|
مسرحيات مدرسية - اسكتشات مسرحية تربوية - مسرحيات جاهزة للمدرسة - مسرحية طلابية - اسكتش |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
مسرحية عن العنف المدرسي بين الطلاب مكتوبة
مشهد تمثيلي عن العنف المدرسي..نص مسرحي عن عنف المدارس المسرحية 1 يظهر على خشبة المسرح مقاعد دراسية " أحدها كسرت خشبة المقعد ووضعت على المقعد دون تثبيت " يدخل الطلاب بانتظام الفصل آتين من الطابور المدرسي . حسن : يذهب مسرعا لمقعده ، وما أن يجلس على مقعده ، حتى تقع الخشبة ويسقط حسن ورائها . الطلاب : ايش اللي صار ..... " حسن وقع " !! خالد ( جار حسن ) : الحقوا يا شباب ... " حسن انجرح في ايده " محمد ( عريف الصف ) : خذه يا خالد لغرفة الصحة . المعلم ( مسؤول الصحة ) : مال زميلك ايش اللي جرحه . خالد : بنكه كاين مكسور ولمن قعد على المقعد وقع وانجرح . المعلم : يضع له يود على الجرح ويلفه باللفاف ..... ثم يقول : وديه للناظر . الناظر : ما هذا الجرح ؟! ومين اللي جارحه ؟! خالد : آآآآآه ..... هذه النتيجة. الناظر : كل مرة بنحذر من العنف ضد ممتلكات المدرسة .... هات " عريف الصف " بسرعة . محمد : نعم يا حضرة الناظر . الناظر : مين اللي كسر المقعد . العريف ( محمد ) سمعت الطلاب بقولوا إنهم شافوا ياسر يخبط في الكراسي بعد الرواح . الناظر : ابعتلي اياه بسرعة . ياسر : نعم . الناظر : كل الشواهد والأدلة تقول إنك انت اللي كسرت المقعد ، احكي الصح بدون كذب دير بالك . ياسر : لا يتكلم وينظر للناظر بخوف . الناظر : يعني انت المتهم . ياسر : بهمس آه يا حضرة الناظر . الناظر : اذهب إلى منزلك ولا تأتي للمدرسة بدون ولي أمرك . يدخل والد ياسر إلى غرفة الناظر . الناظر : تفضل يا أبا ياسر . أبو ياسر : يطرح السلام على الناظر ويرد الناظر التحية . الناظر : أتعرف ماذا فعل ابنك بالأمس ؟! أبو ياسر : لا يا حضرة الناظر . الناظر : اسأله وهو يقلك ايش سوى . الوالد : ينظر لابنه ... ايش يا بني .. ايش مسوي ؟!! ياسر : آسف يابا آخر مرة عمري ما عيدها . الوالد : ايش ذنب المقعد يابا هو المقعد تقاتل معك !! هذا ملك لك ولزملائك واخوانك ولوا هذه المقاعد ما صار تعليم لنا جميعا . الناظر : اذهب يا ياسر لصفك وعمرك ما تعيدها . يدخل ياسر الفصل خجلان ..... المعلم : ياسر تعال وقدم نصيحة لزملائك . ياسر : أيها الأصدقاء اعلموا ان المدرسة هي بيتنا الثاني وما فيها من آثاث ملك لجميع الطلبة ولا يجوز لأحد أن يعبث به بالتكسير والتخريب لأن ذلك يعني تدمير لمسيرتنا التعليمية التي تعد سلاحنا لمقاومة أعدائنا وبالتعليم نبني هذا الوطن بكل مؤسساته المتعددة ، فحافظوا على مدرستكم أيها الأصدقاء الأعزاء . ******** مسرحية 2 المشهد الأول يدخل مجموعة من التلاميذ يؤذون نشيد المدرسة .. ثم يخرجون يبقى واحد على الخشبة . في ساحة المدرسة أيمن يأكل الحلوى بطمأنينة و يتمشى هنا و هناك ؟يظهر خلفه تلميذان دون ام يراهما يشرعان في القيام بحركات ساخرة خلفه قبل أن يدفعه احدهم على كتفه -بشير الشرير : اجي نتا كيفا شكا تاكل الحلوى غير بوحدك اه.. -أيمن : من .. من بشير الشرير ومساعده مسعود .. يحاول الهرب لكنهما يمسكان به . بشير :تريد الهرب مسعود: لا لا ... ماشي معقول ايمن : ابتعدا عني اتركاني في سلام لا أريد اللعب معكما بشير : ومن قال أننا ننوي التقرب منك للعب معك . مسعود: طبعا ..