|
مسرحيات مدرسية - اسكتشات مسرحية تربوية - مسرحيات جاهزة للمدرسة - مسرحية طلابية - اسكتش |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
مسرحية عن يوم اليتيم العالمي مكتوبة
مشهد تمثيلي عن يوم اليتيم..اسكتش مسرحي عن الايتام المسرحية الاولى الشخصيات: محمد فتى صغير في دار الأيتام زعيم العصابة افراد العصابة الاطفال في دار الأيتام مشرفة دار الأيتام افراد الشرطة المشهد الأول في دار الأيتام استيقظ الاطفال صباحا وذهبوا الى قاعة الطعام ليأكلوا فطورهم فكانوا يأكلون اسوأ الأطعمة وكانت المشرفه تعاملهم بقسوة فكانوا الأطفال يخافونها إلا طفل واحد اسمه محمد كان صعب المراس وشجاع ولا يخافها ويتحداها دوما وكان يحلم دوما ان يخرج خارج الدار ويعيش في العالم الخارجي ويتمنى ان يجد الحياة الحرة التي يحلم بها . بعد ان انتهوا من فطورهم ذهبوا إلى الفصول الدراسية وكان المدرس يشرح وهو في عالم آخر .وسأل المدرس سؤال للطلاب وطلب من محمد ان يجيب. المدرس : محمد اجب على السؤال الذي طرحته . ارتبك محمد وقال : هاه السؤال ...اممم ...لقد كانت الاجابه في بالي من قليل لكن نسيتها اعطني دقيقه حتى اتذكر المدرس : في ماذا تفكر ؟؟ محمد : لاشي بعد ان انتهوا من الدرس ذهب المدرس وتحدث مع المشرفه والمسكين لم يكن يدري بمعاملتها القاسية مع الأطفال واخبرها عن محمد وانه كثير السرحان والتفكير داخل الصف وان هذا سيؤثر على مستواه الدراسي ، وطلبت المشرفه من محمد الحضوور إلى مكتبها ووبخته كثيرا. المشرفه : كل المشاكل الموجوده في الدار بسببك انت . محمد: لم افعل شيئًا المشرفه : وسرحانك في الفصل الدراسي ماذا تسميه محمد :متى سنصبح كالعالم الخارجي احرار سئمنا من هذا السجن المؤبد ، لا نستطيع ان نعبر عن ما نشعر فيه تضربينا دائما كالحيوانات ولا تعاملينا بإنسانيه وكأننا عاله على هذا المجتمع فما فائدة الدراسة ونحن عاله لا نستطيع العيش كباقي البشر حقنا مهضوم لاننا لا نجد حنان الأم وعطف الأب وانتي بدلًا من تعويضنا تجعلينا نتمنى لو اننا لم نولد على هذا الحال ونتمنى ان نكوون كسائر اطفال العالم الذين يعشوون اجمل حياه مع عائلات تضمهم وتحبهم ولا احد يقسو عليهم ولا يشعروون انهم عاله على شخص ما. فضربته المشرفه ضربا مبرحا واتهمته بالوقاحه وقلة الأدب وحبسته في غرف الحبس لعدة ساعات وحرمته من وجبة الغداء. وعندما جاء وقت العشاء اخرجته وتركته يأكل مع باقي الأطفال ولكنه كان يحس بالجووع الشديد لانه لم يأكل وجبة الغداء وبعد ان اكل طعامه ذهب للمشرفه وطلبها بكل ادب وقال لها : من فضلك انا لازلت اشعر بالجوع هل من الممكن ان تعطيني المزيد من الطعام . وهنا اشتاطت المشرفه غضبًا : وقال من هذا الذي تجرأ وطلب المزيد لقد اكلت حصتك اترك عن الطمع . وعاقبته فأمرته بتنظيف الدار وان لا ينام إلا بعد ان ينظف الفصول الدراسية وقاعة الطعام والمكتبة