العودة   كلمات وعبارات، أفضل موقع عربي > تصنيفات موقع كلمات وعبارات > تصنيف: اذاعة مدرسية > مسرحيات مدرسية - اسكتشات

مسرحيات مدرسية - اسكتشات مسرحية تربوية - مسرحيات جاهزة للمدرسة - مسرحية طلابية - اسكتش

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-19-2018, 12:12 PM
الصورة الرمزية بيسان الدلوعة
بيسان الدلوعة بيسان الدلوعة غير متواجد حالياً
مدير عام
 
تاريخ التسجيل: Apr 2017
المشاركات: 103
بيسان الدلوعة is on a distinguished road
افتراضي مسرحية عن احترام المعلم

 

 



مشهد تمثيلي عن احترام المعلمين..اسكتش عن احترام المعلم

المسرحية الاولى

المسرحية تدور حول صف من صفوف المدرسة يوجد في هذا الصف طرفين الأول مع المعلم والثاني ضد المعلم
زمزم :- ماذا لدينا من المواد الآن ؟
صفية : لدينا اللغة العربية مع أستاذة سلوى
سارة تتحدث بعضب : يارباه يالها من معلمة مملة متى ستنتهى هذه الحصة
صفية : صدقتي والله فهي دائما تتحدث لا تسكت أبدا تزعجنا بحديثها الدائم ومسكينة تقول لنا كل يوم جعلكن الله ذخرا وفخرا لهذا الوطن وهذا المجتمع ولا تعرف أننا عار على هذا المجتمع فنحن نحمد ربنا اننا تعلمنا أن نكتب أسمائنا كاملا بدون أخطأ ( بكل استهزاء و سخرية )
أنوار بضجر ما هذا الكلام يافتيات لايجب عليكن السخرية هكذا من المعلمة
زمزم بدون مبالاة وما شانك فينا اهتمي بأمورك واتركينا .

المشهد الثاني

(ديانا واثار يتحدثن عن فضل المعلم )
ديانا : هو من زين عقولنا بأجمل العبارات وهو من أنار قلوبنا بأروع الكلمات وهو من أبدع بكل معاني الإبداع وتأتون أنتم لتضحكوا على الجهد الذي بذله لنا
اثار : هو من نشر العلم بكل إتقان وهو من اسقانا بماء علمه حتى اثمرت عقولنا ونضجت بالعلم والمعرفة , وباختصار هو الشمعه التي تحترق لتضئ لنا دروب العلم .
سارة تقوم من على الكرسي وبغضب من زميلاتها : ياالهي لقد أحسست أنني في جلسة شعرية ولدينا المتنبي والحمداني ليشعروا لنا .

المشهد الثالث

(تبدأ الفتيات بضحك بصوت عالي )
صفية :لقد أتت المعلمة هيا كل واحدة في مكانها هيا بسرعة
سلوى ( المعلمة) : السلام عليكم ,,,
الطالبات : وعليكم السلام
سلوى : اليوم سنأخذ موضوع جميل في النقد الأدبي هل اطلعتنا على الدرس أنت يازمزم
زمزم: ماذا انه
( تبدأ صفية وسارة بتغشيشها الاجابة )
صفية وسارة : الاجابة هي الشعر والشعراء
زمزم : اسم الدرس هو الشعر والشعراء يا معلمة
سلوى ( المعلمة ): ركزي جيدا يازمزم أحسنتي اجلسي
المعلم تشرح الدرس وفي نصف الحصة كانت صفية وزمزم يتحدثن , وسارة نائمة على الطاولة
سلوى ( المعلمة ): يازمزم ياصفية وسارة إنهضن قليلا نهضت زمزم وصفية وبقت سارة نائمة
يا سارة يا سارة
سارة : ماذا .....نعم ...يا معلمة اعيدي السؤال لم اسمعه جيدا
سلوى( المعلمة ): ما هذا السلوك يا طالبات
يرن جرس الحصة وتنتهى
سلوى ( المعلمة ) لقد انتهت حصتي الآن لكن سنتحدث عن الموضوع في الحصة القادمة