طبعا من قال إننا ننوي اللعب معك ... بشير : مساعدي مسعود: حاااااضر ... بشير :يجب أن نتخذ في حق هذا الأكل للحلوى لوحده إجراءا ما ... مسعود : يمسك بأيمن و يتقدم به إلى وسط الخشبة ، حااااضر في الحال ... محكمة . بشير :أنت متهم بأكل الحلوى الشهية اللذيذة لوحدك في ساحة المدرسة مسعود :وحدك وفي واضحة النهار . أيمن :لكن لا أرى أبدا أي مشكل في أكل الحلوى مادامت لي و أنا استهلكها بكمية معقولة مسعود:اسكت . بشير :وبما أن قانوني يمنع مثل هذه التصرفات المشينة فإنني احكم عليك ... بشير و مسعود ينظران إلى بعضهما ثم يقولان معا :نزع كل ما تملكه من حلوى و بسرعة يشرعان في انتزاع الحلوى منه فيما هو يقاوم و هما يضحكان ثم يمسك به بشير بشير : وا عنداااك تقولها لشي واحد ثم يتركانه يهرب و يقفان قليلا للاستمتاع بأكل ما انتزعاه منه من حلوى بشير : مساعدي الوفي عمل ممتاز شكرا يا بشير الشرير .. كان عملا ممتعا يتبادلان التحية ثم يخرجان . المشهد الثاني في نفس الساحة تلميذتان تلعبان لعبة الحبل بهدوء و سلام ابتسام : انه دورك الآن يا صديقتي العزيزة مريم :شكرا يا صديقتي ابتسام : لا شكر على واجب مريم : أرى انك لا زلت تذكرين ما علمنا إياه أستاذنا عن طريقة رد الشكر ابتسام : طبعا صديقتي .. فلنكون مميزين في دراستنا يجب أن نتذكر باستمرار ما يعلمنا اياه الأساتذة في المدرسة و الأهم من تذكره أن نعمل به في حياتنا دائما مريم : طبعا اتفق معك صديقتي يواصلان اللعب بسلام .. ينط عليهما بشير و مساعده بشير : هاااااا حصلتوا انتوما مسعود :اييييييه حصلتو .. حصلتو ابتسام: يا الهي إنهما الشريران مرة أخرى مريم : اهربي ..بشير و مسعود يحاصرانهما من كل جهة .. تستمر المطاردة للحظات قبل أن تستسلم الطفلتان بشير : الان استسلما لا احد يتفوق علينا لا احد مسعود : اجل اجل لا احد .. فنحن الاقوى مريم : ماذا تريدان نحن لا نريد اللعب معكما .. يضحك الشريران ابتسام : اجل مريم محقة ابتعدا هيا ابتعدا بشير :لا احد يرغم بشير الشرير و مساعده مسعود على الرحيل لا احد ايتها البلهاء الحقيرة ..ما لم يرغبا هما في ذلك مسعود : اجل اجل .. لا احد ابتسام : وأنت بقا غير اللي قالها عاودها مريم : فعلا فعلا .. طبها طبعا هذا ما تعرف قوله بشير : هيا هيا لا وقت عندنا لهذه التفاهات .. هيا ارحلا مسعود : هيا هيا ... طبعا يجب أن ترحلا ابتسام : لكننا وصلنا إلى هذا المكان قبلكما و نحن احق به منكما
يتبادل بشير و مسعود النظرات ثم يضحكان .. بشير : مساعدي مسعود : حاااااضر بشير : هيا أيتها القوية أريني كيف ستحتفظين بملعبك .. يهجم عليها فتهرب ابتسام : ابتعد عنها أيها الشرير بشير.. ابتعد ابتعد ،مسعود بدوره يبدأ في مطاردة ابتسام ساخرا .. تفر الطفلتان من امامهما .. بشير : اجل اجل هيا اهربا .. و لا تعودان مسعود : طبعا .. طبعا لا تعودان بشير : هيا انه دورك يا مساعدي هيا العب يبدأ مسعود في القفز على الحبل لكنه يتوقف و يناوله لبشير مسعود : هيا انه دورك الان . يقفز بشير بالحبل عدة مرات لمنه يلقي به بسرعة .. بشير : اوووووف هذه اللعبة ايضا مملة بشكل كبير مسعود : طبعا طبعا إنها مملة جدا ... بشير : إن أجمل الألعاب هي مضايقة الآخرين و العبث بهم مساعدي هيا هيا لنبحث عن ضحايا جدد مسعود : صدقت صدقت .. هيا هيا يخرج بشير و يتبعه مسعود المشهد الثالث في مكان خر من الساحة يمشي فؤاد وهو يتصفح قصة مصورة بين يديه باهتمام بالغ ،يظهر بشير و مساعده مرة اخرى دون أن يراهما يشرعان في تقليده و السير خلفه بحركات ساخرة بشير : اجي انت لهنا .. كيفا شكا تقرا غير بوحدك هنا مسعود : تقرا و لوحدك .. لا لا ماشي معقول اجي إلى هنا . فؤاد : بشير الشرير ألا تكف أبدا عن مضايقة التلاميذ في فترة الاستراحة الم تتعلم الدرس بعد بشير : ساخرا .. لا ..