وكل شي ما عدا غرف النوم فبدأ بالتنظيف وعندما كان ينظف مدخل الدار كان بقرب الفجر فلاحظ ان الحارس نائم ومفتاح الدار بجانبه ففكر لماذا لا يهرب ربما العالم الخارجي سيحقق له كل امانيه وتسلل يبطئ واخذ المفتاح وفتح البوابه وهرب . المشهد الثاني اخرج محمد خارج الدار ولا يدري أي يذهب وبدأت الشمس بالشروق فبدأت حركة الناس كلٌ ذاهب ليقضي اشغاله فجلس يفكر ماذا سأفعل وأين سأذهب وكيف سأعيش متى سأذهب إلى مدرسه استطيع ان ابدع واعبر عن نفسي فيها متى سأكبر وأصبح شخصيه مهمة فقضى ذلك اليوم في الشوارع لا يدري اين يذهب واكتشف انه مشتت والعالم الخارجي ليس مثل ما تصوره وشعر بالجوع ولم يجد ما يأكل او يشرب فوجد ماء سبيل وشرب منه ووجد حديقة مليئة بالأشجار واكل منها بعض الفواكه وعندما حل الظلام لم يجد مأوى وبعد البحث وجد بيت قديم ومهجور وذهب لينام فيه واستمر على هذا الحال يومان وفي الليله الثالثه شعر بحركة داخل المنزل المهجور فاختبأ خلف برميل قديم موجود في ذلك المنزل وسمع الحوار الذي دار بين الشخصين. معاذ : لقد جنينا الكثير ما رأيك ان نأخذ بعضًا من الذي جنيناه قبل ان نعطي الزعيم . فارس : لكن اخاف ان يدري بفعلتنا هذه. معاذ : هل انت غبي كيف سيدري ؟؟ فارس : لا اعلم ولكن انا خائف سنعطيه كل الذي جنيناه وسيعطيننا حصتنا . معاذ : خوفك هذا هو الذي سيجعله يدري بفعلتنا . فأخرج معاذ الأموال من جيبه انظر يا فارس إلى هذه الأموال هل يعقل ستفرط بها بسبب خوفك نحن اخذنا فائده فوق السعر الذي امرنا الزعيم به يعني انه جزء كبير من الأموال لنا . وهنا تعجب محمد ما هذا الذي يبيعانه يجلب لهم كل هذه الأموال فارس : ولكن إذا اخبره احد الزبائن بكم نحن بعنا البضاعة . معاذ : وهو ما ادراه بزبائننا. فارس : الا تعتقد انه يراقبنا انا اشعر بهذا الشيء معاذ : هذه المره سنعطيه الأموال كاملة ولكن في المرات القادمة سنأخذ فائدتنا قبل ان نعطيه هيا بنا نذهب. وهنا تحرك محمد من مكانه فركل البرميل الفارغ واحدث صوتًا فألتفت معاذ وفارس ولكن لم يروه بسبب الظلام فقال فارس لمعاذ : هناك احد سمع حوارنا يا ويلنا سينتهي مستقبلنا . معاذ : ربما كانت قطه فارس : سنتأكد اولا يا خوفي يكوون احدهم سمعنا . معاذ : إذا كان آدميا سنقتله وندفنه هنا حتى لا يُكتشف امرنا . فخاف محمد وركض وبعد ان سمعوا الخطوات تأكدوا انه آدمي وركضوا خلفه وامسكوا به وعندما اكتشفوا انه صبي صغير انصدموا ما الذي اتى بصبي صغير إلى هذا المكان الموحش . فبدأ محمد يترجاهم خوفًًا من أن يقتلوه تمنى ان يموت ولكن ليس بهذه الطريقه . محمد : ارجووووكم لا تقتلووني لن اخبر احدًا عنكم فأنا لا اعرف احدًا لكي اخبره انا يتيم ولا يوجد لدي منزل ولا عائله هربت من دار الأيتام . فشعروا بالشفقة عليه وفي الوقت نفسه قرروا ان يسغلوا ضعفه ويشغلووه معهم فيكسبوون اكثر. معاذ : ما رأيك يا صغيري ان