|
مسرحيات مدرسية - اسكتشات مسرحية تربوية - مسرحيات جاهزة للمدرسة - مسرحية طلابية - اسكتش |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
مسرحية عن العيد (عيد الفطر والاضحى)
نص مسرحي عن العيد..مشهد تمثيلي عن العيد الفطر السعيد و العيد الاضحى المبارك المشهد الأول ( الأب والأم يجلسون مع بعضهم يتحدثون وعلى الزاوية الأخرى محمد وشهلاء , شهلاء واقفة تقرأ في كتاب فيأتيها محمد ) محمد من بعيد وبصوت عالٍ : شهلاء , شهلاء شهلاء : نعم , ماذا بك يا محمد ؟ محمد : أبحث عن أبي وأمي ولم أجدهما . شهلاء : إنهما هناك في غرفة الجلوس . يسرع محمد نحو أبويه فتمسك به شهلاء انتظر يا محمد محمد : ماذا تريدين ؟ شهلاء : لماذا تريد أبي وأمي ؟ محمد بتعجبٍ شديد : ماذا تقولين !! هل نسيتِ أن اليوم هو أول أيام العيد ؟!! شهلاء : أوووه ذكرتني يا محمد , كنت ناسية محمد : هيا لنهنئ والدينا بالعيد يا شهلاء . شهلاء : نعم يا محمد , هيا بنا . المشهد الثاني ( لا زال الأب والأم يجلسون بمكانهما فيأتي محمد وشهلاء يسلمون عليهما ويقبلون أيديهما ورأسيهما بمشهد صامت ثم يقولون بصوت واحد) محمد وشهلاء : كل عام وأنتم بخير أبي وأمي . الأب : وأنت بخير الأم : وصحة وسلامة أبنائي الأعزاء . الأب : كيف أصبحتم ؟ محمد وشهلاء : بخير والحمد لله . الأب : هيا يا محمد استعد لنذهب لأداء صلاة العيد يا بني وأخبر إخوتك سلطان وحسام ليستعدوا هم أيضا . محمد : حسنا يا والدي . ( يذهب الأب والأولاد لأداء صلاة العيد وتبقى الأم وشهلاء ) المشهد الثالث (يأتي الأب والأولاد , فتذهب الأم والبنت لإحضار الطعام , يأكل الجميع ثم ينصرفون لغسل أيديهم بعد أن يقولوا الواحد تلو الآخر) الحمد لله رب العالمين . المشهد الرابع ـــــــــــــــــــــــ ( الأسرة جالسة فيطرق الباب , يقوم محمد ليفتح ويرحب بالضيوف ثم يدخلون ويسلمون ثم ينقسم أصحاب البيت والضيوف النساء على زاوية والرجال على الزاوية الأخرى ) ويجري هذا الحوار بين النساء : مريم : مرحبا بك يارحمة ,و أهلا وسهلا بك . رحمة : شكرا يا مريم , مبارك عليكم العيد , وعساكم من عواده مريم : بارك الله بحياتك يا رحمة , شكرا لك . رحمة : عفوا . وبين الرجال : حمد : كيف حالك يا ناصر . ناصر : بخير والحمد لله . حمد : عيدك مبارك يا أخي ناصر : أيامك سعيدة يا حمد . حمد : جميعا إن شاء الله يا أخي , أطال الله عمرك . ( ثم يعطي الضيوف الأولاد عيدية ويقول الأولاد شكرا ) ( يتم إكرام الضيوف بالطعام والقهوة ) المشهد الخامس بينما العائلتان تتحادثان يكون سلطان وحسام على بعد في ساحة الطابور , يتنازعان ثم يتصارعان على لعبة , يقلب كل منهما الآخر عدة قلبات ويضربه ويصرخ في وجهه : حسام : إنها لعبتي . سلطان : أريد أن ألعب بها فقط . حسام : لا تلعب بها , إنها لعبتي . وهكذا يستمر النزاع . يسمع الأب النزاع فيقول لمحمد : اذهب يا محمد وأصلح بين أخويك . يأتيهما محمد ومن بعيد : حسام , سلطان : ماذا تفعلان ؟ يصل إليهما ويقول : كفا عن هذا الصراع . حسام : لا , ويستمر بقلب سلطان وضربه . سلطان : لا, ويستمر بقلب حسام وضربه . يمسك محمد أخويه كل منهما بيد ويفك الاشتباك بينهما فيقف الجميع . محمد : ما سبب هذا النزاع بينكما ؟ حسام : يريد أن يأخذ لعبتي . سلطان : أريد أن ألعب بها فقط . محمد : لماذا لا تعطيه اللعبة ليلعب بها يا حسام ؟ حسام , إنها لعبتي , ألم يعودنا أبي أن لا يأخذ واحد منا أشياء غيره ؟ محمد : نعم عودنا ذلك ولكن عودنا أيضا أن نتحاب ونتعاون , ألا تحب أخاك يا حسام ؟ حسام : نعم أحبه . محمد : إذن أعطه يلعب بلعبتك . حسام : خذ اللعبة يا سلطان والعب بها . سلطان : بل سنلعب سويا يا حسام , ويضحكان معا . ( يضم محمد أخويه إليه ويذهب الجميع إلى حيث الأسرة وضيوفها , ثم يقف الجميع لوداع الطابور ثم ينصرفون )
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|