وأنت يشير إلى مسعود مسعود : لا .. طبعا لا .. لم اذكر أي درس بتاتا عن ماذا تتحدث أيها الممل بشير : ااااه الممل فعلا أول مرة تبدع يا مساعدي ... مساعدي العزيز أرى انك صرت تقطع أشواطا مهمة في التدرب على يدي مسعود : انه لشرف كبير .. ينحني بطرقة ساخرة أمام بشير بشير : الآن .. أنت أيها الممل يضحكان معا ... لا تكن بخيلا هيا شاركن قصتك المصور فؤاد : لا بالمرة بشير : مساعدي .. مسعود: حااااضر .. يشرع في مطاردة فؤاد لكنه لا يمسكه يرجع إلى بشير لاهثا مسعود : عفريت ... سخفني يلهث بشير : ايها الضعيف راقبني و تعلم مني هيا هيا .. يطارد فؤاد بدوره لكنه لا يمسكه فيعود إلى مساعده لا هثا بشير : العفريييييت ... سريع مع راسو مسعود : ما العمل .. بشير : مساعدي .. مسعود : حااااضر بشير : الخطة 1 هيا يهجمان على فؤاد من كل جهة و يقومان بمحاصرته ثم ينقضان عليه لكنه يهرب منهما ساخرا فيعودان لمطاردته و ينجحان في الإمساك به يبدآن في ضربه ثم ينتزعان منه المجلة بشير : هاااا الم أخبرك أيها العفريت أننا الأقوى يأخذان المجلة و يخرجان فرحين بما فعلا يبقى فؤاد على الأرض تدخل مريم و ابتسام مريم: انظري يا ابتسام الشريان كانا هنا ابتسام : مريم ماذا فعلا بالمسكين يساعدانه على الوقوف و الجلوس ... مريم : تقف وسط الخشبة .. إلى متى نستمر في الاستسلام لهما ابتسام : اجل يا مريم يجب أن يتوقف هذا الأمر الآن يلتحق بهما أيمن أيمن : انا أيضا عانيت منهما لقد سلباني كل ما املك من حلوى طيلة هذا الاسبوع فؤاد : يبدو أن لا احد نجا من هذين الشريران مريم : طبعا فكل المدرسة تعاني من عنفهما المتزايد ابتسام : للأسف إنهما لا يستحقان أي رحمة يجب أن نعاقبهما بقسوة أيمن : طبعا انأ معكم يا أصدقائي يجب أن نرد لهم الصاع صاعين مريم : هيا هيا إلى العمل لنبحث عنمها و نبرحهما ضربا يهم الأطفال بالخروج لكن يستوقفهم فؤاد فؤاد : هيا يا أصدقائي يجب الا نعاملهما بالمثل .. يجب ألا نسمح لهذين المتهورين بان يؤثران علينا لدرجة أن نفكر في مواجهتهم بعنف فالعنف لا يولد إلا العنف و لن نتوقف أبدا أن بدنا مريم : وما العمل إذا و هذان المتهوران يحولان ساحة المدرسة إلى جحيم لا يطاق كل مرة أيمن : فعلا لا يجب علينا أن نواجههما بنفس طريقتهما لكن علينا ألا نسمح لهما بالاستمرار في مضايقتنا منذ الآن . فؤاد : أصدقائي أنا عندي فكرة تعالوا يجتمع الأطفال حول فؤاد الذي يشرح لهم خطته الأطفال بصوت واحد : الآن اتفقنا .. يخرجون كل واحد من جهة المشهد الرابع في الساحة تمشي مريم وهي تتظاهر أنها تأكل سندويتشا .. تمشي في الساحة جيئة و ذهابا تتظاهر انها لا ترى الشريران خلفها و هما يقلدان مشيتها و طريقة اكلها بشير : مساعدي مسعود : حااااضر بشير : يبدو أننا حضينا بصيد ثمين هذه المرة مسعود : اجل اجل الاحظ أن هذه الصغيرة تمشي بكل هدوء وهي تاكل بسلام ... يا سلام بشير : الان جاء دورنا لنريها معنى السلام مسعود : بشير .. لا لا انا بعدا