
المشهد الثالث
(يأتي الأب والأولاد , فتذهب الأم والبنت لإحضار الطعام , يأكل الجميع ثم ينصرفون لغسل أيديهم بعد أن يقولوا الواحد تلو الآخر)
الحمد لله رب العالمين .
المشهد الرابع
ـــــــــــــــــــــــ
( الأسرة جالسة فيطرق الباب , يقوم محمد ليفتح ويرحب بالضيوف ثم يدخلون ويسلمون ثم ينقسم أصحاب البيت والضيوف النساء على زاوية والرجال على الزاوية الأخرى )
ويجري هذا الحوار بين النساء :
مريم : مرحبا بك يارحمة ,و أهلا وسهلا بك .
رحمة : شكرا يا مريم , مبارك عليكم العيد , وعساكم من عواده
مريم : بارك الله بحياتك يا رحمة , شكرا لك .
رحمة : عفوا .
وبين الرجال :
حمد : كيف حالك يا ناصر .
ناصر : بخير والحمد لله .
حمد : عيدك مبارك يا أخي
ناصر : أيامك سعيدة يا حمد .
حمد : جميعا إن شاء الله يا أخي , أطال الله عمرك .
( ثم يعطي الضيوف الأولاد عيدية ويقول الأولاد شكرا )
( يتم إكرام الضيوف بالطعام والقهوة )
المشهد الخامس
بينما العائلتان تتحادثان يكون سلطان وحسام على بعد في ساحة الطابور , يتنازعان ثم يتصارعان على لعبة , يقلب كل منهما الآخر عدة قلبات ويضربه ويصرخ في وجهه :
حسام : إنها لعبتي .
سلطان : أريد أن ألعب بها فقط .
حسام : لا تلعب بها , إنها لعبتي .
وهكذا يستمر النزاع .
يسمع الأب النزاع فيقول لمحمد : اذهب يا محمد وأصلح بين أخويك .
يأتيهما محمد ومن بعيد : حسام , سلطان : ماذا تفعلان ؟
يصل إليهما ويقول : كفا عن هذا الصراع .
حسام : لا , ويستمر بقلب سلطان وضربه .
سلطان : لا, ويستمر بقلب حسام وضربه .
يمسك محمد أخويه كل منهما بيد ويفك الاشتباك بينهما فيقف الجميع .
محمد : ما سبب هذا النزاع بينكما ؟
حسام : يريد أن يأخذ لعبتي .
سلطان : أريد أن ألعب بها فقط .
محمد : لماذا لا تعطيه اللعبة ليلعب بها يا حسام ؟
حسام , إنها لعبتي , ألم يعودنا أبي أن لا يأخذ واحد منا أشياء غيره ؟
محمد : نعم عودنا ذلك ولكن عودنا أيضا أن نتحاب ونتعاون , ألا تحب أخاك يا حسام ؟
حسام : نعم أحبه .
محمد : إذن أعطه يلعب بلعبتك .
حسام : خذ اللعبة يا سلطان والعب بها .
سلطان : بل سنلعب سويا يا حسام , ويضحكان معا .
( يضم محمد أخويه إليه ويذهب الجميع إلى حيث الأسرة وضيوفها , ثم يقف الجميع لوداع الطابور ثم ينصرفون )
نص مسرحي عن العيد..مشهد تمثيلي عن العيد الفطر السعيد و العيد الاضحى المبارك
المشهد الأول
( الأب والأم يجلسون مع بعضهم يتحدثون وعلى الزاوية الأخرى محمد وشهلاء , شهلاء واقفة تقرأ في كتاب فيأتيها محمد )
محمد من بعيد وبصوت عالٍ : شهلاء , شهلاء
شهلاء : نعم , ماذا بك يا محمد ؟
محمد : أبحث عن أبي وأمي ولم أجدهما .
شهلاء : إنهما هناك في غرفة الجلوس .
يسرع محمد نحو أبويه فتمسك به شهلاء
انتظر يا محمد
محمد : ماذا تريدين ؟
شهلاء : لماذا تريد أبي وأمي ؟
محمد بتعجبٍ شديد : ماذا تقولين !! هل نسيتِ أن اليوم هو أول أيام العيد ؟!!