تلتقي بزعيمنا حتى تعمل معنا وتجني الكثير من الأموال مثلنا . محمد فرح كثيرا لانه ظن بأن أمنياته ستتحقق وسيحصل على حريته فقال لهم انه موافق واخذوه للزعيم وعندما وصلوا الزعيم : ارى معم رفيقا اليوم !! معاذ : نعم سيدي انه فقير ويتيم وبحث عن عمل ومأوى وطعام واعتقد انه سيجد كل هذا هنا . الزعيم : اتركا الأموال والصبي وإذهبا وخذا اليوم ضعف حصتكما اليوميه لأنكما جلبتا لي هذا الصبي اعتقد انه سيكوون كفؤ ويعمل جيدا ملامح وجهه تظهر ذكائه . وبعدنا ان أخذا حصتهما بقي محمد والزعيم الزعيم : ما اسمك يا ولد ؟؟ محمد : اسمي محمد الزعيم : من اين اتيت ؟ محمد : قصتي طويلة فأنا هارب من دار الأيتام لأبحث عن حريتي . الزعيم : حسنا هيا نأكل العشاء يبدوا انك جائعًا واحكي لي قصتك وسأخبرك عن عملك . وتبادلا حواريهما وبدأ محمد يعمل لدى الزعيم ويبيع البضاعة الموجووده كانت حقائب وأحذية والكثير من السلع ولكن محمد يرى ظاهرها ولا يدري ما خافيها وتعجب انه اسعارها مرتفعه جدًا ولكن سرعان ما ابتعد عن رأسه هذه الأسئلة لأنه وجد العائله عند الزعيم وأفراد العصابة ووجد الأموال واستطاع ان يشتري ما يريد . وفي يوم من الأيام اخذ مجموعه من الحقائب لبعض الزبائن فصادف رجال الشرطه في طريقه وحدثهم بكل براءة الشرطي : مرحبا يا صبي كيف حالك ؟؟ محمد : الحمد لله في أحسن حال ؟؟ الشرطي : ماذا تحمل في يدك ؟ محمد : احمل حقائب فأنا ابيعها لكي اكسب رزقي الشرطي : هل يمكنني أن ارى واحده من هذه الحقائب ؟؟ محمد : بالطبع تفضل وفحص الشرطي الحقيبة ومثل ما توقع بداخلها مخدرات ومواد ممنوعة واخذ الشرطي محمد إلى قسم الشرطه وحققوا وحكى لهم قصته من هروبه بسبب قسوة المشرفه وانه وجد هذه العصابة التي آوته عندهم وأخذ كلن جزاءه الزعيم وأفراد العصابة والمشرفة بسبب معاملتها مع الأطفال وعاد محمد إلى الدار وتعينت مشرفه جديدة وعاملت الأطفال بكل رفق وحنان وكانت كأمهم وتفوق محمد في دراسته وحصل على أعلى الدرجات ودرس الطب وأصبح طبيبًا مشهورًا . المشهد الثالث محمد في عيادته يستقبل المرضى فكان فدخلت عليه امرأه عجووز مريضه واعطاها العلاج اللازم ولكنه احس بشعور غريب انه يعرف هذه العجووز وبعد أن دقق في ملامحها اكتشف انها المشرفه السابقه فسألها محمد: هل كنتي مشرفة دار الأيتام ؟؟. المشرفه : نعم كيف عرفت ؟ محمد : انا لا انساك ابدًا لانه بسبب قسوتك هربت من الدار وعدت إليه وأحمل بين يدي حقوقي وحقوق اخوتي الأيتام في الدار فنحن جزء من المجتمع حتى ولو كنا بدوون والدين سنظل مواطنين في هذا الوطن ولنا حقٌ في عماره. ويسدل الستار ليعلن نهاية المسرحية. *********** مسرحية 2 ( طفل صغير يجلس في زاوية من المسرح يضع رأسه بين قدميه ويبكي ، يحمل بين يديه صورة والده الشهيد ) ( مشاهد صوتية سريعة تعكس الواقع الحالي ) - صوت إطلاق نار متبادل بين عناصر من فتح وحماس .