بان ليا في هاذ الامر شي حاجة غير طبيعية بشير : يضحك أنت أنت تفكر .... يضحك لا يا مساعدي اترك التفكير لي و اتبعني يقتربان من مريم بشير : أنت يا أنت ألا تلاحظين أن سلوكك المشين هو خرق واضح اقوانيني هنا مريم : تتظاهر بالخوف .. لا لا أنا لم افعل شيئا مسعود : هيا هيا .. سمعت القرار وجودك هنا مخالف للقوانين هيا بشير : هيا أعطيني قليلا مما تأكلين لا تخافي سأحتفظ لك به إلى أن تكبري هيا مرمي : لا لا ما غاديش نعطيكم تا حاجة هيا ابتعدا بشير : مساعدي مسعود: حااااضر يهجم على مريم و ينتزع منها السندويتش و يتركها تهرب ،مريم تراقبهما من بعيد هي و بقية الأصدقاء الذين التحقوا بها . بشير : كل كل يا مساعدي .. يشرعان في تناول ما سرقا .. بشير : اممممم مذاقه غريب لكنه لذيذ مسعود : امممممم مذاقه لذيذ لكنه غريب ،يستمران في الأكل .. بشير : ااااااي بطني ااااي مسعود : اااااي بطني ..... ما الذي أكلناه ؟ يبدأن في التألم و الجري هنا و هناك بشير : أسرع أسرع إلى المرحاض أسرع يجري بشير فيما يبقى مسعود في مكانه لأنه غير قادر على الجري . يرجع بشير : يا ويلي فُضحت فُضحت في المدرسة انظر الكل يضحك منا الآن أين سأختبئ حتى يزول الألم أين ؟؟ ما الذي فعلته بنا أيتها الشريرة مسعود : اشعر بأمعائي تتقطع ما الذي فعلته بنا ... ااااي ابتسام :لم نفعل بكما شيئا أيها الذكيان بل أنتما فعلتما ذلك بنفسيكما الم تسرقا طعام مريم عنوة و بالقوة مريم : نعم نعم .. لكن يبدو أن جشعكما لم يجعلكما تتنبهان إلى غرابة مذاق ما أكلتما الم تتنبها إلى انه ربما يحتوي على محلول معين يؤدي إلى الم الأمعاء ؟؟ .بشير و مسعود يصرخان الما عند سماع هذه الكلمات .. فؤاد : و الآن يا فهيمان لتتذكرا درسكما جيدا يجب أن تعانيا الم البطن طيلة هذا الصباح حتى لا تعوذا إلى ما تفعلانه بنا و بالجميع في هذه المدرسة . أيمن : و افهما أن مضايقة الآخرين طيلة الوقت لا بد و أن تأتي بعواقب وخيمة يوما ما لان العنف لا يولد إلا العنف المضاد وكما تدين تدان . يخرج الشريران جريا وهما يتألمان .. مريم : و لان لنحتفل بعودة الأمن إلى مدرستنا بعدا أن علمنا هذان الشريران درسا لن ينسياه إلى الأبد فؤاد : اجل يا أصدقائي لقد جعلنا منهما عبرة لمن يعتبر فالمدرسة فضاء للتربية و التعليم يجب أن نعيش فيه بسلام و أمان و أن لا نترك العنف يسيطر على أفعالنا لان ذلك يؤدي أصدقائنا و يمنعنا من التعارف و التواصل السليم و تنمية علاقاتنا والتعاون . ابتسام : فعلا يا أصدقائي لابد وان نحترم بعضنا البعض و نعمل جميعا على تحويل مدارسنا إلى فضاء تربوي خال من العنف حتى نساعد بدورنا أساتذتنا على أداء رسالتهم النبيلة ستار
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مسرحية مدرسية عن حقوق المرأة (العنف ضد المرأة) | وردة امل | مسرحيات مدرسية - اسكتشات | 0 | 01-17-2018 12:29 PM |
مسرحية مكتوبة عن يوم الشهيد | وردة امل | مسرحيات مدرسية - اسكتشات | 0 | 01-16-2018 02:39 PM |
بحث عن العنف بشكل عام , تقرير جاهز عن العنف | بنت العرب | ابحاث طلابية | 0 | 01-05-2018 07:38 AM |
مقدمة وخاتمة عن العنف , مقالة عن خطر العنف | ملك الاحزان | تصنيف: اذاعة مدرسية | 0 | 01-03-2018 05:51 AM |
كلمة لحفل تكريم الطلاب - فقرة تكريم الطلاب المتفوقين | ريماس | تصنيف: اذاعة مدرسية | 0 | 01-02-2018 03:38 AM |