شهلاء : أوووه ذكرتني يا محمد , كنت ناسية
محمد : هيا لنهنئ والدينا بالعيد يا شهلاء .
شهلاء : نعم يا محمد , هيا بنا .
المشهد الثاني
( لا زال الأب والأم يجلسون بمكانهما فيأتي محمد وشهلاء يسلمون عليهما ويقبلون أيديهما ورأسيهما بمشهد صامت ثم يقولون بصوت واحد)
محمد وشهلاء : كل عام وأنتم بخير أبي وأمي .
الأب : وأنت بخير
الأم : وصحة وسلامة أبنائي الأعزاء .
الأب : كيف أصبحتم ؟
محمد وشهلاء : بخير والحمد لله .
الأب : هيا يا محمد استعد لنذهب لأداء صلاة العيد يا بني وأخبر إخوتك سلطان وحسام ليستعدوا هم أيضا .
محمد : حسنا يا والدي .
( يذهب الأب والأولاد لأداء صلاة العيد وتبقى الأم وشهلاء )
المشهد الثالث
(يأتي الأب والأولاد , فتذهب الأم والبنت لإحضار الطعام , يأكل الجميع ثم ينصرفون لغسل أيديهم بعد أن يقولوا الواحد تلو الآخر)
الحمد لله رب العالمين .
المشهد الرابع
ـــــــــــــــــــــــ
( الأسرة جالسة فيطرق الباب , يقوم محمد ليفتح ويرحب بالضيوف ثم يدخلون ويسلمون ثم ينقسم أصحاب البيت والضيوف النساء على زاوية والرجال على الزاوية الأخرى )
ويجري هذا الحوار بين النساء :
مريم : مرحبا بك يارحمة ,و أهلا وسهلا بك .
رحمة : شكرا يا مريم , مبارك عليكم العيد , وعساكم من عواده
مريم : بارك الله بحياتك يا رحمة , شكرا لك .
رحمة : عفوا .
وبين الرجال :
حمد : كيف حالك يا ناصر .
ناصر : بخير والحمد لله .
حمد : عيدك مبارك يا أخي
ناصر : أيامك سعيدة يا حمد .
حمد : جميعا إن شاء الله يا أخي , أطال الله عمرك .
( ثم يعطي الضيوف الأولاد عيدية ويقول الأولاد شكرا )
( يتم إكرام الضيوف بالطعام والقهوة )
المشهد الخامس
بينما العائلتان تتحادثان يكون سلطان وحسام على بعد في ساحة الطابور , يتنازعان ثم يتصارعان على لعبة , يقلب كل منهما الآخر عدة قلبات ويضربه ويصرخ في وجهه :
حسام : إنها لعبتي .
سلطان : أريد أن ألعب بها فقط .
حسام : لا تلعب بها , إنها لعبتي .
وهكذا يستمر النزاع .
يسمع الأب النزاع فيقول لمحمد : اذهب يا محمد وأصلح بين أخويك .
يأتيهما محمد ومن بعيد : حسام , سلطان : ماذا تفعلان ؟
يصل إليهما ويقول : كفا عن هذا الصراع .
حسام : لا , ويستمر بقلب سلطان وضربه .
سلطان : لا, ويستمر بقلب حسام وضربه .
يمسك محمد أخويه كل منهما بيد ويفك الاشتباك بينهما فيقف الجميع .
محمد : ما سبب هذا النزاع بينكما ؟
حسام : يريد أن يأخذ لعبتي .
سلطان : أريد أن ألعب بها فقط .
محمد : لماذا لا تعطيه اللعبة ليلعب بها يا حسام ؟
حسام , إنها لعبتي , ألم يعودنا أبي أن لا يأخذ واحد منا أشياء غيره ؟
محمد : نعم عودنا ذلك ولكن عودنا أيضا أن نتحاب ونتعاون , ألا تحب أخاك يا حسام ؟
حسام : نعم أحبه .
محمد : إذن أعطه يلعب بلعبتك .
حسام : خذ اللعبة يا سلطان والعب بها .
سلطان : بل سنلعب سويا يا حسام , ويضحكان معا .
( يضم محمد أخويه إليه ويذهب الجميع إلى حيث الأسرة وضيوفها , ثم يقف الجميع لوداع الطابور ثم ينصرفون )