المشهد الرابع

(الطالبات يتحاورن مع بعضهن )
صفية : الحمدلله إن ربي يحيبنا لقد أنقذنا من لسانها الثرثار
سارة : يالها من متعجرفة .لقد اقيظتني من أحلامي الجميلة
انوار : ما هذا الكلام يا فتيات الا تعرفون ما قيمة المعلم
زمزم : قيمة المعلم ,,,وهل للمعلم قيمة
إثار : المعلم هومن تألق بكتابة أبجدية من الفخر وميز ليرسم لوحة من المجد وتداورت حوله الجواهر والدرر لمنح الأجيال تاريخا ذهبيا هو إنسان صنعه من البيئة من الشهد يعطي ولا يأخذ يبذل ولا يتكاسل
شعاره دائما جيلا متعلم لغدا أفضل
ديانا :لآنه أخذ بعاتقه مهمة عظمى مهمة تجعله يواجه ملحمة التاريخ ليبذل ويعطي ويجتهد من أجل تشيد بناء من الاجيال يحمل راية العلم والمعرفة ليسرى بها في شتي المعمورة جهد وتعب وعطاء وفاء الكثير والكثير فعله من أجلنا .
سارة : بصراحة لقد افزعتموني بقيمة المعلم في لمجتمع وإننا جدا عاجزين عن رد الجميل له .
صفية : ماهذا الكلام ياسارة هل جننتني أي قيمة واي جميل لم اقتنع أبدا بهذا الكلام .
انوار :المعلم هو الشخص يعمل ليكمل رسمة العطاء والوفاء فنطق حينها العطاء والوفاء معا بانه هو العطاء والوفاء ذاته هومن رسم احلامنا هو من رسم بسماتنا ويستحق منا الشكر بكل معانية , رغم ان الكلمة لاتقي من هذا الحق
زمزم : وأنا ايضا اقتنعت كلامهم صحيح يا صفية لولا المعلم لما عرفتي عن تاريخنا وثقافتنا .
صفية : كلامكن صحيح يا فتيات مهما فعلنا سنكون عاجزين عن رد الجميل للمعلم

المشهد الخامس

(صوت موسيقي هادئ ) تتقدم أثار ديانا انوار
انوار : سمعت بك فأنت الأول والبدر انت بنوره تتمثل كم ليلة سهرت عيونك للعلا بالعلم والأخلاق دوما تكتمل فشكرا لك يا باني الأمم .
اثار : أنت يا معلمي شخص صير الزمان فصاغ الزمان لك عبارات الشكر والعرفان , وتعاليت أصوتنا قائلة
( شكرا جزيلا بحجم الكون يامن أفواهنا عجزت عن رد الجميل له لقد أعطيتنا الكثير فرددنا لك القليل ..فشكرا ..شكرا لك ياباني الأمم

ديانا : وأخيرا أقولها وإن كثرت الكلمات فإنها تظل قليلة بحقك ..هنئيا لك أيها المعطي وبورك عطاؤك وسلمت
يمناك وبارك الرب مسعاك ... فشكرا شكرا لك ياباني الأمم .

