بيسان الدلوعة
01-17-2018, 06:47 PM
https://www.kalimat1.com/vb/upload/2017/334kalimat1.com.jpg
مشهد عن مرض السكر..نص مسرحية عن مرض السكري
تدور الاحداث حول معاناة عائلة ابو عصام من محاولاته لانكار اعراض مرضه وتجاهلها، لتخوفه من توابع المرض.
وبعد ان تلاحظ عائلته المكونة من زوجته وابنه طالب الطب وابنته الجامعية وابنه طالب التوجيهي اعراض المرض على رب الاسرة والمتمثلة بالعطش الدائم وكثرة التبول والارهاق اضافة للتعرق، تحاول العائلة جاهدة اقناعه بعمل فحص للسكري، للوقوف عند المشكلة في اولها ولتفادي المضاعفات.
وصورت المسرحية شخصية ابو عصام بالرجل المحب للطعام بأنواعه، من خلال تركيزه في طلباته على السفرة على السمن البلدي والحلاوة، وحبه للحلويات خصوصا "الكنافة"، ليشكل خوفه من الامتناع عن هذه الاطعمة الدافع الرئيسي لتخوفه من زيارة الطبيب.
وبين المشاهد المسرحية ارتكزت مداخلات الحضور على النتائج السلبية لاهمال المرض، موضحين سهولة التعامل مع السكري عند اكتشافه المبكرة، كما اشار بعض الحضور للمضاعفات الناتجة عن الاهمال مثل ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم، والبدانة، اضافة الى ان الاهمال قد يؤدي للعمى وبتر الاعضاء.
وعبر ديكور المسرح عن منزل عائلة متوسطة حيث دارت الاحداث في غرفة جلوس، اما الازياء فجاءت مناسبة للمرحلة العمرية التي يمثلها كل شخص .
مشهد عن مرض السكر..نص مسرحية عن مرض السكري
تدور الاحداث حول معاناة عائلة ابو عصام من محاولاته لانكار اعراض مرضه وتجاهلها، لتخوفه من توابع المرض.
وبعد ان تلاحظ عائلته المكونة من زوجته وابنه طالب الطب وابنته الجامعية وابنه طالب التوجيهي اعراض المرض على رب الاسرة والمتمثلة بالعطش الدائم وكثرة التبول والارهاق اضافة للتعرق، تحاول العائلة جاهدة اقناعه بعمل فحص للسكري، للوقوف عند المشكلة في اولها ولتفادي المضاعفات.
وصورت المسرحية شخصية ابو عصام بالرجل المحب للطعام بأنواعه، من خلال تركيزه في طلباته على السفرة على السمن البلدي والحلاوة، وحبه للحلويات خصوصا "الكنافة"، ليشكل خوفه من الامتناع عن هذه الاطعمة الدافع الرئيسي لتخوفه من زيارة الطبيب.
وبين المشاهد المسرحية ارتكزت مداخلات الحضور على النتائج السلبية لاهمال المرض، موضحين سهولة التعامل مع السكري عند اكتشافه المبكرة، كما اشار بعض الحضور للمضاعفات الناتجة عن الاهمال مثل ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم، والبدانة، اضافة الى ان الاهمال قد يؤدي للعمى وبتر الاعضاء.
وعبر ديكور المسرح عن منزل عائلة متوسطة حيث دارت الاحداث في غرفة جلوس، اما الازياء فجاءت مناسبة للمرحلة العمرية التي يمثلها كل شخص .