- صوت ضرب بالهراوات وواحد يتألم من الضرب وعملية اعتقال .صوت - حديث بين موظف وزوجته عن قطع راتبه وما العمل . - صوت من السوق والغلاء الفاحش . - صوت زوامير سيارات وسائق يقف في طابور البنزين . - صوت من الراديو عن مبادرة صلح بين فتح وحماس في اليمن . ( يرفع الطفل رأسه ويتوقف عن البكاء ) - صوت عن فشل المبادرة وتبادل الاتهامات على الفضائيات . الطفل اليتيم ( يرفع رأسه وبحزن شديد يخاطب الصورة ) : هذي يابا مش بلدنا ولا الناس إللي فيها أهلنا وناسنا ، هييه يابا ، حياتنا بعدكو تغيّرت كثير ، إنت وكل الشهدا ضحّيتوا بأرواحكو علشانّا بس إحنا يابا . . . بس إحنا يابا . . إحنا يابا . . ( يأتي صوت والده الشهيد والولد يبحث عن مصدر الصوت ثم يستمع لوالده برزانة ) صوت والده الشهيد : لأ يابا ، لأ . . !! إوعة تقول هالحكي مرة ثانية ، هذي بلدنا وغالية علينا ، وعلشانها عشنا وضحينا ، ومهما عِلي فيها الظلم ومهما اتجبّروا الظلاّم . . راح ييبجي يوم يابا يجلجل فيه صوت الحق ، وراح تطلع فيه شمس الخير والحب والسلام . . الطفل : وقتيش يابا ييجي هاليوم وإحنا مليانين حقد وغِل على بعض ، والحصار والدمار وطوابير الخبز والكاز ، وفضائياتنا يابا ، ( بتهكّم ) صار إلنا يابا فضائيات ، بس يا خسارة متخصصة في نشر غسيلنا الوسخ للعالم ، مليانة كذب وتحريض . . إيش بدّي أقوللك يابا وإيش بدي أحكيلك . الأب الشهيد : إنتوا الأمل يابا وإنتوا مفتاح الحل . الطفل ( بدهشة ) : إحنا !! إحنا مين يابا ؟ الأب الشهيد : إنتوا الجيل اللي جاي إنتوا أملنا وإنتوا مستقبلنا ولازم هالزرع يطلع منه ورود وأزهار مش شوك ونبت صبّار . . ( ثم يتابع ) حبّوا فلسطين يابا لأنها أم الكل ، فلسطين بتجمعنا كلنا فوق أرضها وتحت سماها . . حبوا فلسطين بعدها راح تحبوا بعض وراح تنحل كل مشاكلكوا مهما كانت صعبة وكبيرة . . حبوا فلسطين . . حبوا فلسطين . . حبوا فلسطين . . الطفل : فلسطين . ( يقف الطفل ويمسك سارية العلم ويبدأ يرفعها ويرتفع معها العلم ثم يقف تحية للعلم , يعزف بعدها السلام الوطني وهو واقف في خشوع ) وينتهي المشهد *****
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 12 ( الأعضاء 0 والزوار 12) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مسرحية مدرسية عن يوم الارض العالمي | بيسان الدلوعة | مسرحيات مدرسية - اسكتشات | 0 | 01-18-2018 04:06 PM |
مسرحية عن اليوم العالمي للغة العربية | وردة امل | مسرحيات مدرسية - اسكتشات | 0 | 01-16-2018 12:42 PM |
برنامج اذاعي مدرسي عن يوم اليتيم و الايتام | عاشقة الحب | تصنيف: اذاعة مدرسية | 0 | 01-08-2018 11:36 AM |
مقالة عن يوم المرأة العالمي , بحث عن اليوم العالمي للمرأة | ملك الاحزان | ابحاث طلابية | 0 | 01-03-2018 12:38 PM |
بحث جاهز مكتوب عن اليتيم والايتام | سمراء الجمال | تصنيف: اسلاميات مميزة | 0 | 01-02-2018 07:31 AM |