******

المسرحية 2 للاطفال

رأى أسامة صديقه مهنداً يجلس حزيناً لوحده ..
اقتربَ منهُ وسأله : أراكَ حزيناً يا مهنّد ! ما الذي يُحزِنُك ؟
تأفّفَ مهندٌ وقال: إنّه الأستاذ حمدان يا أسامَة .. إنّهُ يكرَهُني ..
ابتَسَمَ أسامةُ وقال : هذَا مُستحيلٌ يا مُهنّد .. فالأستاذُ حمدان مِنْ خيرةِ المعلّمين..
نهضَ مهنّد غاضباً وقال: ألا تراهُ كيفَ يُعرضُ عنّي ؟ ألا تراهُ كيفَ يكلمني ؟ إنّهُ لا يهتمّ بي عندما أجيب عن أسئلتهِ .. بل لا يذكرُ كلمةً واحدةً يشجعني فيهَا.. وكلما أجبتُ بإجابةٍ صحيحة يكتفي بالقولِ : إجابة صحيحةٌ .. اجلس ..
سكتَ أسامةُ قليلاً ثُمّ قال : هل تتذكّر يا مهنّد عندَمَا طلبَ الأستاذُ منكَ الانتقالَ منْ مكانكَ بسببِ كثرةِ حديثكَ مع صديقكَ عمّار ماذَا قلتَ له ؟
شعرَ مهنّد بالخجلِ وقال : نعمْ يا أسامة .. لقد رفضتُ الانتقالَ ورفعتُ صوتي على الأستاذ .. ولكن ..
أسامة : ولكن ماذَا ؟ هل موقفُكَ هذَا سليمٌ يا مهنّد ؟
طأطأ مهنّدٌ برأسهِ وقال : بالطبْعِ لا..
ابتسمَ أسامة وقال : وهل تذكرُ يومَ طلبتَ الخروجَ إلى دورة المياهِ فطلبَ منكَ الانتظارَ قليلاً حتى يعودَ صديقكَ خالد، فغضبتَ وصرختَ بهِ ثمّ خرجتَ دونَ إذنهِ ..
أجابَ مهنّد : ولكنّه أخبرَ والدي بذلكَ وانتهى الأمرُ ..!
أسامة : ولكنّكَ رفضتَ الاعتذارَ إليهِ وقمتَ بأعمالٍ أخرى تدلّ على عدم احترامكَ لمعلمك يا مُهنّد ..
شعرَ مهنّد بأخطائهِ وقال : وماذَا تريدُ منّي أنْ أفعل ؟
أسامة : المعلمُ لهُ فضلٌ كبيرٌ علينا بعدَ فضلِ الله عز وجل، وعلينَا أن نحترمَهُ ونقدّره ونجلّهُ .. فهوَ في مقامِ الوالدِ لكلِّ طالبٍ من طلابهِ .. والأمّةُ التي لا تحترمُ ولا تقدّرُ معلميهَا أمةٌ متأخّرة .. وقدْ بيّنَ لنا النبيّ صلى الله عليه وسلمَ فضلَ المعلم فقال إنّ اللهَ وملائكَتَهُ وأهلَ السّمواتِ والأرضِ حتّى النّملةَ في جُحْرِهَا وحتّى الحوتَ في جوْفِ البحْرِ ليصلّونَ على مُعَلّمِ النّاسِ الخيرَ)(رواه الترمذي). لذلكَ يجبُ علينا أن نحترمَ معلمينا ونجلّهم ..
مهنّد : وبِماذَا تنصحُني يا صديقي ؟
أسامة : أنْ تشتريًَ هديّةً لمعلّمك حمدان، وتُقدّمها لهُ غداً، وتعتذرَ عمّا بدرَ منكَ، وتعدهُ بأنّك لن تُكررَ الإساءات التي صدرتْ منكَ أبداً ..
نهضَ مهنّد وأرادَ أنْ يمضي فاستوقفهُ أسامة وقالَ له : إلى أينَ أنتَ ذاهب ؟
مهنّد : إلى السّوقِ لشراءِ الهدِيّة ..
ضحك أسامةُ وقال له : انتظرنِي فسوفَ آتي معك ..
وفي الصبّاحِ كانَ مهنّد يقفُ باحترامٍ وتقديرٍ أمامَ معلمه معتذراً له ومقدماً هديتهُ مما جعلَ المعلمَ يصافحَهُ بحرارةٍ ويثني عليهِ بعباراتٍ جميلةٍ جعلتْ مهنداً يفرحُ بهَا ويدعو لصديقهِ البار أسامة بأن يجزيَهُ اللهُ خيرَ الجزاء ..


 

رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مشهد مسرحية عن احترام كبار السن (المسنين) بيسان الدلوعة مسرحيات مدرسية - اسكتشات 0 01-17-2018 07:07 PM
مسرحية عن المعلم والطالب مكتوبة وردة امل مسرحيات مدرسية - اسكتشات 0 01-16-2018 11:51 AM
مسرحية عن يوم المعلم مكتوبة وردة امل مسرحيات مدرسية - اسكتشات 0 01-16-2018 11:45 AM
اذاعة مدرسية عن المعلمة كاملة متميزة فتاة شقية تصنيف: اذاعة مدرسية 0 01-07-2018 07:38 AM
اذاعة مدرسية عن احترام الآخرين فتاة شقية تصنيف: اذاعة مدرسية 0 01-06-2018 09:39 PM


الساعة الآن 04:32 PM


(Kalimat1.com)
جميع الحقوق محفوظة © موقع كلمات وعبارات 2023